الفهرس 
مذ مة البحث وإجخاءات دراستيايوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 17 |  |  |
| | | from | 17 | | |
المستخلص
ملخص البحث باللغة العربية.
يتناول هذا الملخص عرض مشكلة البحث، وأهداف البحث، وحدود البحث، وفروض البحث،
وإجراءات البحث، والنتائج التي تم التوصل إليها، وتقديم التوصيات والبحوث المقترحة في ضوء ما تم
التوصل إليه من نتائج.
مقدمة:
ملخص البحث باللغة العربية
2
أضحي التعلم الالكتروني واقعًا ملموسًا تستخدمه جميع النظم والمؤسسات التعليمية علي كافة
المستويات، في جميع أنحاء العالم، وذلك لما يتميز به من خصائص وإمكانيات لحدوث التعلم في أي وقت
وأي مكان، وتلبية متطلبات المتعلمين وحياكة التعلم بما يناسب خصائصهم وحاجاتهم وأساليب تعلمهم.
علي أنه بالرغم من المميزات التي يتيحها التعلم القائم علي الويب من خلال بيئات التعلم الإلكترونية
وفاعليتها في العملية والتعليمية؛ إلا أن تقديم المحتوي والمصادر التعليمية يتم بنفس الطريقة لجميع
المتعلمين، والتي لا تتناسب مع احتياجاتهم الفعلية، أو معارفهم السابقة، و بالتالي فلا بد من توفير نظام
تكيفي يسمح بتوفير مسارات تتسق مع الاختلافات الشخصية بين المتعلمين، واحتياجات كل منهم، الأمر
الذي دعا إلي التأكيد علي أهمية تصميم بيئات تعلم تكيفية تراعي حاجات المتعلمين وأساليب تفكيرهم
وتعليمهم المختلفة.
فالتعلم التكيفي هو أحد أساليب التعلم التي يقدم فيها التعلم وفقًا لأنماط وأساليب وخصائص المتعلمين
المختلفة وفقًا لطريقة تعلم كل متعلم سواء أكانت طريقة تقليدية أو الكترونية، وذلك بمراعاة الفروق الفردية،
ويحدث هذا التكيف للبيئة التعليمية، والمحتوي وطريقة عرضة، والطالب، والمعلم بشكل كمي وكيفي.
ومن أهم الأسس التي تبني عليها بيئات التعلم التكيفية هو أسلوب التعلم، حيث يعد من المتغيرات
الأساسية التي يجب مراعاتها وأخذها في الاعتبار عند تصميم بيئات التعلم الإلكتروني بشكل عام وعند
تصميم بيئات التعلم الإلكتروني التكيفية بشكل خاص، وذلك لمراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين من أجل
الحصول علي تعلم مرن وديناميكي يتوافق مع الأنماط المختلفة لهم.
ونظرًا لاختلاف أساليب التعلم لفئة المعاقين عقليًا القابلين للتعلم ما بين البصري والسمعي؛ لهذا
تبني البحث الحالي نموذج فليمنج Fleming’s VARK model، لأسلوب التعلم وقد تم اختيار هذا
النموذج بناًء علي استخدامه تفضيلات المتعلمين في تصميم الإجراءات، والأوضاع التعليمية، لمناسبته لعينه
البحث، ولكن اقتصر البحث الحالي علي استخدام أسلوب التعلم (السمعي والبصري)، يعتمد أصحاب
الأسلوب الأول علي حاسة السمع في تعلمهم أو تدريبهم، يعتمد أصحاب الأسلوب الثاني علي حاسة البصر
في تعلمهم أو تدريبهم من الآخرين.
وتمثل فئة المعاقين عقليًا أكثر الفئات الخاصة احتياجًا إلي الرعاية الصحية والنفسية والاجتماعية
والتعليمية، حيث يحتاج الطفل المعاق عقليًا إلي تدريبه وتعليمه بعض المهارات التي تساعده علي الاعتماد
علي نفسه، وتحميه من الأخطار والإساءات التي قد يتعرض لها
وتؤكد منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" علي أهمية تنمية المهارات المرتبطة
بالأمن والسلامة، باعتبارها أدوات ضرورية للتعليم والتفكير، كونها تمثل أحدي الجوانب الأساسية في إعداد
التلميذ ذوي الإعاقة العقلية للتفاعل مع المجتمع وأن يؤدي أدوراه الاجتماعية والمهنية بصورة جيدة. لذا
وجب علينا وقاية التلاميذ المعاقين عقليًا القابلين للتعلم من الكثير من المخاطر التي قد تواجههم، وتوفير
الأمن والسلامة لهم وإحاطتهم ببيئة آمنة وذلك عن طريق إكسابهم مفاهيم الأمن والسلامة
وقد جاء البحث الحالي كمحاولة من الباحثة لتنمية مهارات الأمن والسلامة باستخدام بيئة تعلم تكيفية
وفقا لأساليب التعلم وذلك لمراعاة الفروق الفردية لديهم.
مشكلة البحث:
تمثلت مشكلة البحث الحالي في تدني مستوي مهارات الأمن والسلامة لدي التلاميذ المعاقين عقليًا
القابلين للتعلم، مما يتطلب تنميتها من خلال تصميم برنامج تكيفي وفقًا لأسلوب التعلم( السمعي- البصري)
للتلاميذ المعاقين عقليًا القابلين للتعلم.
ملخص البحث باللغة العربية
3
وبناء علي ما سبق حاول البحث الحالي الإجابة عن السؤال الرئيسي التالي:-
كيف يمكن لبيئة تعلم تكيفية وفقًا لأسلوب التعلم(السمعي - البصري) تنمية مهارات الأمن والسلامة لدي
التلاميذ المعاقين عقليًا القابلين للتعلم؟
تفرع من هذا السؤال الرئيس الأسئلة الفرعية الآتية:
1- ما صورة البيئة التكيفية وفقًا لأسلوب التعلم(السمعي - البصري) في تنمية مهارات الأمن والسلامة لدي
التلاميذ المعاقين عقليًا القابلين للتعلم؟
2- ما أثر بيئة التعلم التكيفية وفقًا لأسلوب التعلم(السمعي - البصري) في تنمية الجانب المعرفي لمهارات
الأمن والسلامة للتلاميذ المعاقين عقليًا القابلين للتعلم ؟
3- ما أثر بيئة التعلم التكيفية وفقًا لأسلوب التعلم(السمعي - البصري) في تنمية الجانب الأدائي لمهارات
الأمن والسلامة للتلاميذ المعاقين عقليًا القابلين للتعلم ؟
أهداف البحث:
هدف البحث الحالي إلي:
تنمية مهارات الأمن والسلامة لدي التلاميذ المعاقين عقليًا القابلين للتعلم وتعرف أثر بيئة التعلم التكيفية وفقًا
لأسلوب التعلم(السمعي - البصري) في ذلك من خلال:
1. قياس أثر بيئة التعلم التكيفية وفقًا لأسلوب التعلم( السمعي- البصري) في تنمية الجانب المعرفي
لمهارات الأمن والسلامة للتلاميذ المعاقين عقليًا القابلين للتعلم.
2. قياس أثر بيئة التعلم التكيفية وفقًا لأسلوب التعلم( السمعي- البصري) في تنمية الجانب الأدائي لمهارات
الأمن والسلامة للتلاميذ المعاقين عقليًا القابلين للتعلم.
أهمية البحث:
قد يفيد البحث الحالي:
- المعلمين: مساعدة المعلمين في تطبيق نظريات التعليم والتعلم الحديثة من خلال بيئة تعلم الكترونية
تكيفية تراعي أساليب التعلم؛ بهدف مساعدة المتعلم علي أن يتعلم بفاعلية أكبر، إلقاء الضوء علي
مصادر الأخطار التي يتعرض لها التلاميذ المعاقين عقليًا في(المنزل- المدرسة- الشارع).
- مخططي المناهج: تقديم نموذجا جديد لبناء وتنظيم المحتوي التكيفي في بيئات التعلم التكيفي، توجيه أنظار
مخططي مناهج التربية الفكرية إلي أهمية ادراج سلوكيات ومفاهيم الأمن والسلامة في (المنزل-
المدرسة- الشارع) ضمن منهج هذه الفئة، والتي تقلل من تعرضهم للعديد من الأخطار.
- أخصائي تكنولوجيا التعليم ومصممي التعليم الإلكتروني: تزويد أخصائي تكنولوجيا التعليم ومصممي
التعلم الإلكتروني بمعايير تصميم بيئة تكيفية قائمة علي أسلوب التعلم (السمعي البصري) للاستفادة
منها عند تصميم مثل هذه البيئات، بناء آلية جديدة لتكيف نظام التعلم، بما يتوافق مع تحليلات التعلم
ونمط تعلم المتعلمين وتفضيلاتهم، التزود بنتائج علمية بحثية ذات صلة بتصميم المحتوي، بالإضافة
إلي مجموعة من الإرشادات المعيارية التي يمكن مراعاتها عند تصميم تلك البيئات وانتاجها.
- مؤسسات التربية والتعليم: توجيه أنظار القائمين علي التعليم بضرورة الاهتمام بالفروق الفردية بين
المتعلمين، توجيه أنظار القائمين علي تعليم المعاقين عقليًا إلي أهمية تفعيل البرامج الأمانية في برامج
إعدادهم، واكسابها لهم من خلال الوسائل التربوية المختلفة من أجل التكيف مع الحياة.
- المتعلمين: زيادة دافعية المتعلمين نحو التعليم والتعلم من خلال بيئات تعلم إلكترونية تكيفية مبنية علي
الحاجات والخبرات الحقيقة لهم.
ملخص البحث باللغة العربية
4
حدود البحث:
اقتصر البحث الحالي علي:
1. عينة من التلاميذ المعاقين عقليًا القابلين للتعلم، مدرسة التربية الفكرية بمحافظة الفيوم، وتم تطبيق
بيئة التعلم التكيفية وفقًا لأسلوب التعلم( السمعي- البصري) المقترحة خلال الفصل الدراسي الثاني
للعام الدراسي2020/2021 م.
2. بيئة التعلم التكيفية وفقًا لأسلوب التعلم (السمعي- البصري).
3. مهارات الأمن والسلامة المناسبة للفئة المستهدفة في( المنزل- المدرسة- البيئة ).
فروض البحث :
سعي البحث الحالي إلي اختبار صحة الفروض التالية:
1. لا توجد فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى دلالة() بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية
الأولي (بيئة تعلم تكيفية وفقًا لأسلوب التعلم السمعي) والمجموعة التجريبية الثانية(بيئة تعلم تكيفية وفقًا
لأسلوب التعلم البصري) في التطبيق البعدي لاختبار التحصيل المعرفي الخاص بمهارات الأمن والسلامة
لدى التلاميذ المعاقين عقليًا القابلين للتعلم.
2. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة() بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية
الأولي( بيئة التعلم التكيفية وفقًا لأسلوب التعلم السمعي ) والمجموعة التجريبية الثانية( بيئة التعلم التكيفية
وفقًا لأسلوب التعلم البصري) في التطبيق البعدي لاختبار المواقف الخاص بمهارات الأمن والسلامة لدى
التلاميذ المعاقين عقليًا القابلين للتعلم.
منهج البحث:
تبني البحث الحالي المنهج الوصفي والمنهج شبه التحليلي:
المنهج الوصفي التحليلي: يتم تطبيقه من خلال تناول الأدبيات والرجوع للدراسات السابقة التي ستساهم
في وضع الإطار النظري لموضوع البحث.
المنهج التجريبي: وذلك للتعرف علي أثر المتغير المستقل المتمثل في بيئة التعلم التكيفية وفقًا لأسلوب التعلم
علي المتغير التابع مهارات الأمن والسلامة لدي التلاميذ المعاقين عقليًا القابلين للتعلم.
أدوات البحث :
اعتمد البحث الحالي علي الأدوات التالية:
أولًا: مادة المعالجة التجريبية: بيئة التعلم التكيفية وفقًا لأسلوب التعلم(السمعي- البصري).
ثالثًا: أدوات القياس:
1- اختبار تحصيلي معرفي لقياس الجانب المعرفي لمهارات الأمن والسلامة.(إعداد الباحثة)
2- اختبار المواقف المصور الخاص بمهارات الأمن والسلامة.( إعداد الباحثة)
خطوات البحث:
تم إجراء البحث وفقًا للخطوات التالية:
1- الاطلاع علي الأدبيات والدراسات السابقة ذات الصلة بمتغيرات البحث الحالي بغرض وضع الإطار
النظري للبحث، والمرتبط بالمحاور التالية( بيئات التعلم التكيفية، أسلوب التعلم (السمعي- البصري)،
مهارات الأمن والسلامة، التلاميذ المعاقين عقليًا القابلين للتعلم)، والاستفادة منها في الدراسة الحالية.
ملخص البحث باللغة العربية
5
2- إعداد قائمة بالمعايير اللازمة لبناء بيئة التعلم التكيفية وفقًا أسلوب التعلم( السمعي- البصري) للتلاميذ
المعاقين عقليًا القابلين للتعلم، وعرضها علي مجموعة من المتخصصين، وإجراء التعديلات اللازمة للوصول
إلي الصورة النهائية للقائمة.
3- إعداد قائمة بالأهداف التعليمية المراد تحقيقها لإنتاج المحتوي العلمي.
4- إعداد قائمة بالمهارات اللازمة لتنمية الأمن والسلامة، وضبطها بعرضها علي مجموعة من الخبراء،
والمحكمين لإبداء الرأي فيها، ثم تنفيذ التعديلات بعد ذلك عليها وفقًا للاقتراحات المقدمة.
5- إعداد المحتوي في ضوء الأهداف السابقة والتأكد من سلامته من الناحية العلمية ومناسبته للتلاميذ عينة
البحث.
6- تصميم وإنتاج مادة المعالجة التجريبية بيئة التعلم التكيفية وفقًا لأسلوب التعلم( السمعي- البصري).
7- ضبط مادة المعالجة التجريبية المنتجة بعرضها علي مجموعة من الخبراء والمحكمين لإبداء الرأي فيها،
وعمل التعديلات اللازمة.
8- بناء الاختبار التحصيلي للمهارات المراد تنميتها وضبطه من حيث الصدق والثبات وحساب زمن الاختبار.
9- بناء اختبار المواقف المصور لمهارات الأمن والسلامة وضبطه من حيث الصدق والثبات.
10- إجراء التجربة الاستطلاعية لمادة المعالجة التجريبية لمعرفة الأخطاء الفنية أو التصميمة لمادة المعالجة
التجريبية، وتحديد أهم الصعوبات التي تواجه الباحثة أو أفراد العينة عند إجراء التجربة الأساسية وإجراء
التعديلات المناسبة.
11- إجراء التجربة الأساسية للبحث، وذلك من خلال:
تطبيق الاختبار التحصيلي، وتقييم أداء التلاميذ باختبار المواقف المصور قبليًا.
تطبيق مادة المعالجة التجريبية ومن خلالها يتم تصنيف التلاميذ وفقًا لأسلوب التعلم( السمعي/
البصري).
تطبيق الاختبار التحصيلي، والاختبار الأدائي وتقييم أداء التلاميذ باختبار المواقف المصور بعديًا.
12- معالجة البيانات إحصائيًا وتحليلها للوصول إلي النتائج.
13- عرض ومناقشة النتائج في ضوء الإطار النظري ونتائج الدراسات السابقة.
14- صياغة التوصيات واقتراح الدراسات والبحوث المستقبلية في ضوء نتائج البحث الحالية.
النتائج النهائية للبحث الحالي:
قد خلص البحث إلي النتائج التالية:
1. لا يوجد فرق دال إحصائيًّا عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطي رتب درجات تلاميذ المجموعة
التجريبية الأولي(بيئة التعلم التكيفية وفقًا لأسلوب التعلم السمعي) والمجموعة التجريبية الثانية( بيئة تعلم
تكيفية وفقًا لأسلوب التعلم البصرى) في التطبيق البعدي لاختبار التحصيل المعرفي الخاص بمهارات
الأمن والسلامة لدى التلاميذ المعاقين عقليًا القابلين للتعلم.
2. لا يوجد فرق دال إحصائيًّا عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطي رتب درجات تلاميذ المجموعة
التجريبية الأولي(بيئة التعلم التكيفية وفقًا لأسلوب التعلم السمعي) والمجموعة التجريبية الثانية( بيئة التعلم
التكيفية وفقًا لأسلوب التعلم البصري) في التطبيق البعدي لاختبار المواقف الخاص بمهارات الأمن
والسلامة لدى التلاميذ المعاقين عقليًا القابلين للتعلم.
توصيات البحث:
في ضوء نتائج البحث توصي الباحثة بما يلي:
ملخص البحث باللغة العربية
6
1. الاستفادة من معايير تصميم البيئة التكيفية التي تم التوصل إليها في تصميم بيئات التعلم التكيفية
لذوي الإعاقة العقلية القابلين للتعلم.
2. التوسع في استخدام بيئات التعلم التكيفية وتوظيفها في العملية التعليمية لقدراتها على تلبية احتياجات
الطلاب وتوافقها مع خصائصهم ، فضلا عن فاعليتها في تحقيق نواتج التعلم المختلفة.
3. توجيه مصممي بيئات التعلم التكيفية إلى ضرورة مراعاة أسلوب تعلم المتعلمين عند تصميم هذه
البيئات.
4. الأخذ بأسس ونظريات التعلم المختلفة عند تصميم البيئات التعلم الإلكترونية التكيفية.
5. الاهتمام بزيادة الاتجاه نحو استخدام بيئات التعلم الإلكترونية التكيفية بدلًا من البيئات الإلكترونية
العادية في العملية التعليمية لما لها من تأثير جيد علي التحصيل والأداء المهارى.
6. زيادة الاهتمام باستخدام بيئات التعلم الإلكترونية التكيفية في مراحل التعليم المختلفة، ومع مقررات
متنوعة.
بحوث مقترحة:
في ضوء ما تم الوصول إليه من نتائج؛ تقترح الباحثة القيام بإجراء البحوث والدراسات الآتية:
1. إجراء بحوث مماثلة لهذا البحث لتصميم وإنتاج بيئات تعلم إلكترونية تكيفية وفقًا لأساليب التعلم المستخدمة
في البحث الحال لمقررات دراسية مختلفة، وقياس مدي أثرها علي متغيرات تابعة أخري.
2. دراسة العلاقة بين أنواع أخري لتكيف بيئات التعلم الإلكترونية كالتكيف المبني علي الواجهة، التكيف في
مجموعات، والتقييم التكيفي.
3. إجراء بحوث تقييمية لتقيم بيئات التعلم التكيفية المنشورة على الإنترنت .
4. دراسة تطوير أنظمة التعلم الإلكترونية التكيفية بناء علي مداخل متنوعة للتصميم التعليمي.
5. المقارنة بين أكثر من نموذج لأساليب التعلم وأساليب التفاعل المختلفة داخل بيئة التعلم الإلكترونية التكيفية
ومدي فاعليتها علي متغيرات تابعة أخري.
6. إجراء المزيد من البحوث لبيان تأثير أنماط مختلفة من تكيف المحتوى على بعض المتغيرات ذات الصلة
مثل التنظيم الذاتي والقابلية للاستخدام واتجاهات الطلاب نحو البيئة.
7. تصميم بيئات التعلم المتنقل التكيفي وفقًا لأساليب التعلم على التحصيل والجانب المهارى لطلاب الدراسات
العليا تخصص تكنولوجيا التعليم .
8. قياس أثر بيئة التعلم التكيفية وفقًا لأسلوب التعلم التي تم الاعتماد عليها في البحث الحالي على بعض النواتج
المختلفة مثل الدافعية للإنجاز، والتنظيم الذاتي، والاتجاه نحو بيئة التعلم
9. تصميم