الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 277 |  |  |
| | | from | 277 | | |
المستخلص
التقسيم العام لفصول الدراسة :
قسمت الباحثة الدراسة إلى مقدمة وتمهيد وخمسة فصول بالإضافة إلى خاتمة وثبت بأهم المصادر والمراجع العربية والأجنبية.
تناول التمهيد النسق السياسي لمصر وعلاقاتها الدولية مع الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة،
مشروع الدفاع عن الشرق الأوسط وانفصال الوحدة العربية المتحدة وتطورات أمريكية – مصرية عام 1965 حتى جاء السادات نائبًا لعبد الناصر في 1969.
الفصل الأول وعنوانه: ”مفهوم السياسة الخارجية والمؤسسات العاملة عليها” تناول مفهوم السياسة الخارجية وماهيتها، وأجهزة اتخاذ القرار، والدور الرسمي لوزارة الخارجية، ومنصب وزير الخارجية، والعوامل المؤثرة في صنع القرار السياسي، وتم إلقاء الضوء على تأثير العوامل الداخلية والخارجية في السياسة الخارجية بصفة عامة ومراحل الوعي السياسي والتطور الوزاري في عهد السادات، وبعض السمات الشخصية لأنور السادات .
وألقى الفصل الثاني وعنوانه: ”مصر وعلاقاتها الخارجية منذ تولى السادات الحكم ” ألقت الضوء على ترحيل الخبراء السوفييت وعلاقات المصرية - العربية والحشد العربي قبل حرب 1973 والإعداد للحرب والتخطيط العربي من اجل المعركة .
وجاء الفصل الثالث بعنوان ”نصر أكتوبر 1973 ونتائجه على سياسة مصر الخارجية ” وتناولت الآثار السياسية والنتائج المترتبة على حرب أكتوبر، مباحثات مصرية -أمريكية من أجل الوصول لمرحلة سلمية، ودور الاجتماعات العسكرية في التأثير على السياسة الخارجية. مؤتمر جنيف 21 ديسمبر 1973وأهم نتائج حرب أكتوبر على العلاقات المصرية الأمريكية، وقوات الطوارئ الدولية.
الفصل الرابع ”الطريق إلى صياغة السلام ”وتناول زيارة الرئيس السادات للقدس التي كانت ولا تزال الحدث التاريخي الذي صدم وأدهش الجميع بعدما أكد السادات بارقة السلام من ناحية مصر برئاسته وبعض ردود الأفعال العربية تجاه الزيارة والتجهيزات لكامب ديفيد من خلال أهم اللقاءات كمؤتمر القاهرة التحضيري ومؤتمر الإسماعيلية ودور الولايات المتحدة في عملية السلام .
الفصل الخامس :معاهد السلام وأثرها على سياسة مصر الخارجية وتناولت أهم تجهيزات كامب ديفيد من مفاوضات بلير هاوس 12 أكتوبر 1978 ومبادرة واشنطن في بروكسل ومعاهدة السلام المصرية الإسرائيلية 1979والتي أدت إلى التطبيع وأوجه المتغيرات في العلاقات العربية – الإسرائيلية .ومدى تأثر العلاقات المصرية – العربية بعد زيارة الكنيست الإسرائيلي .
وأخيرًا جاءت خاتمة الرسالة: لتبلور أهم النتائج التي توصلت إليها الباحثة، والتي اعتمدت فيها على الوثائق العربية والأجنبية بالإضافة إلى المراجع العربية والأجنبية والدوريات الحديثة والمعاصرة.