![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract المقدمة: يتجنب طمس تجويف الخشاء عيوب تقنية جدار القناة لأسفل عظم الخشاء ويسهل التئام تجويف الخشاء. 2. الغرض من البحث: الهدف من هذه الدراسة هو مقارنة نتائج الطمس الجزئي لتجويف الخشاء باستخدام رفرف الأنسجة الرخوة خلف صوان الأذن مقابل التطعيم العظمي القشري الذاتي بعد استئصال جدار القناة أسفل الخشاء فيما يتعلق بعملية الشفاء والتحكم في العدوى وإنشاء تجويف خشاء جاف. 3. مراجعة الأبحاث: استعراض التركيب التشريحي للأذن الوسطى وطريقة تطور الكوليستياتوما وأعراضها و كيفية تشخيصها والتقسيمات المختلفة لها والمواد و الطرق المختلفة لطمس تجويف الخشاء ومميزات و عيوب كل طريقة. 4.الجزء العملي / والطرق المستخدمة: تم تقسيم المرضى الى مجموعتين متساويتين: المجموعة الأولى خضعوا لجراحة طمس جزئي لتجويف الخشاء باستخدام سديلة نسيج رخوة خلف صوان الأذن باستعمال تقنية بالفا (رفرف عضلي خلفي أمامي) تبعها رأب فتحة قناة الأذن. المجموعة الثانية أجري لهم طمس جزئي لتجويف الخشاء باستخدام رقائق العظام القشرية الذاتية تبعها رأب فتحة قناة الأذن. .5. النتائج: تم عرض نتائج المجموعتين من حيث الالتئام ومضاعفات ما بعد الجراحة والكوليستياتوما المتكررة ومستوى رضاء المريض. 6. المناقشة: عند مقارنة المجموعتين تبين عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين المرضى من حيث الالتئام ومضاعفات ما بعد الجراحة والكوليستياتوما المتكررة ومستوى رضاء المريض. 7. الملخص والاستنتاج: الطمس الجزئي الأولي لتجويف الخشاء باستخدام رفرف بالفا أو الرقائق العظمية أمر ضروري لتجنب عيوب تجويف الخشاء المفتوح .8. المراجع: عدد مراجع الرسالة 115. 9. ملخص الرسالة باللغة العربية: الطمس الجزئي الأولي لتجويف الخشاء باستخدام رفرف بالفا أو الرقائق العظمية أمر ضروري لتجنب عيوب تجويف الخشاء المفتوح كما لايوجد فروق ذات دلالة احصائية بين الطريقتين من حيث الالتئام ومضاعفات ما بعد الجراحة والكوليستياتوما المتكررة او المتبقية ومستوى رضاء المريض. |