الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 119 |  |  |
| | | from | 119 | | |
Abstract
الصداع بعد ثقب الجافية (PDPH) هو تأثير ضار شائع بعد التخدير النخاعي، يحدث في 2.5-40 ٪ من المرضى الذين هم مرشحين للتخدير النخاعي، وعادة ما يبدأ في غضون يومين ولكن قد يتأخر لمدة تصل إلى أسبوعين وتختفي بشكل تلقائي خلال بضعة أيام. لا يزال الصداع بعد ثقب الجافية (PDPH)، منذ وصفه الأول من قبل أغسطس بيير في عام 1898، يشكل تعقيدًا شائعًا للمرضى الجراحيين. تتكون الأعراض التقليدية للصداع بعد ثقب الجافية من رهاب الضوء، والغثيان والقيء، وتصلب الرقبة، وطنين الأذن، بالإضافة إلى الصداع الحاد في كثير من الأحيان. الصداع عادة ما يكون حادًا، أمامي في الأصل، مع إشعاع إلى مؤخرة الرأس ويتفاقم بالجلوس أو الوقوف. تظل الطبيعة الموضعية للصداع والتحسن الدراماتيكي على افتراض وضع الاستلقاء هي المعيار التشخيصي القياسي لهذه الحالة. لا يزال PDPH أثر جانبي للتخدير الناجم عن التخدير النخاعي، وعلى الرغم من تحقيق تقدمًا هائلاً في فهم هذا العرض، بما في ذلك علم الأوبئة والفيسيولوجيا المرضية والأعراض الإكلينيكية والوقاية والعلاج، إلا أن هذا العرض لا يزال بحاجة إلى المزيد من الدراسات. هناك تباين كبير في حدوثPDPH، الذي يتأثر بالعديد من العوامل مثل العمر والجنس ونوع الإبرة والحجم ونوع العملية أيضًا وعدد محاولات ثقب الجافية. الهدف من الدراسة: الهدف من هذه الدراسة هو المقارنة بين استخدام الأمينوفيلين الوريدي والجابابنتين عن طريق الفم في الوقاية ضد الصداع ما بعد ثقب الجافية.