الفهرس 
المقدمة
الفصل الاول : الاطار النظري لبعض المصطلحات المستخدمة في الدراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 359 |  |  |
| | | from | 359 | | |
المستخلص
تتمثل مشكلة الدراسة في الوصول الي أفضل الطرق والوسائل التي تعمل علي زيادة الإنتاج الزراعي بأقل تكاليف ممكنة في ظل هذا التقدم التكنولوجي الكبير الذي شهده العالم خلال العشرة سنوات الاخيرة بالإضافة الي توفير مصدر طبيعي ودائم للطاقة في المناطق الحدودية والصحراوية التي تبعد كثيرا عن المناطق العمرانية بدلا من الاعتماد الكلي علي البترول حيث أن الارتفاع غير المتوقع الذي حدث في الأسعار خلال السنوات الاخيرة أدي الي زيادة تكلفة استصلاح واستزراع الأراضي الصحراوية في كل المناطق ، الامر الذي أدي الي عزوف المزارعين والمنتجين عن بعض الزراعات التي تحتاج الي كمية كبيرة من المياه وخاصة في فصل الصيف بالإضافة الي المشقة الكبيرة في توفير الصيانة المطلوبة للمولدات وتوفير قطع غيارها بسبب البعد الجغرافي وعدم توافر طرق ممهدة. الامر الذي يجعلنا نبحث عن ايجاد الحلول والبدائل لهذه المشكلة.
لذلك استهدفت الدراسة بصفة عامة الي التأكيد علي اهمية استخدام الطاقة المتجددة والتكنولوجيا الحديثة في الزراعة المصرية . وخاصة الطاقة الشمسية نظرا لمعدلات العزل المرتفعة التي تبلغ 2.3 كيلو وات/متر مربع حيث تختلف حرارة وشدة الشمس من منطقة الي آخري والذي يتزامن مع التناقص في مصادر الطاقة من الوقود والغاز الحفري في جمهورية مصر العربية وان التنمية البيئية فضلا عما تنطوي عليه من مفاهيم من معايير الحدود البيئية الامنة لاستخدامات الطاقة فانه يجب الاعتماد علي الطاقة الشمسية في مخططات التنمية وخاصة في مجالات التنمية الزراعية ،
وذلك من خلال الاهداف الفرعية الاتية:
1. التعرف علي مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة .
2. الوقوف علي الوضع الحالي لحجم وتكلفة الطاقة الشمسية في مصر .
3. التعرف علي الوضع الحالي لطاقة الرياح والطاقة المائية في مصر .
اثر استخدام التكنولوجيا الحديثة على الإنتاج الزراعي و المزرعي في مصر .
دراسة كفاءة استخدام المناهج الحديثة للتغير التكنولوجي على الإنتاج الزراعي.
4. دراسة كفاءة الطاقة المتجددة , فضلا عن دراسة و تحليل اثر استخدام الطاقة الشمسية على الكفاءة الإنتاجية و الاقتصادية للمحاصيل الحقلية.
لذلك اعتمدت الدراسة على كل البيانات المنشورة وغير المنشورة للمتغيرات الاقتصادية الزراعية موضع الدراسة والصادرة من الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء ، والإدارة المركزية للاقتصاد الزراعي بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي ، وسجلات إدارة الإحصاء بمديرية الزراعة بمحافظه المنيا، وسجلات إدارة الإحصاء بالإدارات الزراعية بمحافظه المنيا، وهيئة الطاقة الجديدة المتجددة ووزارة الكهرباء الشركة القابضة لكهرباء مصر ومعهد التخطيط القومي كما اعتمدت الدراسة في الحصول عل بياناتها الأساسية علي بيانات قطاع مستعرض يمثل عينه عشوائية عمدية وذلك لمحصولي الطماطم والفول البلدي بمحافظة المنيا للموسم الزراعي 2019. واستخدمت الدراسة كل من أسلوب التحليل الإحصائي الوصفي وأسلوب التحليل الإحصائي الكمي لبيانات عينة الدراسة ، وأسلوب تحليل الانحدار المتعدد في تحديد العلاقة الدالية في الصورة الخطية والصورة اللوغاريتمية واختيار أفضلهما طبقاً لقيمتي (ف) المحسوبة ، وقيمة معامل التحديد (ر2) ، وأسلوب تحليل الانحدار المرحلي (step – wise Regression Analysis) وذلك للتعرف على المتغيرات المستقلة الأكثر تأثيرا على كمية الإنتاج الزراعي من المحصولين موضع الدراسة في الموسم الزراعي 2019/2020، وأسلوب اختبار مربع كاى لاختبار مدى موافقة النتائج التي جمعت لأخذ آراء الزراع والنتائج التي يتوقع الحصول عليها نظريا بالنسبة للمشاكل الإنتاجية والتسويقية والتمويلية التي تواجه منتجي محصولي الطماطم الشتوية والفول البلدي بعينة البحث في محافظة المنيا .
وعليه تضمنت الدراسة خمسة أبواب رئيسية بالإضافة الي المقدمة والموجز والخاتمة والتوصيات والمراجع إذ يتضمن الباب الاول فصلين تناول الفصل الاول الاطار النظري لبعض المصطلحات المستخدمة في الدراسة ، بينما تناول الفصل الثاني أهم النتائج التي توصلت اليها الدراسات السابقة . كما يتناول الباب الثاني التعرف علي مصادر الطاقة المتجددة بالإضافة الي التعرف علي الوضع الحالي للطاقة الشمسية و طاقة الرياح و الطاقة المائية في مصر كما يتناول الباب الثالث التكنولوجيا الزراعية بمفهومها الواسع من خلال أهمية التكنولوجيا في التنمية الزراعية او زيادة إنتاجية الفدان عن طريق ما استمدت من تكنولوجيا في مجال العمل الزراعي مثل استخدام احدث الآلات الزراعية والحصاد والري والرش والنظم الخبيرة وتعقيم التربة وأثر خفض التكاليف الإنتاجية نتيجة الابتكارات العلمية في ظل إتباع سياسات الاصلاح الاقتصادي ، كما يتناول الباب الرابع المناهج البحثية الحديثة لدراسة اثر التغير التكنولوجي علي كفاءة الإنتاج الزراعي والمزرعي في مصر ويظهر هذا التغير في صورتين اولهما كرقم قياس لحجم الناتج كمقدار معين من المدخلات أي مقدار الناتج من وحدة المدخلات وعلية فأن التغير
التكنولوجي يتضمن زيادة الناتج لوحدة المدخلات والصورة الثانية تعني التغير التكنولوجي في ضوء دالة الإنتاج بانة تغير المعالم الدالة الإنتاجية فالتغير التكنولوجي يتضمن انتقال دالة الإنتاج لأعلي بحيث يكون التغير المقصود راجعا بصفة اساسية لتغير نوعية المدخلات ، وتناول الباب الخامس المقارنة بين استخدام الطاقة الشمسية و السولار في اقتصاديات انتاج الطماطم الصيفي والفول البلدي بمحافظة المنيا عن طريق التطبيق علي عينة الدراسة المتمثلة في عدد 60 مفردة من المزارع الذين يعملون بالطاقة الشمسية .
اولا الطماطم الصيفي :
توضح دوال الإنتاج باستخدام النموذج اللوغاريتمي المرحلي ان أنتاج محصول الطماطم الصيفي باستخدام الري بالسولار خلال الموسم 2019، أن النموذج المستخدم ككل معنوي عند المستوى الاحتمالي (0.01) حيث تبين وجود علاقة طردية موجبة معنوية إحصائيًا بين كمية الإنتاج ، وكل من اجمالي العمل البشرى ، واجمالي ساعات العمل الآلي ساعة/ فدان ، وكمية السماد الازوتى بالوحدة ، كمية السماد البوتاسى بالوحدة ، حيث انه بزيادة العوامل المستقلة السابق ذكرها بمقدار 1% يؤدى إلى زيادة إنتاج الطماطم الصيفي بحوالي 0.328%، 0.320%، 0.595%، 0.45% على الترتيب، كما يوضح النموذج اللوغاريتمي المرحلي له تأثير المتغيرات سابقة الذكر على أنتاج محصول الطماطم الصيفي باستخدام الري بالطاقة الشمسية خلال الموسم 2019، أن النموذج المستخدم ككل معنوي عند المستوى الاحتمالي (0.01) حيث تبين وجود علاقة طردية موجبة معنوية إحصائيًا بين كمية الإنتاج ، وكل من اجمالي ساعات العمل الآلي وكمية السماد البلدي ، وكمية السماد البوتاسى بالوحدة حيث انه بزيادة العوامل المستقلة السابق ذكرها بمقدار 1% يؤدى إلى زيادة أنتاج الطماطم الصيفي بحوالى 0.746%، 0.119%، 0.879% على الترتيب.
بالنسبة لدالة التكاليف الإنتاجية لزراع الطماطم الصيفي باستخدام الري بالسولار في عينة الدراسة وذلك باستخدام الإنتاجية كمتغير تابع، والإنتاج الكلى كمتغير مستقل، وقد تم تقدير حجم الإنتاج الذى يعظم صافي العائد وذلك عن طريق ايجاد دالة التكاليف ومساواتها بالإيراد الحدى وهو متوسط سعر بيع الطن من الطماطم الصيفي الذى يبلغ 1870 جنيهًا، وبإيجاد المشتقة الأولى لدالة التكاليف الكلية أمكن الحصول على التكاليف الحدية، حيث بلغ حجم الإنتاج الذى يعظم العائد حوالى 50.41 طن للفدان ولم يحقق أي من زراع الري باستخدام الري بالسولار هذا الحجم من الإنتاج. ويمكن الحصول على حجم الإنتاج الذى يدنى متوسط التكاليف إلى أدنى نقطة حوالى22.45 وذلك بمساواة دالة التكاليف الحدية مع دالة التكاليف المتوسطة. حيث بلغ حجم الإنتاج الذى يدنى متوسط التكاليف وقد حقق هذا الحجم 3 مزارعين بنسبه 10% من اجمالي المزارعين الذين استخدموا الري بالسولار. اما بالنسبة لدالة التكاليف الإنتاجية لزراع الطماطم الصيفي باستخدام الري بالسولار وقد تم تقدير حجم الإنتاج الذى يعظم صافي العائد وذلك عن طريق ايجاد دالة التكاليف ومساواتها بالإيراد الحدى وهو متوسط سعر بيع الطن من الطماطم الصيفي الذى يبلغ 1870 جنيهًا، وبإيجاد المشتقة الأولى لدالة التكاليف الكلية أمكن الحصول على التكاليف الحدية، حيث ص تشير إلى حجم الإنتاج. حيث بلغ حجم الإنتاج الذى يعظم العائد حوالى 42.20 طن ولم يحقق أي من زراع الري باستخدام الري بالطاقة الشمسية هذا الحجم من الإنتاج. ويمكن الحصول على حجم الإنتاج الذى يدنى متوسط التكاليف إلى أدنى نقطة وذلك بمساواة دالة التكاليف الحدية مع دالة التكاليف المتوسطة ت.ح = م.ت. حيث بلغ حجم الإنتاج الذى يدنى متوسط التكاليف وقد حقق هذا الحجم 8 مزارعين بنسبه 26.7% من اجمالي المزارعين الذين استخدموا الري بالطاقة الشمسية.
كما أوضحت الكفاءة الاقتصادية أن زراع الطماطم الصيفي الذين استخدموا الري بالطاقة الشمسية قد حققت كمية انتاج أكبر بلغت حوالى 36.63 طن، في حين بلغت كمية الإنتاج لزراع الري باستخدام الري بالسولار حوالى 28.88 طن. كما أن الايراد الكلى بلغ اقصاه مع زراع الطماطم الصيفي باستخدام الري بالطاقة الشمسية حيث بلغ حوالى 68.40 الف جنية، بينما زراع الطماطم الصيفي باستخدام الري بالسولار قد حققت إيراد كلى أقل حيث بلغ حوالى 53.95 الف جنية. حيث اتضح تفوق الزراع الذين استخدموا الري بالطاقة الشمسية في تحقيق أعلى صافي عائد لمحصول الطماطم الصيفي حيث بلغ حوالى 33.85 الف جنية، بينما حقق زراع الري الذين استخدموا الري بالسولار قد حقق أقل صافي عائد لمحصول الطماطم حيث بلغ حوالى 11.97 الف جنية.
وكانت من أهم المشكلات الإنتاجية التي واجهت زراع الري باستخدام السولار فكانت مشكلة ارتفاع تكاليف الإنتاج الثابتة في المرتبة الاولى حيث بلغت نسبتها من حيث الاهمية حوالى 96.67%، وجاءت في المرتبة الثانية مشكلة عدم انتظام مناوبات الري وسوء الصرف وارتفاع نسبة الملوحة في التربة بنسبة حوالى 93.33%.
المشكلات التسويقية التي تواجه زراع الري باستخدام الطاقة الشمسية:
أظهرت النتائج أن أهم المشاكل والمعوقات التسويقية التي واجهت زراع الطماطم الصيفي عدم توافر منافذ تسويقية قريبة من مراكز الإنتاج لتسويق المحصول في المرتبة الأولى من حيث الأهمية، حيث بلغت نسبتها حوالى 86.67% ، من حيث الاهمية
المشاكل والمعوقات التمويلية التي واجهت زراع الطماطم الصيفي، ان ارتفاع أسعار الفائدة على القروض الممنوحة للزراع في المرتبة الأولى من حيث الأهمية، حيث بلغت نسبتها حوالى 93.33%.
ثانيا الفول البلدي:
يتضح باستخدام النموذج اللوغاريتمي الكامل أنتاج محصول الفول البلدي باستخدام الري بالسولار خلال الموسم 2019، أن النموذج المستخدم ككل معنوي عند المستوى الاحتمالي (0.01) حيث تبين وجود علاقة طردية موجبة معنوية إحصائيًا بين الإنتاج بالطن، وكل من أجمالي ساعات العمل الآلي وكمية السماد الأزوتى وكمية السماد البوتاسى حيث انه بزيادة العوامل المستقلة السابق ذكرها بمقدار 1% يؤدى إلى زيادة أنتاج الفول البلدي بحوالي 0.65%، 0.98%، 0.83% على الترتيب.
كما يتضح النموذج اللوغاريتمي المرحلي تأثير المتغيرات سابقة الذكر على أنتاج محصول الفول البلدي باستخدام الري بالطاقة الشمسية خلال الموسم 2019، أن النموذج المستخدم ككل معنوي عند المستوى الاحتمالي (0.01) حيث تبين وجود علاقة طردية موجبة معنوية إحصائيًا بين كمية الانتاج بالطن، وكل من اجمالي ساعات العمل الآلي ساعة/ فدان وكمية السماد الأزوتى وكمية السماد البوتاسى، حيث انه بزيادة العوامل المستقلة السابق ذكرها بمقدار 1% يؤدى إلى زيادة أنتاج الفول البلدي بحوالي 0.71%، 1.01%، 1.01%، 0.84% على الترتيب بالنسبة لدالة التكاليف الإنتاجية لزراع الفول البلدي باستخدام الري بالسولار في عينة الدراسة وذلك باستخدام الإنتاجية كمتغير تابع والإنتاج كمتغير مستقل وقد تم تقدير حجم الإنتاج الذى يعظم صافي العائد وذلك عن طريق ايجاد دالة التكاليف ومساواتها بالإيراد الحدى وهو متوسط سعر بيع الطن من الفول البلدي الذى يبلغ 1710 جنيهًا، وبإيجاد المشتقة الأولى لدالة التكاليف الكلية أمكن الحصول على التكاليف الحدية، حيث تشير ت.ح إلى التكاليف الحدية، ص تشير إلى حجم الإنتاج وقد بلغ حجم الإنتاج الذى يعظم العائد حوالى 22.65 أردب ولم يحقق أي من زراع الري باستخدام الري بالسولار هذا الحجم من الإنتاج.
ويمكن الحصول على حجم الإنتاج الذى يدنى متوسط التكاليف إلى أدنى نقطة حوالى 10.99 أردب وذلك بمساواة دالة التكاليف الحدية مع دالة التكاليف المتوسطة ت.ح = م.ت .
وقد بلغ حجم الإنتاج الذى يدنى متوسط التكاليف وقد حقق هذا الحجم 12 مزارعين بنسبه 40% من أجمالي المزارعين الذين استخدموا الري بالسولار.
4- بالنسبة لزراع الري باستخدام الطاقة الشمسية:
وقد تم تقدير حجم الإنتاج الذى يعظم صافي العائد وذلك عن طريق ايجاد دالة التكاليف ومساواتها بالإيراد الحدى وهو متوسط سعر بيع الطن من الفول البلدي الذى يبلغ 1710 جنيهًا، وبإيجاد المشتقة الأولى لدالة التكاليف الكلية أمكن الحصول على التكاليف الحدية، حيث تشير ت.ح إلى التكاليف الحدية، ص تشير إلى حجم الإنتاج.
وقد بلغ حجم الإنتاج الذى يعظم العائد حوالى 17.38 أردب ولم يحقق أى من زراع الري باستخدام الري بالطاقة الشمسية هذا الحجم من الإنتاج ويمكن الحصول على حجم الإنتاج الذى يدنى متوسط التكاليف إلى أدنى نقطة حوالى 10.86 أردب وذلك بمساواة دالة التكاليف الحدية مع دالة التكاليف المتوسطة ت.ح = م.ت وقد بلغ حجم الإنتاج الذى يدنى متوسط التكاليف وقد حقق هذا الحجم 18 مزارعين بنسبه 60% من أجمالي المزارعين الذين استخدموا الري بالطاقة الشمسية.
- كما وضحت الكفاءة الاقتصادية لمحصول الفول البلدي:
تفوق زراع الفول البلدي باستخدام الطاقة الشمسية في تحقيق أعلى ربحية للوحدة المنتجة لمحصول الفول البلدي والذى بلغ حوالى 1092.87جنيهًا، بينما حقق زراع الري الذين استخدموا الري بالسولار أقل ربحية على الوحدة المنتجة حيث بلغ حوالى 737.36 جنيهًا.
وكانت من أهم المشكلات الإنتاجية والتسويقية والتمويلية التي تواجه منتجي الفول البلدي
باستخدام الري بالسولار كانت التأخر عن الميعاد الملائم لزراعة المحصول في المرتبة الأولى من حيث الأهمية، حيث بلغت نسبتها حوالى 100%، كما جاءت مشكلة أرتفاع ايجار الفدان في المرتبة الثانية من حيث الأهمية، حيث بلغت نسبتها حوالى 96.70%
أظهرت النتائج أن أهم المشاكل والمعوقات الإنتاجية التي واجهت زراع الفول البلدي باستخدام الري بالطاقة الشمسية في عدم توفر مياة الري وأنخفاض إنتاجية الفدان
أظهرت النتائج أن أهم المشاكل والمعوقات التمويلية التى واجهت زراع الفول البلدي باستخدام الطاقة الشمسية عدم كفاية القروض النقدية في المرتبة الأولى من حيث الأهمية، حيث بلغت نسبتها حوالى 93.33%.