الفهرس 
Overview on OsteoporosisOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 225 |  |  |
| | | from | 225 | | |
Abstract
Osteoporosis is a common bone disorder with marked morbidity and mortality that occurs frequently in women after menopause. Inadequacy of current treatments and their side effects has driven the search for improved approaches. This study attempted to evaluate the early use of either bone marrow-derived mesenchymal stem cells (BM-MSCs), or platelet-rich plasma (PRP), or both combined to slow down bone loss, and improve bone formation in rats following ovariectomy. Materials: In our study, female rats were divided into five groups: sham-operated (SHO) control, ovariectomized (OVX) untreated group, OVX-MSCs treated group, OVX-PRP treated group, and OVX-MSCs/PRP treated group. Body mass index (BMI) had been measured in all groups; furthermore, serum calcium (Ca2+), phosphorus (P), alkaline phosphatase (ALP), collagen type 1 cross-linked C-telopeptide (CTx-1), malondialdehyde (MDA), and tumor necrosis factor alpha (TNF-α) were assessed. Additionally, specimens of tibia were analysed by light microscopy, morphometry and immunohistochemical staining for osteopontin (OPN). Results: The results showed a significant increase of the final BMI in all groups. The OVX untreated group showed an insignificant change in the serum Ca2+ level, while the serum P level, together with ALP, CTX 1, MDA and TNF- α, showed a significant elevation. Administration of either BM-MSCs, or PRP, or their combination, significantly reduced serum levels of Ca2+, ALP, CTX-1, MDA, and TNF-α, however, the combination therapy showed most significant results, including the final BMI. Histological examination also confirmed rapid bone formation in the combined therapy group with in vivo osteogenesis demonstrated via positive immunohistochemical staining of OPN. Conclusion: The present study demonstrates that early administration of a combination therapy can have a therapeutic benefit over every monotherapy for the treatment of osteoporosis.
أجريت هذه الدراسة لإلقاء الضوء على تأثيرالخلايا الجذعية الوسيطة المستمدة من نخاع العظام و البلازما الغنية بالصفائح الدموية فى إصلاح و تجديد خلايا العظام وأيضًا إبراز التأثير على معاملات العظام فى أناث الفئران البالغه المصابه بمرض هشاشة العظام.
وقد أجريت الدراسة على ۷۸ من إناث فئران التجارب البيضاء والتي تم تقسيمها عشوائيا إلى المجموعات الاتيه:
المجموعة الأولى (١٦ فأر): مجموعة ضابطة: تخضع لجراحة كاذبة.
المجموعة الثانية (١٥فأر): مجموعة غير معالجة تخضع لاستئصال المبيضين.
المجموعة الثالثة (١٤فأر): مجموعة معالجة تخضع لاستئصال المبيضين و بعد ٤ أسابيع، تم إعطاءها جرعة واحدة من الخلايا الجذعية الوسيطة المستمدة من نخاع العظام بالحقن الوريدى.
المجموعة الرابعه (١٨فأر): مجموعة معالجة تخضع لاستئصال المبيضين و بعد ٤ أسابيع، تم إعطاءها جرعة واحدة من البلازما الغنيه بالصفائح الدمويه بالحقن تحت الجلد.
المجموعة الخامسه (١٥فأر): مجموعة معالجة تخضع لاستئصال المبيضين و بعد ٤ أسابيع، تم إعطاءها جرعة واحدة من الخلايا الجزعية الوسيطة المستمدة من نخاع العظام بالحقن الوريدى و البلازما الغنيه بالصفائح الدمويه بالحقن تحت الجلد.
في بداية الدراسة ، تعرضت جميع الفئران لتقدير وزن الجسم، طول الجسم ومؤشر كتلة الجسم.
و في نهاية فترة الدراسة٬ تمت القياسات التالية لجميع الفئران في مختلف المجموعات:
١ - وزن الجسم .
٢- طول الجسم .
٣- مؤشر كتلة الجسم.
٤- قياس مستوى الكالسيوم و الفوسفورفى السيرم.
٥ - قياس مستوىALP فى السيرم.
٦- قياس مستوى CTX-1فى السيرم.
٧- قياس مستوى MDA فى السيرم.
۸- قياس مستوى TNF-α فى السيرم.
۹- الفحص النسيجي والتحليل المورفومترى للعظام .
۱۰- الفحص الكيميائى المناعى للعظام.
ولقد أظهرت نتائج هذه الدراسة ان وزن الجسم ومؤشر كتلة الجسم ونسبتها المئوية للتغير قد ازدادت بشكل ملحوظ في الفئران غير المعالجة التى خضعت لاستئصال المبيضين طوال فترة الدراسه . وقد أدى العلاج بالخلايا الجذعية أو البلازما الغنيه بالصفائح الدمويه الى انخفاض ضئيل فى وزن الجسم ومؤشر كتلة الجسم في الفئران المعالجه مقارنة مع الفئران غير المعالجة ، بينما تم استعادة القدرة على اكتساب الوزن الطبيعي في الفئران التي تم علاجها بالخلايا الجذعية مجتمعة مع البلازما الغنية بالصفائح الدموية، و يتضح ذلك من خلال انخفاض كبير في وزن الجسم ومؤشر كتلة الجسم ونسبة التغير التي تتناسب مع تلك الموجودة في المجموعه الضابطه.
بالإضافة إلى ذلك ، تم تغيير مستويات الكالسيوم في الدم بشكل ضئيل في الفئران غير المعالجه. بينما أظهرت مستويات الفوسفور زيادة كبيرة في الفئران غير المعالجة. ولكن بعد العلاج بكل من الخلايا الجذعية والبلازما الغنية بالصفائح الدموية ، أظهر كل من مستويات الكالسيوم والفوسفور في الدم انخفاضًا كبيرًا في جميع الفئران المعالجة و التي تشير إلى أن الكالسيوم والفوسفور قد ترسب في العظام مما ادى الى زياده كثافة العظام. وقد توافق ذلك مع نتائج التشريح النسيجى للعظام التي أظهرت زياده فى سمك العظم بعد العلاج.
وفيما يخص مستويات ALP و CTX-1 فى البلازما كانتا مرتفعة بشكل ملحوظ بعد ثمانية أسابيع من استئصال المبيض في المجموعة غير المعالجة مقارنة بالمجموعة الضابطة مما يدل على تدهور حالة العظام ، والذي كان يرافقه العديد من التغيرات النسيجية المرضية مثل تدهور بنية العظام و تآكلها مع مساحات واسعة من النخاع الدهنى. وقد نجح العلاج بالخلايا الجذعية والبلازما الغنية بالصفائح الدموية فى انخفاض مستويات ALK و CTX-1 بشكل كبير في جميع الفئران المعالجة مقارنة مع الفئران غير المعالجة ويمكن أن يعزى هذا إلى قدرة الخلايا الجذعية على الهجرة إلى موقع الإصابة و التحول الى خلايا جديده او عن طريق عمل الخلايا الجذعية على افراز مواد مساعده على اصلاح