Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
اعتماد المراسلين فى القنوات الفضائية العربية والاجنبية على شبكات التواصل الاجتماعى كمصدر للمعلومات عن الاحداث الجارية فى الاردن /
المؤلف
الجبور، محمد عوده الفلاح.
هيئة الاعداد
باحث / محمد عوده الفلاح الجبور
مشرف / هويدا سيد مصطفى
مشرف / أحمد أحمد عثمان
مناقش / محمد أحمد إسماعيل
مناقش / ناجي محمد الشهاوي
الموضوع
الإعلام - الأردن. الإعلام - جوانب اجتماعية - الأردن. الإعلام - جوانب اقتصادية - الأردن. مواقع التواصل الاجتماعي - الأردن.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
113 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اعلام تربوى
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - الإعلام
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 113

from 113

المستخلص

المستخلص : هدفت الدراسة إلى الكشف عن درجة الاعتماد في علاقة المراسل الصحفي بوسائل التواصل الاجتماعي خصوصا وطبيعة الاستخدامات الصحفية عموما لمواقع التواصل الاجتماعي التي يمارسها المراسلون التلفزيونيون العاملون في الأردن، وقد استخدمت المنهج الوصفي المسحي وأداتي الاستبانة والمقابلة، وتم الاعتماد في المسح على عينة من (85) مفردة يمثلون (80%) من مجتمع الدراسة التي تكون من المراسلين التلفزيونيين. بينت النتائج أن درجة الاعتمادية في علاقة المراسل التلفزيوني بمواقع التواصل الاجتماعي لها جوانب ومستويات متعددة، أهمها أن علاقة اعتماد بنسبة (70.7%)، أي اعتماد المراسل على وسائل التواصل الاجتماعي. بينما جاءت في رأس القائمة ””العلاقة التفاعلية مع الجمهور وتغذية راجعة منه للمراسل”” وبنسبة (76%). بينت النتائج أن أكثر مواقع التواصل الاجتماعي استخداما من قبل المراسلين التلفزيونيين كان الفيسبوك بما نسبته (80%)، تلاها تويتر بما نسبته (58.8%)، ومن ثم الواتس أب بنسبة (55.3%). وكشفت نتائج الدراسة أن طبيعة استخدامات المراسلين التلفزيونيين لمواقع التواصل الاجتماعي كانت بشكل أكبر ””وسيلة للتواصل”” بدرجة مرتفعة بلغت (84%)، وللاطلاع على الأخبار الجارية بدرجة مرتفعة بنسبة بلغت (82%)، والاطلاع على الأخبار الجارية بدرجة مرتفعة وبنسبة (78.7%)، والاطلاع على التعليقات (رأي الجمهور) بدرجة مرتفعة بلغت (78.7%) أيضا. أما في كونها وسيلة للتحقق من المعلومات فقد جاءت بدرجة متوسطة بلغت (64%)، وكمصدر مهم للمعلومات بدرجة متوسطة بلغت (63%). تعكس هذه النتائج حفاظ وسائل التواصل الاجتماعي على وظيفتها أو هويتها الأصلية في كونها وسائل للتواصل الاجتماعي تطورت لتقوم بأدوار أخرى كما لاحظنا منها السياسي والرياضي والإنساني وغير ذلك. أظهرت النتائج أن أكثر سلبيات استخدام مواقع التواصل الاجتماعي مهنيا من وجهة نظر المراسلين كانت عدم التثبت من المصداقية/والإشاعات، وعدم دقة المعلومة أو الخبر والصورة، ومن ثم أنها تحتاج لمتابعة كبيرة لبعض الأخبار، وخضوعها للأهواء والأمزجة.