Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فاعلية برنامج إرشادي انتقائي لتحسين مستوى التقبل الاجتماعي لدى عينة من التلاميذ المعاقين عقليا القابلين للتعلم والعاديين في فصول الدمج /
المؤلف
عبدالله، أيمن محمود خميس.
هيئة الاعداد
باحث / أيمن محمود خميس عبدالله
مشرف / يوسف عبدالصبور عبداللاه
مشرف / إيمان محمد أبو ضيف
مناقش / خيري أحمد حسين
مناقش / مصطفى أبو المجد سليمان
الموضوع
الدمج.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
259 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الصحة النفسية
الناشر
تاريخ الإجازة
30/10/2021
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية التربية - الصحة النفسية.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 167

from 167

المستخلص

مقدمة:
الطفولة صانعة المستقبل، وهي عماد وأساس تقدم أي أمة، وقد أكدت الدراسات النفسية على أهمية مرحلة الطفولة في حياة الإنسان، وعلى خطورتها في تشكيل شخصيته؛ لذا فإننا نجد الأمم المتحضرة تمنح العناية الكاملة لأطفالها؛ حيث تمثل مرحلة الطفولة نواة التنمية، ولأجل ذلك فإن الاهتمام بالنشء ومساعدتهم على رفع مستوى قدراتهم وإمكاناتهم واستعداداتهم وفق أصول علمية أصبح من أهداف التربية المعاصرة، ومن بين الأطفال نجد فئة الأطفال ذوي الإعاقة العقلية والتي يجب أن تحظى برعاية أكبر فهم يحتاجون إلى خدمات تساعدهم على التوافق مع ظروف الحياة في ظل الإعاقة، ومن جهة أخرى فإن الحياة الطبيعية حق لكل معاق، ولكل إنسان الحق في أن يتمتع بإنسانيته وأن يحيا حياة كريمة. فأي فرد سواء كان إنسانًا عاديًا أو معاقًا لديه استعدادات وقدرات وإمكانات خاصة به، ويمكن استغلالها وتوظيفها أحسن استغلال؛ شريطة أن تقدم له الرعاية والخدمات النفسية والاجتماعية الملائمة، لكي يصبح عضوًا مشاركًا في المجتمع، وهذا يعني إعدادهم للتكيف مع المجتمع الذي يعيشون فيه من خلال تأهيلهم اجتماعيا لتقبل إعاقتهم، واحترام حقوقهم النفسية والاجتماعية، وعدم وضع الإعاقة كحاجز بينهم وبين انخراطهم في المجتمع، إذ يبدأ دمجهم من تحرير عقولنا وأفكارنا والتصديق بأننا جميعاً لنا نفس الحقوق في المجتمع. وما سبق ينطبق على كافة المعاقين ومنهم بطبيعة الحال المعاقين عقليا. فالشخص المعاق عقليا من حقه أن يصبح عضوًا مشاركًا في المجتمع مثل أقرانه العاديين.
ومن هذا المنطلق فإن تقبل المجتمع للمعاقين عقليا يعتبر حقا إنسانيا لأنهم أعضاء في المجتمع يتأثر بهم ويؤثر فيهم.
ويعد الدمج من الأساليب التربوية التي تساعد المعاقين عقليا على اكتساب المهارات الاجتماعية اللازمة تساعدهم على التفاعل والتواصل الاجتماعي السوي مع أسرهم وبيئاتهم الاجتماعية وأقرانهم العاديين، فالمعاق عقليا عندما يشترك في فصل دراسي مع أقرانه العاديين ويلاقي الترحيب والقبول من الآخرين؛ فإن ذلك يعطيه الشعور بالثقة في النفس، وبقيمته في الحياة ويدرك قدراته وإمكاناته في وقت مبكر ويشعر بانتمائه في المجتمع الذي يعيش فيه.
فقد أيدت نتائج بعض الدراسات هذا التوجه الحديث بأن التلاميذ المعاقين الذين يدرسون في الصفوف العادية يتفاعلون مع التلاميذ العاديين ويكونون صداقات اجتماعية أفضل ويظهرون تحسنا في قبولهم الاجتماعي مقارنة بالتلاميذ المعاقين الموجودين في مراكز التربية الخاصة المعزولة مثل دراسة كارولين فهمي (2015)، ودراسة Kamap,2015)) ودراسة بدير عقل (2016)، ودراسة أميرة مصطفى (2017)، ودراسة هالة عمر (2017).
مشكلة الدراسة:
تحددت مشكلة الدراسة في الإجابة عن السؤال الرئيسي التالي: ما مدى فاعلية برنامج إرشادي انتقائي لتحسين مستوى التقبل الاجتماعي لدى عينة من المعاقين عقليا القابلين للتعلم والعاديين في فصول الدمج؟
ويمكن بلورة هذا التساؤل العام في التساؤلات الفرعية التالية:
1- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعتين التجريبية والضابطة من المعاقين عقليا القابلين للتعلم في القياس البعدي على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران) ؟
2- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعتين التجريبية والضابطة من العاديين فى القياس البعدي على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران) ؟
3- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات القياس القبلي والبعدي لدى أفراد المجموعة التجريبية من المعاقين عقليا القابلين للتعلم على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران) ؟
4- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات القياس القبلي والبعدي لدى أفراد المجموعة التجريبية من العاديين على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران؟
5- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات التقبل الاجتماعي لدى أفراد المجموعة التجريبية من المعاقين عقليا القابلين للتعلم على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران) تعزى لمتغير الجنس؟
6- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات التقبل الاجتماعي لدى أفراد المجموعة التجريبية من العاديين على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران) تعزى لمتغير الجنس؟
7- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات القياس القبلي والبعدي لدى أفراد المجموعة الضابطة من المعاقين عقليا القابلين للتعلم على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران)؟
8- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات القياس القبلي والبعدي لدى أفراد المجموعة الضابطة من العاديين على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران)؟
9- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات القياسين البعدي والتتبعي لدى أفراد المجموعة التجريبية من المعاقين عقليا القابلين للتعلم على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران)؟
10- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات القياسين البعدي والتتبعي لدى أفراد المجموعة التجريبية من العاديين على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران)؟
أهداف الدراسة:
تهدف الدراسة الحالية إلى إعداد برنامج إرشادي انتقائي لتحسين مستوى التقبل الاجتماعي لدى عينة من المعاقين عقليا القابلين للتعلم والعاديين في فصول الدمج، والتحقق من جدواه في تحسين التقبل الاجتماعي، بالإضافة إلى استجلاء الإطار النظري لمفهوم التقبل الاجتماعي والدمج لدى هؤلاء.
أهمية الدراسة:
تحددت أهمية الدراسة الحالية نظريا وتطبيقيا في النقاط التالية:
1- توجيه الأنظار نحو أهمية الشريحة العمرية التي تجرى عليها الدراسة ألا وهي مرحلة الطفولة والتي تعدّ من المراحل المهمة في تشكيل شخصية الفرد.
2- أهمية الموضوع الذي تتصدى لدراسته وهو تحسين التقبل الاجتماعي لدى المعاقين عقليا القابلين للتعلم والعاديين في فصول الدمج.
3- إلقاء الضوء على الإرشاد الانتقائي الذي يتناول الطرق والأساليب المختلفة للإرشاد النفسي بطريقة انتقائية متكاملة في تعديل السلوك لدى الأفراد.
4- تقديم تراث نظري يوضح مفهوم التقبل الاجتماعي والنظريات المفسرة له.
5- تعتبر هذه الدراسة استجابة لما ينادى به العلماء من ضرورة إجراء البحوث في مجال علم النفس الإيجابي، حيث يحدث تكامل بين الجوانب السلبية والإيجابية في مجال علم النفس.
6- محاولة تقديم بعد المقترحات والإرشادات التي قد تسهم في تحسين التقبل الاجتماعي لدى المعاقين عقليا القابلين للتعلم والعاديين في فصول الدمج.
7- إعداد أداة لقياس التقبل الاجتماعي وتقنينها والتأكد من صدقها وثباتها وتحقيق الشروط السيكومترية فيها.
8- إعداد برنامج إرشادي انتقائي لتحسين التقبل الاجتماعي لدى عينة الدراسة الحالية.
9- الاسـتفادة مـن البرنـامج الإرشادي الانتقائي في العديد من الأغـراض البحثيـة والتطبيقية على عينات مماثلة من التلاميذ بهدف تحسين مستوى التقبل الاجتماعي داخل البيئة التعليمية.
محددات الدراسة:
تحددت الدراسة الحالية بالمحددات التالية:
1 – المحددات المنهجية:
استخدم الباحث المنهج التجريبي ذي المجموعتين، للتعرف على مدى فاعلية البرنامج الإرشادي.
2 – المحددات البشرية:
انقسمت عينة الدراسة الكلية إلى عينتين فرعيتين:
العينة الفرعية (أ) وةوامها (16) تلميذاً من الذكور والإناث ”، من التلاميذ المعاقين عقليا القابلين للتعلم المدمجين دمجا كليا مع أقرانهم العاديين بمدرسة بنت النيل الابتدائية التابعة لإدارة طهطا التعليمية، مقسمين إلى مجموعتين تجريبية (أ) مكونة من (8) تلاميذ ” ذكور وإناث ”، وضابطة (ب) مكونة من (8) تلاميذ ” ذكور وإناث” تراوحت أعمارهم ما بين (9-12) عاما، ونسبة ذكائهم ما بين (50-70) درجة.
العينة الفرعية (ب) وقوامها (32) تلميذاً تلميذا ” من الذكور والإناث ”، من التلاميذ العاديين مقسمين إلى مجموعتين تجريبية (أ) مكونة من (16) تلاميذ ” ذكور وإناث ”، وضابطة (ب) مكونة من (16) تلاميذ ” ذكور وإناث” وهم من تلاميذ الصفين الرابع والخامس الابتدائي ومتجانسين في العمر الزمني، ونسبة الذكاء.
3 – المحددات الزمانية والمكانية:
تم تطبيق أدوات الدراسة خلال الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي2020/2021م بمدرسة بنت النيل الابتدائية المشتركة التابعة لإدارة طهطا التعليمية- بمحافظة سوهاج.
4- أدوات الدراسة:
‌أ- مقياس ستانفورد بينيه للذكاء ” الصورة الخامسة”
(تقنين وتعريب محمود أبو النيل وآخرين، 2011)
‌ب- مقياس التقبل الاجتماعي. (إعداد الباحث)
‌ج- البرنامج الإرشادي الانتقائي لتحسين مستوى التقبل الاجتماعي لدى عينة من المعاقين عقليا والعاديين في فصول الدمج. (إعداد الباحث)
فروض الدراسة:
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعتين التجريبية والضابطة من المعاقين عقليا القابلين للتعلم في القياس البعدي على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران) لصالح المجموعة التجريبية.
2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعتين التجريبية والضابطة من العاديين في القياس البعدي على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران) لصالح المجموعة التجريبية.
3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات القياس القبلي والبعدي لدى أفراد المجموعة التجريبية من المعاقين عقليا القابلين للتعلم على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران) لصالح القياس البعدي.
4- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات القياس القبلي والبعدي لدى أفراد المجموعة التجريبية من العاديين على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران) لصالح القياس البعدي.
5- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات التقبل الاجتماعي لدى أفراد المجموعة التجريبية من المعاقين عقليا القابلين للتعلم على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران) تعزى لمتغير الجنس.
6- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات التقبل الاجتماعي لدى أفراد المجموعة التجريبية من العاديين على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران) تعزى لمتغير الجنس.
7- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات القياس القبلي والبعدي لدى أفراد المجموعة الضابطة من المعاقين عقليا القابلين للتعلم على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران).
8- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات القياس القبلي والبعدي لدى أفراد المجموعة الضابطة من العاديين على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران).
9- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات القياسين البعدي والتتبعي لدى أفراد المجموعة التجريبية من المعاقين عقليا القابلين للتعلم على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران).
10- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات القياسين البعدي والتتبعي لدى أفراد المجموعة التجريبية من العاديين على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران).
نتائج الدراسة:
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.001، بين متوسطي رتب درجات المجموعتين التجريبية والضابطة من المعاقين عقليا القابلين للتعلم في القياس البعدي على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران) لصالح المجموعة التجريبية.
2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.001، بين متوسطي رتب درجات المجموعتين التجريبية والضابطة من العاديين في القياس البعدي على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران) لصالح المجموعة التجريبية.
3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.001، بين متوسطي رتب درجات القياس القبلي والبعدي لدى أفراد المجموعة التجريبية من المعاقين عقليا القابلين للتعلم على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران) لصالح القياس البعدي.
4- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.001، بين متوسطي رتب درجات القياس القبلي والبعدي لدى أفراد المجموعة التجريبية من العاديين على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران) لصالح القياس البعدي.
5- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.001، بين متوسطي رتب درجات التقبل الاجتماعي لدى أفراد المجموعة التجريبية من المعاقين عقليا القابلين للتعلم على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران) تعزى لمتغير الجنس.
6- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.001، بين متوسطي رتب درجات التقبل الاجتماعي لدى أفراد المجموعة التجريبية من العاديين على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران) تعزى لمتغير الجنس.
7- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.001، بين متوسطي رتب درجات القياس القبلي والبعدي لدى أفراد المجموعة الضابطة من المعاقين عقليا القابلين للتعلم على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران).
8- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات القياس القبلي والبعدي لدى أفراد المجموعة الضابطة من العاديين على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران).
9- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.001، بين متوسطي رتب درجات القياسين البعدي والتتبعي لدى أفراد المجموعة التجريبية من المعاقين عقليا القابلين للتعلم على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران).
10- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.001، بين متوسطي رتب درجات القياسين البعدي والتتبعي لدى أفراد المجموعة التجريبية من العاديين على مقياس التقبل الاجتماعي وأبعاده (التقبل المدرك للذات، التقبل المدرك للأسرة، التقبل المدرك للمدرسة، التقبل المدرك للأقران).