الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 268 |  |  |
| | | from | 268 | | |
المستخلص
جاءت هذه الرسالة للتنقيب عن الأبعاد التَّداوليَّة في الخطاب التفسيري لسُوَرِ ”المُفَصَّل ” في ”الكشف والبيان، ودراستها وتحليلها، واتَّخذَ الدَّارِس من الأبعاد التَّداوليَّة في سور المفصل، ميدانًا للدراسة.
لقد قسّم الباحث بحثه بعد المقدمة والتمهيد إلى أربعة فصول ، وهي كالآتي :
المقدمة :
واحتوت على: أهمية الموضوع، وأسباب اختيارالموضوع، وأَهْدَافُ الدِّرَاسَةِ، والدِّرَاسَاتُ السَّابِقَةُ، والمَنْهَجُ المستخدم في الدِّرَاسَةِ: (المنهج الوصفي التداولي) أعتمد فيه على الدِّراسَةِ الجيدة للوصول- بإذن الله- إلى نتائج عميقة ودقيقة، وصُعُوْبَاتُ الدِّراسَةِ، وأَسْئلِةُ الدِّراسَةِ.
التمهيد :
ووضع فيه الباحث الآتي: عنوان الموضوع (الأبعاد التَّداوليَّة في الخطاب التفسيري لسُوَرِ ”المُفَصَّل ” في ”الكشف والبيان” للثُعلبي ت:(427هـ) وشرحه، وما يتعلق بالتداولية: (التعريف ، والنشأة ، والتطور، والرواد)، وعلاقة الخطاب القرآن الكريم بالتداولية، وسور المفصَّل، وتفسير الكشف والبيان ومنهج صاحبه في تفسير القرآن الكريم، والثعلبي: (اسمه ، ولقبه ، ونسبه ، ومولده ، ونشأته ، ومذهبه، ووفاته).
الفصل الأول: الإشاريات :
واشتمل على: مقدمة وجيزة، ثم الإشاريات الشخصية ، نحو: الضمائر، والموصولات، النداء، ثم الإشاريات الزمانية، والمكانية ، كأسماء الإشارة، وأدوات المقارنة، ثم الإشاريات الاجتماعية ، ثم الإشاريات الخطابية.
الفصل الثاني : الاستلزام الحواري :
وحوى الآتي: مقدمة، مفهوم الاستلزام الحواري، ومجالاته ، وخصائصه، ومبدأ التعاون عند غرايس، ونقده، وبعض المبادئ الأخرى، نحو: الكم ، والنوع، والعلاقة، والحال، وتطبيق الاستلزام الحواري في سور المفصّل من خبر، نحو: المدح والثناء، الدعاء، والالتزام والطلب..
الفصل الثالث : الأفعال الكلامية :
واشتمل على : مقدمة عن الأفعال الكلامية، ثم أفعال الإثبات ( الإخباريات والتقريريات ) ، وأفعال التوجيه الطلبيات (التوجيهات )، كالاستفهام بالحروف والأسماء، والأمر، وأفعال الوعد (الالتزاميات )، كالوعد، الترهيب، التحذير، الاعتذار، التوبيخ ، والتعبيريات من : (تعجب، خوف، ندم، حسرة، غضب، حزن، والإيقاعيات أو الإعلانيات.
الفصل الرابع : الحجاج :
واحتوى على: مقدمة عن مفهوم الحجاج ومجالاته ، وآليات الحجاج ، وعوامله، ك ما...إلا ، لا...إلا ، إنما، التقديم والتأخير، التوكيد، والروابط الحجاجية، ومعاييرها، مثل: لكن، بل، حتى، الواو، ثم، الفاء، اللام،)، والسلم الحجاجي، والأدوات البلاغية للحجاج وعوامله...
وذُيلتْ الدراسة بخاتمة ، شملت أهم وأبرز النتائج التي تم الوصول إليها ، ثم ملخصًا باللغة الانجليزية ، ثم قائمة بالمصادر والمراجع ، ثم الملاحق ، وفهرسًا للقرآن والشعر ثم المحتويات.