الفهرس 
الفصل الاوليوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 366 |  |  |
| | | from | 366 | | |
المستخلص
يأتي الفصل الأول- بعنوان (التشخيص المقارن للمشكلات الحضرية بين القاهرة الكبرى والمدن العالمية)؛ ليتناول التجمعات الحضرية الكبرى بين القاهرة الكبرى والمدن والعالمية، ودراسة المشكلات البارزة للمدن الكبرى فى العالم، وعرض أهم مشكلات مياه الشرب فى المدن الكبرى، والوقوف على مدى تفرد مشاكل المياه بالقاهرة الكبرى، ورصد مشكلة الصراع من اجل المياه بين المستثمرين والحكومة، ومعرفة أسس تخطيط شبكات توزيع مياه الشرب، وأخيراً الوقوف علىمكونات شبكة مياه الشرب.
يأتي الفصل الثانى- بعنوان (تلوث مياه الشرب بالقاهرة الكبرى)؛ ليعرض التقييم الرسمى لمياه الشرب، ويبحث أسباب عدم مطابقة المياه للمواصفات القانونية، ومن ناحية أخرى تقييم نوعية المياه فى المناطق المختلفة بالقاهرة الكبرى، ودراسة والتركيب النوعى لعناصر تلوث مياه الشرب، ويبحث فى أسباب تلوث مياه الشرب، وأخيراً الوقوف على المستويات العامة لتلوث مياه الشرب فى المجمع الحضرى للقاهرة الكبرى.
وتناول الفصل الثالث- مشكلة فاقد وانقطاع مياه الشرب بالقاهرة الكبرى وذلك بدراسة نصيب الفرد من فاقد مياه الشرب، ونصيب الكتلة المبنية من فاقد مياه الشرب؛ فضلاً عن تحديد نصيب الاستخدام السكنى وغير السكنى من فاقد مياه الشرب بمناطق شبكات مجمع القاهرة الحضرى، كما يعرض نصيب الوحدات البنائية والوحدات السكنية من فاقد مياه الشرب، وعرض نصيب الأسرة والمواسير من الفاقد، ويتناول أسباب مشكلة فاقد مياه الشرب، والمستويات المكانية لحالة فاقد مياه الشرب وكيفية الارتقاء بمستوى خدمة مياه الشرب على مستوى مجمع القاهرة الحضرى، ثم يبرز مشكلة انقطاع مياه الشرب بمناطق الشبكات؛ وما لها من أثار سلبية على خدمة مياه الشرب فى مجمع القاهرة الحضرى والمعدل الزمنى المكانى، ودراسة التغيرات الزمنية لانقطاع مياه الشرب فى قطاعات مياه الشرب بالقاهرة الكبرى، ويبحث فى أسباب انقطاع مياه الشرب، كما نخلص في النهاية إلى-دراسة التخطيط المستقبلي لمياه الشرب بالمركز من خلال تقيم الأوضاع الحالية ، وكيفية تطويرها.
بينما جاء الفصل الرابع- بعنوان مشاكل اتلاف الشبكة وسرقة مياه الشرب، واختص دراسة المكون النسبى لكسور مواسير مياه الشرب فى مجمع القاهرة الحضرى، ويتناول أسباب اتلاف وسرقة مياه الشرب، والوقوف على خريطة الكسور بالنسبة للحيز المساحى وأطوال الشبكات، فضلاً عن العوامل المؤثر فى كسور مواسير مياه الشرب، ويعرض الفصل خريطة سرقات مياه الشرب منسوبة للوحدات البنائية والحيز المساحى والأسر والمشتركين.
اختص الفصل الخامس - والذي جاء بعنوان مشكلة الأعباء الزائدة عن طاقة شبكات مياه الشرب، وتناول العبء الزائد بسبب الصعود لمستويات منسوبية أعلى وذلك من خلال دراسة الخريطة المنسوبية وخريطة الانحدار ومدى تأثيرها على شبكات مياه الشرب، فضلاً عن العبء الزائد عن طاقة المواسير، كما تناول العبء الزائد بسبب طول محاور تدفق المياه، والوقوف على مستويات حالة الأعباء الزائدة عن طاقة شبكات مياه الشرب، وأخيراً المستويات العامة لحالة شبكات مياه الشرب وفقاً للمؤشرات السابقة الذكر.
وأخيرًا - الفصل السادس- التوسعات المستقبلية لشبكات مياه الشرب الكبرى؛ حيث تطرق إلى مناطق العبء الزائد بسبب الزيادة السكانية وذلك بدراسة نطاقات التفريغ التكثيف السكانى، وإبراز نطاقات تجاوز سقوف استهلاك المياه، وشمل كفاءة شبكة مياه الشرب، وتحديد أولويات التدخل المكانى والنوعى للتخطيط، وتناول مشروع إعادة التوازن فى خريطة استهلاك المياه والتوصيف الاجرائى لاستيعاب الامتدادات العشوائية الهامشية.
يأتي الفصل الأول- بعنوان (التشخيص المقارن للمشكلات الحضرية بين القاهرة الكبرى والمدن العالمية)؛ ليتناول التجمعات الحضرية الكبرى بين القاهرة الكبرى والمدن والعالمية، ودراسة المشكلات البارزة للمدن الكبرى فى العالم، وعرض أهم مشكلات مياه الشرب فى المدن الكبرى، والوقوف على مدى تفرد مشاكل المياه بالقاهرة الكبرى، ورصد مشكلة الصراع من اجل المياه بين المستثمرين والحكومة، ومعرفة أسس تخطيط شبكات توزيع مياه الشرب، وأخيراً الوقوف علىمكونات شبكة مياه الشرب.
يأتي الفصل الثانى- بعنوان (تلوث مياه الشرب بالقاهرة الكبرى)؛ ليعرض التقييم الرسمى لمياه الشرب، ويبحث أسباب عدم مطابقة المياه للمواصفات القانونية، ومن ناحية أخرى تقييم نوعية المياه فى المناطق المختلفة بالقاهرة الكبرى، ودراسة والتركيب النوعى لعناصر تلوث مياه الشرب، ويبحث فى أسباب تلوث مياه الشرب، وأخيراً الوقوف على المستويات العامة لتلوث مياه الشرب فى المجمع الحضرى للقاهرة الكبرى.
وتناول الفصل الثالث- مشكلة فاقد وانقطاع مياه الشرب بالقاهرة الكبرى وذلك بدراسة نصيب الفرد من فاقد مياه الشرب، ونصيب الكتلة المبنية من فاقد مياه الشرب؛ فضلاً عن تحديد نصيب الاستخدام السكنى وغير السكنى من فاقد مياه الشرب بمناطق شبكات مجمع القاهرة الحضرى، كما يعرض نصيب الوحدات البنائية والوحدات السكنية من فاقد مياه الشرب، وعرض نصيب الأسرة والمواسير من الفاقد، ويتناول أسباب مشكلة فاقد مياه الشرب، والمستويات المكانية لحالة فاقد مياه الشرب وكيفية الارتقاء بمستوى خدمة مياه الشرب على مستوى مجمع القاهرة الحضرى، ثم يبرز مشكلة انقطاع مياه الشرب بمناطق الشبكات؛ وما لها من أثار سلبية على خدمة مياه الشرب فى مجمع القاهرة الحضرى والمعدل الزمنى المكانى، ودراسة التغيرات الزمنية لانقطاع مياه الشرب فى قطاعات مياه الشرب بالقاهرة الكبرى، ويبحث فى أسباب انقطاع مياه الشرب، كما نخلص في النهاية إلى-دراسة التخطيط المستقبلي لمياه الشرب بالمركز من خلال تقيم الأوضاع الحالية ، وكيفية تطويرها.
بينما جاء الفصل الرابع- بعنوان مشاكل اتلاف الشبكة وسرقة مياه الشرب، واختص دراسة المكون النسبى لكسور مواسير مياه الشرب فى مجمع القاهرة الحضرى، ويتناول أسباب اتلاف وسرقة مياه الشرب، والوقوف على خريطة الكسور بالنسبة للحيز المساحى وأطوال الشبكات، فضلاً عن العوامل المؤثر فى كسور مواسير مياه الشرب، ويعرض الفصل خريطة سرقات مياه الشرب منسوبة للوحدات البنائية والحيز المساحى والأسر والمشتركين.
اختص الفصل الخامس - والذي جاء بعنوان مشكلة الأعباء الزائدة عن طاقة شبكات مياه الشرب، وتناول العبء الزائد بسبب الصعود لمستويات منسوبية أعلى وذلك من خلال دراسة الخريطة المنسوبية وخريطة الانحدار ومدى تأثيرها على شبكات مياه الشرب، فضلاً عن العبء الزائد عن طاقة المواسير، كما تناول العبء الزائد بسبب طول محاور تدفق المياه، والوقوف على مستويات حالة الأعباء الزائدة عن طاقة شبكات مياه الشرب، وأخيراً المستويات العامة لحالة شبكات مياه الشرب وفقاً للمؤشرات السابقة الذكر.
وأخيرًا - الفصل السادس- التوسعات المستقبلية لشبكات مياه الشرب الكبرى؛ حيث تطرق إلى مناطق العبء الزائد بسبب الزيادة السكانية وذلك بدراسة نطاقات التفريغ التكثيف السكانى، وإبراز نطاقات تجاوز سقوف استهلاك المياه، وشمل كفاءة شبكة مياه الشرب، وتحديد أولويات التدخل المكانى والنوعى للتخطيط، وتناول مشروع إعادة التوازن فى خريطة استهلاك المياه والتوصيف الاجرائى لاستيعاب الامتدادات العشوائية الهامشية.
يأتي الفصل الأول- بعنوان (التشخيص المقارن للمشكلات الحضرية بين القاهرة الكبرى والمدن العالمية)؛ ليتناول التجمعات الحضرية الكبرى بين القاهرة الكبرى والمدن والعالمية، ودراسة المشكلات البارزة للمدن الكبرى فى العالم، وعرض أهم مشكلات مياه الشرب فى المدن الكبرى، والوقوف على مدى تفرد مشاكل المياه بالقاهرة الكبرى، ورصد مشكلة الصراع من اجل المياه بين المستثمرين والحكومة، ومعرفة أسس تخطيط شبكات توزيع مياه الشرب، وأخيراً الوقوف علىمكونات شبكة مياه الشرب.
يأتي الفصل الثانى- بعنوان (تلوث مياه الشرب بالقاهرة الكبرى)؛ ليعرض التقييم الرسمى لمياه الشرب، ويبحث أسباب عدم مطابقة المياه للمواصفات القانونية، ومن ناحية أخرى تقييم نوعية المياه فى المناطق المختلفة بالقاهرة الكبرى، ودراسة والتركيب النوعى لعناصر تلوث مياه الشرب، ويبحث فى أسباب تلوث مياه الشرب، وأخيراً الوقوف على المستويات العامة لتلوث مياه الشرب فى المجمع الحضرى للقاهرة الكبرى.
وتناول الفصل الثالث- مشكلة فاقد وانقطاع مياه الشرب بالقاهرة الكبرى وذلك بدراسة نصيب الفرد من فاقد مياه الشرب، ونصيب الكتلة المبنية من فاقد مياه الشرب؛ فضلاً عن تحديد نصيب الاستخدام السكنى وغير السكنى من فاقد مياه الشرب بمناطق شبكات مجمع القاهرة الحضرى، كما يعرض نصيب الوحدات البنائية والوحدات السكنية من فاقد مياه الشرب، وعرض نصيب الأسرة والمواسير من الفاقد، ويتناول أسباب مشكلة فاقد مياه الشرب، والمستويات المكانية لحالة فاقد مياه الشرب وكيفية الارتقاء بمستوى خدمة مياه الشرب على مستوى مجمع القاهرة الحضرى، ثم يبرز مشكلة انقطاع مياه الشرب بمناطق الشبكات؛ وما لها من أثار سلبية على خدمة مياه الشرب فى مجمع القاهرة الحضرى والمعدل الزمنى المكانى، ودراسة التغيرات الزمنية لانقطاع مياه الشرب فى قطاعات مياه الشرب بالقاهرة الكبرى، ويبحث فى أسباب انقطاع مياه الشرب، كما نخلص في النهاية إلى-دراسة التخطيط المستقبلي لمياه الشرب بالمركز من خلال تقيم الأوضاع الحالية ، وكيفية تطويرها.
بينما جاء الفصل الرابع- بعنوان مشاكل اتلاف الشبكة وسرقة مياه الشرب، واختص دراسة المكون النسبى لكسور مواسير مياه الشرب فى مجمع القاهرة الحضرى، ويتناول أسباب اتلاف وسرقة مياه الشرب، والوقوف على خريطة الكسور بالنسبة للحيز المساحى وأطوال الشبكات، فضلاً عن العوامل المؤثر فى كسور مواسير مياه الشرب، ويعرض الفصل خريطة سرقات مياه الشرب منسوبة للوحدات البنائية والحيز المساحى والأسر والمشتركين.
اختص الفصل الخامس - والذي جاء بعنوان مشكلة الأعباء الزائدة عن طاقة شبكات مياه الشرب، وتناول العبء الزائد بسبب الصعود لمستويات منسوبية أعلى وذلك من خلال دراسة الخريطة المنسوبية وخريطة الانحدار ومدى تأثيرها على شبكات مياه الشرب، فضلاً عن العبء الزائد عن طاقة المواسير، كما تناول العبء الزائد بسبب طول محاور تدفق المياه، والوقوف على مستويات حالة الأعباء الزائدة عن طاقة شبكات مياه الشرب، وأخيراً المستويات العامة لحالة شبكات مياه الشرب وفقاً للمؤشرات السابقة الذكر.
وأخيرًا - الفصل السادس- التوسعات المستقبلية لشبكات مياه الشرب الكبرى؛ حيث تطرق إلى مناطق العبء الزائد بسبب الزيادة السكانية وذلك بدراسة نطاقات التفريغ التكثيف السكانى، وإبراز نطاقات تجاوز سقوف استهلاك المياه، وشمل كفاءة شبكة مياه الشرب، وتحديد أولويات التدخل المكانى والنوعى للتخطيط، وتناول مشروع إعادة التوازن فى خريطة استهلاك المياه والتوصيف الاجرائى لاستيعاب الامتدادات العشوائية الهامشية.