الفهرس 
الاطار العام للباحثيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 238 |  |  |
| | | from | 238 | | |
المستخلص
الأمراض الروماتيزمية هى مجموعة أمراض تصيب المفاصل والعضلات والأنسجة
المسئولة عن ربط ودعم الأعضاء وأجزاء الجسم الداخلية .
2
وتعتبر الأمراض الروماتيزمية من الأمراض المزمنة ويمكن أن يتم تقسيمها إلى مجموعة من
الأقسام على سبيل المثال: (أمراض النسيج الضام الجهازية - الالتهاب العضلى الليفى
(فيبروميالجيا)- التهاب الأوعية الدموية الروماتيزمية- التهاب المفاصل الذى ينتج عن العوامل
الإنتانية(مثل الالتهاب الصديدى) - الأمراض الروماتيزمية الأخرى المتنوعة.
وتعانى مريضات الالتهاب العضلى الليفى (فيبروميالجيا) من مشكلات اجتماعية مثل
مشكلات العلاقات الاجتماعية داخل الأسرة (الزوج والأبناء والوالدين والإخوة ) ، مشكلات
العلاقات الاجتماعية خارج نطاق الأسرة ( الأقارب والأصدقاء والجيران)، مشكلات العلاقات
الاجتماعية فى نطاق العمل،المشكلات الاجتماعية- نفسية (Psychosocial) ، تؤثر عليهن عند
إصابتهن بالمرض ويؤدى ذلك إلى عدم قدرتهن على أداء وظائفهن بشكل متكامل واستمرارهن فى
الشكوى من التعب والإجهاد وعدم القدرة على أداء المهام الموكلة إليهن أو المسندة إليهن سواء
كانت مهنية أو شخصية وكذلك أيضاً أثبتت الدراسات العلمية أن أغلب من يصاب بهذا المرض هن
الإناث.
فالخدمة الاجتماعية تقدم خدماتها للمريضات بالمؤسسات الطبية ، وهدفها هو المساعدة
والمساهمة فى إنجاح العلاج الطبي ومساعدة المريضات فى علاج مشكلاتهن الاجتماعية وتوفير
احتياجاتهن الأساسية والتغلب على الصعوبات والمعوقات التي تواجههن .
مريضات الالتهاب العضلى الليفى (فيبروميالجيا) تواجهن مشكلات متعددة ،وإن القضية
الرئيسية تتلخص فى تحديد المشكلات الاجتماعية والمشكلات الاجتماعية- نفسية
(Psychosocial) .
ثانياً : مفاهيم الدراسة :
(مفهوم المشكلات الاجتماعية - مفهوم الالتهاب العضلى الليفى " فيبروميالجيا"- مفهوم نموذج
الساعد)
ثالثاً : أهداف الدراسة:
تسعى هذه الدراسة إلى تحقيق الأهداف التالية:
1- تحديد المشكلات الاجتماعية التى تواجه مريضات الالتهاب العضلى الليفى.
ويمكن تحقيق هذا الهدف من خلال مجموعة من الأهداف الفرعية وهى كالتالي:
(أ) تحديد مشكلات العلاقات الاجتماعية لمريضات الالتهاب العضلى الليفى داخل الأسرة
(الزوج والأبناء والوالدين والإخوة ).
(ب) تحديد مشكلات العلاقات الاجتماعية لمريضات الالتهاب العضلى الليفى خارج نطاق
الأسرة (الأقارب والأصدقاء والجيران).
(ج) تحديد مشكلات العلاقات الاجتماعية لمريضات الالتهاب العضلى الليفى فى نطاق العمل.
2- تحديد المشكلات الاجتماعية- نفسية (Psychosocial) لمريضات الالتهاب العضلى الليفى.
3
3- التوصل إلى تصور مقترح من منظور نموذج الساعد للتخفيف من حدة المشكلات الاجتماعية
التى تواجه مريضات الالتهاب العضلى الليفى.
رابعاً : تساؤلات الدراسة:
تسعى هذه الدراسة للإجابة على التساؤلات التالية:
1- ما المشكلات الاجتماعية التى تواجه مريضات الالتهاب العضلى الليفى؟
ويمكن الإجابة على هذا التساؤل من خلال مجموعة من التساؤلات الفرعية وهى كالتالى:
(أ) ما مشكلات العلاقات الاجتماعية لمريضات الالتهاب العضلى الليفى داخل الأسرة
(الزوج والأبناء والوالدين والإخوة )؟
(ب) ما مشكلات العلاقات الاجتماعية لمريضات الالتهاب العضلى الليفى خارج نطاق الأسرة
(الأقارب والأصدقاء والجيران)؟
(ج) ما مشكلات العلاقات الاجتماعية لمريضات الالتهاب العضلى الليفى فى نطاق العمل؟
2- ما المشكلات الاجتماعية- نفسية (Psychosocial) لمريضات الالتهاب العضلى الليفى؟
خامساً :الإجراءات المنهجية للدراسة:
1- نوع الدراسة :
تنتمى هذه الدراسة إلى نمط الدراسات الوصفية.
2- المنهج المستخدم :
اتساقاً مع نوع الدراسة سيعتمد البحث على استخدام المنهج العلمى باستخدام منهج المسح
الاجتماعى بأسلوبى الحصر الشامل لجميع الأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمستشفى وبعض
الأطباء المتخصصين بهذا المجال وأسلوب العينة لمريضات الالتهاب العضلى الليفى
( فيبروميالجيا) المترددات على مستشفى الهلال.
3- مجالات الدراسة :
(أ) المجال المكانى :
*فتحدد المجال المكانى للدراسة فى " مستشفى الهلال بالقاهرة "
(ب) المجال البشرى : يتضمن المجال البشرى للدراسة :
1- بلغ عدد حالات المرضى المترددين على مستشفى الهلال (4027) مريضا عن عام
2018 ، فبلغ حجم العينة (125) مفردة ونتيجة لظروف انتشار وباء كورونا أثر ذلك على
عدد الاستمارات التى تم جمعها حيث بلغ العدد الإجمالى (60) استمارة وقامت الباحثة
بتطبيق المقياس المستخدم فى الدراسة مع بعض الحالات بشكل مباشر من خلال المقابلات
وحالات أخرى تم عن طريق وسائل التواصل الاجتماعى.
(ج) المجال الزمنى: هى الفترة الزمنية التى استغرقتها الباحثة فى إجراء الدراسة بشقيها النظرى
والعملى.
4
سادساً: نتائج الدراسة:
- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الأول للدراسة ومؤاده ما المشكلات الاجتماعية لمريضات
الالتهاب العضلى الليفى؟ وذلك بالإجابة على النتائج الخاصة بالتساؤلات الفرعية :
1-النتائج المرتبطة بالبعد الأول : ما مشكلات العلاقات الاجتماعية داخل الأسرة(الزوج والأبناء والوالدين
والإخوة )؟
1- من وجهة نظر مريضات الالتهاب العضلى الليفى:
بالنسبة إلى مشكلات العلاقات الاجتماعية لمريضات الالتهاب العضلى الليفى داخل
الأسرة (الزوج والأبناء والوالدين والإخوة ) فإن هذه الاستجابات تتوزع توزيعاً
إحصائياً وفق المتوسط المرجح (156.67) والقوة النسبية(87.04% ) مما يؤكد
على وجود مشكلات لمريضات الالتهاب العضلى الليفى داخل الأسرة ترتبط بالعلاقات
الاجتماعية مع أعضاء الأسرة(الزوج والأبناء والوالدين والإخوة ).
- وقد جاءت العبارة رقم(6) فى المرتبة الأولى والتى مفادها بـــ "لا يقدر أفراد اسرتى
طبيعة مرضى" بوزن مرجح (58.00) وبقوة نسبية (96.67% ) وهو ما يؤكد أن
معظم أسر مريضات الالتهاب العضلى الليفى قد لايكون لديهم الدراية الكافية عن
طبيعة المرض وبالتالى لايقدرون كم الألم الذى تعانى منه المريضة.
- وقد جاءت العبارة رقم(7) فى المرتبة الأخيرة والتى مفادها بـــ" يهمل أفراد اسرتى
مشاركتى فى اتخاذ قراراتها" بوزن مرجح (46.67) وبقوة نسبية (77.78% ) وهو
ما يوضح إهمال الأسرة للمريضة فى المشاركة فى أمور تخص الأسرة ككل
ولايهتمون برأيها.
2- من وجهة نظر الأخصائيين الاجتماعيين والأطباء المتخصصين الذين يعملون بالمؤسسة
الطبية:
بالنسبة إلى مشكلات العلاقات الاجتماعية لمريضات الالتهاب العضلى الليفى داخل
الأسرة (الزوج والأبناء والوالدين والإخوة ) فإن هذه الاستجابات تتوزع توزيعاً
إحصائياً وفق المتوسط المرجح (54.40) والقوة النسبية(90.67%) مما يؤكد على
وجود مشكلات لمريضات الالتهاب العضلى الليفى داخل الأسرة ترتبط بالعلاقات
الاجتماعية مع أعضاء الأسرة(الزوج والأبناء والوالدين والإخوة ).
- وقد جاءت العبارة رقم(6) فى المرتبة الأولى والتى مفادها بـــ "عدم وضوح طبيعة
المرض لأسرة المريضة "بوزن مرجح (19.67) وبقوة نسبية (98.33% ) وهو ما
يؤكد أن معظم أسر مريضات الالتهاب العضلى الليفى قد لايكون لديهم الدراية الكافية
عن طبيعة المرض وبالتالى لايقدرون كم الألم الذى تعانى منه تلك المريضة.
- وقد جاءت العبارة رقم(15) فى المرتبة الأخيرة والتى مفادها بـــ "تجد المريضة
صعوبة فى توجيه ابنائها" بوزن مرجح (15.67) وبقوة نسبية (78.33%).
2- النتائج المرتبطة بالبعد الثانى : مامشكلات العلاقات الاجتماعية لمريضات الالتهاب العضلى الليفى
خارج نطاق الأسرة ( الأقارب والأصدقاء والجيران)؟
1- من وجهة نظر مريضات الالتهاب العضلى الليفى:
5
بالنسبة إلى مشكلات العلاقات الاجتماعية لمريضات الالتهاب العضلى الليفى خارج
نطاق الأسرة ( الأقارب والأصدقاء والجيران) ، فإن هذه الاستجابات تتوزع توزيعاً
إحصائياً وفق المتوسط المرجح (161.82) والقوة النسبية(89.90% ) مما يؤكد
على وجود مشكلات لمريضات الالتهاب العضلى الليفى خارج نطاق الأسرة ترتبط
بالعلاقات الاجتماعية مع ( الأقارب والأصدقاء والجيران) .
- وقد جاءت العبارة رقم(8) فى المرتبة الأولى والتى مفادها بـــ "لايتفهم المحيطون
بى طبيعة حالتى المرضية" بوزن مرجح (59.00) وبقوة نسبية (96.67%) وهو ما
يوضح عدم فهم المحيطين بالمريضة لطبيعة المرض وما تأثيراته عليها من أعراض
وألم.
- وقد جاءت العبارة رقم(10) فى المرتبة الأخيرة والتى مفادها بـــ " أشعر بنظرات
عدم الاهتمام من قبل أصدقائى" بوزن مرجح (48.33) وبقوة نسبية (80.56% )
ويوضح هذا أن اصابة المريضة بمرض الالتهاب العضلى الليفى ومصحابة الألم
المستمر لها تجعل المحيطين بها لايهتمون بمرضها.
2- من وجهة نظر الأخصائيين الاجتماعيين والأطباء المتخصصين الذين يعملون بالمؤسسة
الطبية:
بالنسبة إلى مشكلات العلاقات الاجتماعية لمريضات الالتهاب العضلى الليفى خارج
نطاق الأسرة ( الأقارب والأصدقاء والجيران) ، فإن هذه الاستجابات تتوزع توزيعاً
إحصائياً وفق المتوسط المرجح (54.55) والقوة النسبية(90.91%) مما يؤكد على
وجود مشكلات لمريضات الالتهاب العضلى الليفى خارج نطاق الأسرة ترتبط
بالعلاقات الاجتماعية مع ( الأقارب والأصدقاء والجيران) .
- وقد جاءت العبارات رقم (2،7،9) فى المرتبة الأولى واللاتى مفادها بـــ "عدم
وضوح طبيعة المرض للأشخاص المحيطين بالمريضة ، يؤلم المريضة نظرة الشفقة
من قبل المحيطين بها، لايتفهم المحيطون بالمريضة طبيعة مرضها" بوزن مرجح
(19.33) وبقوة نسبية (96.67% ) وهوما يؤكد على عدم وضوح وعدم تفهم طبيعة
المرض من قبل المحيطين بالمريضة من الأقارب والأصدقاء والجيران لمساندتها فى
مرضها.
- وقد جاءت العبارة رقم(6) فى المرتبة الأخيرة والتى مفادها بـــ "تفتقد المريضة من
يعاونها عند الذهاب إلى المستشفى لاستكمال العلاج" بوزن مرجح (16.67) وبقوة
نسبية (83.33%) وقد تشير الاستجابات إلى شعور المريضة بعدم الاهتمام بمرضها
من قبل المحيطين بها وأنها قد لاتجد من يعاونها عند الذهاب للمستشفى لاستكمال
العلاج.
3- النتائج المرتبطة بالبعد الثالث : مامشكلات العلاقات الاجتماعية لمريضات الالتهاب العضلى الليفى فى
نطاق العمل؟
6
1- من وجهة نظر مريضات الالتهاب العضلى الليفى:
بالنسبة إلى مشكلات العلاقات الاجتماعية لمريضات الالتهاب العضلى الليفى فى نطاق
العمل، فإن هذه الاستجابات تتوزع توزيعاً إحصائياً وفق المتوسط المرجح (161.33)
والقوة النسبية(89.36%) مما يؤكد على وجود مشكلات لمريضات الالتهاب العضلى
الليفى فى نطاق العمل.
- وقد جاءت العبارة رقم (3) فى المرتبة الأولى والتى مفادها بـــ "أجد صعوبة فى
توضيح طبيعة مرضى لرؤساء العمل" بوزن مرجح (59.67) وبقوة نسبية
(99.44%) وهوما يؤكد على عدم وضوح طبيعة المرض لدى رؤساء المريضة فى
العمل بنسبة عالية جداً.
-وقد جاءت العبارة رقم (7) فى المرتبة الأخيرة والتى مفادها بــ "لا يتكفل العمل
بمصاريف علاجى" بوزن مرجح (47.00) وبقوة نسبية (78.33% ) وقد تشير
النتائج عن عدم تكفل العمل بمصاريف علاج المريضة.
2-من وجهة نظر الأخصائيين الاجتماعيين والأطباء المتخصصين الذين يعملون بالمؤسسة
الطبية:
بالنسبة إلى مشكلات العلاقات الاجتماعية لمريضات الالتهاب العضلى الليفى فى نطاق
العمل، فإن هذه الاستجابات تتوزع توزيعاً إحصائياً وفق المتوسط المرجح (53.56)
والقوة النسبية(89.26%) مما يؤكد على وجود مشكلات لمريضات الالتهاب العضلى
الليفى فى نطاق العمل.
- وقد جاءت العبارة رقم (2) فى المرتبة الأولى والتى مفادها بـــ "تجد المريضة
صعوبة فى توضيح طبيعة مرضها لرؤساء العمل" بوزن مرجح (19.67) وبقوة
نسبية (98.33%) وهو ما يؤكد على عدم وضوح طبيعة المرض لدى رؤساء
المريضة فى العمل من وجهة نظر الأخصائيين الاجتماعيين والأطباء المتخصصين
الذين يعملون بالمؤسسة الطبية .
-وقد جاءت العبارة رقم (5) فى المرتبة الثانية والتى مفادها بـــ "تشعر المريضة
بالأسى لعدم تقدير رؤسائها بالعمل لظروفها المرضية" بوزن مرجح (19.33) وبقوة
نسبية(96.67%) وهو ما يوضح شعور المريضة بالأسى لعدم تقدير رؤسائها بالعمل
لظروفها المرضية وما تشعر به بسبب المرض.
-وقد جاءت العبارة رقم (7) فى المرتبة الأخيرة والتى مفادها بـــ "لا يتكفل العمل
بمصاريف علاج المريضة" بوزن مرجح (15.33) وبقوة نسبية (76.67%) و تشير
النتائج إلى عدم تكفل العمل بمصاريف علاج المريضة من وجهة نظر الأخصائيين
الاجتماعيين والأطباء المتخصصين العاملين بالمؤسسة الطبية.
- النتائج الخاصة بالإجابة على التساؤل الثانى للدراسة ومؤاده ما المشكلات الاجتماعية- نفسية
(Psychosocial) ؟
1-من وجهة نظر مريضات الالتهاب العضلى الليفى:
7
بالنسبة إلى المشكلات الاجتماعية- نفسية (Psychosocial) ،فإن هذه الاستجابات
تتوزع توزيعاً إحصائياً وفق المتوسط المرجح (160.21) والقوة النسبية(89.01%)
مما يؤكد على وجود المشكلات الاجتماعية- نفسية (Psychosocial) لمريضات
الالتهاب العضلى الليفى.
-وقد جاءت العبارات رقم(6،1) فى المرتبة الأولى واللاتى مفادها بـــ "أشعر بالقلق
على أفراد أسرتى ، يزعجنى الألم فى أغلب أجزاء الجسم" بوزن مرجح (60.00)
وبقوة نسبية (100%) وهو ما يؤكد على شعور المريضة بالقلق على أفراد أسرتها
وانزعاجها من الألم الذى تشعر به فى أغلب أجزاء الجسم بسبب المرض.
- وجاءت العبارة رقم(9) فى المرتبة الأخيرة والتى مفادها بـــ "أشعر بانخفاض الثقة
بالنفس" بوزن مرجح (47.33) وبقوة نسبية (78.89% ) وهو ما يوضح شعور
المريضة بانخفاض ثقتها بنفسها عند التعامل مع الآخرين .
وبصفة عامة جاءت عبارات البعد بقوة نسبية عالية تبلغ (89.63%) مما يشير إلى
وجود المشكلات بنسبة كبيرة .
2- من وجهة نظر الأخصائيين الاجتماعيين والأطباء المتخصصين الذين يعملون بالمؤسسة
الطبية:
بالنسبة إلى المشكلات الاجتماعية- نفسية (Psychosocial) ،فإن هذه الاستجابات
تتوزع توزيعاً إحصائياً وفق المتوسط المرجح (53.43) والقوة النسبية(89.05%)
مما يؤكد على وجود المشكلات الاجتماعية- نفسية (Psychosocial) لمريضات
الالتهاب العضلى الليفى.
-وقد جاءت العبارات رقم(6،1) فى المرتبة الأولى واللاتى مفادها بـــ "تشعر
المريضة بالقلق على أفراد أسرتها ، انزعاج المريضة من الألم فى أغلب أجزاء
الجسم" بوزن مرجح (20.00) وبقوة نسبية (100%)، وهو ما يؤكد على شعور
المريضة بالقلق على أفراد أسرتها وانزعاجها من الألم الذى تشعر به فى أغلب أجزاء
الجسم بسبب المرض.
- وجاءت العبارة رقم(10) فى المرتبة الأخيرة والتى مفادها بـــ "تشعر المريضة
بالاضطراب فى التفكير" بوزن مرجح