الفهرس 
الفصل الأول الإطار العام للبحثيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 335 |  |  |
| | | from | 335 | | |
المستخلص
يهدف هذا البحث إلي: - إلقاء الضوء على تطور التشخيص في ضوء معطيات التكنولوجيا. - أثر البيئة علي التصوير التشخيصي المصري. - أهمية الدراسة التاريخية في التصوير التشخيصي، وأثره علي فناني العصر. - الكشف عن أهمية أنماط التشخيص التصويري، وأثر نشأة الفنان وثقافته في توجه الفني. وتتلخص أهمية هذا البحث فيما يلي: - وضع تصور حول تأثير المجتمع وتأثيره الفني علي التصوير التشخيصي. - أهمية تأثير البيئة ودورها في صقل شخصية الفنان. - دور التطور التشخيصي الفني علي مدار العصور المختلفة. - أهمية تأصيل أعمال المصور المعاصر من خلال التعرف علي أنماط التشخيص، وأثرها علي التصوير التشخيصي. - فهم طبيعة رؤية المصور المعاصر للتشخيص الفني، وأثر التكنولوجيا عليه. تناولت الباحثة محتوي البحث، بشقية النظري والتطبيقي، في خمسة فصول جاءت علي النحو التالي:- لفصل الأول: ويتضمن خلفية البحث، مشكلته، الهدف منه، الأهمية، الفروض، المناهج، الحدود، الدراسة التطبيقية، المصطلحات. الفصل الثاني: تناولت فيه الباحثه مفهوم التشخيص، والمقومات التشخيص، البعد التاريخي للتشخيص الفني، أنواع التشخيص حسي الأتجاهات الفنية، مفهوم التكنولوجيا، وتطوره، وأثرها علي المجتمع، أيضاً مفهوم البيئة، وأثر البيئة والموقع الجغرافي والعامل الثقافي وألاثر الأجتماعي علي التصوير التشخيصي لفصل الثالث: قام علي دراسة تتبعية لأبعاد التاريخية للتشخيص الفني، دراسة لمختارات من التشخيص في العصور ما قبل التاريخ، مختارات من التشخيص في مصر القديمة، دراسة لمختارات من التشخيص في الفن القبطي، الفن الأسلامي، عصر النهضة، عصر الباروك، عصر الركوكو، الكلاسكية العائدة، ومختارات من التشخيص في العصر الحديث. الفصل الرابع: تعرضت فية الباحثه إلي دراسة تحليلية لأساليب التشخيص، تناولت مجموعة من مختارات التشخيص بالنقطة، والخط واللون والرمز، والمحسوسات والمعنويات، مع تحليل بعض أعمال الفنانية المصرين والأجانب. الفصل الخامس: يتضمن التجربة الذاتية، وهي مجموع لعشرة أعمال للباحثة بالوان الزيتية مع ألوان مائية، والنتائج والتوصيات، والمراجع والملخص باللغة العربية والأنجليزية.