Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Relation between postmenopausal osteoporosis and IL-17 serum level/
المؤلف
El-Hoseiny,Samar Samy
هيئة الاعداد
باحث / سمر سامي الحسيني
مشرف / نجوي محمد محمود نصار
مشرف / علا عبد الناصر عبد العزيز
مشرف / ريم محمد عز الدين الملاح
تاريخ النشر
2021
عدد الصفحات
168 p:
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الروماتيزم
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الطب - Physical Medicine, Rheumatology and Rehabilitation
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 168

from 168

Abstract

Background: Osteoporosis is a bone condition that makes bones thinner and more fragile because of reduced bone density, and it puts people at risk of fractures, especially of the hip, spinal vertebrae and wrist. The most common form of osteoporosis in postmenopausal osteoporosis; its main reason is estrogens deficiency. In the last years, new evidences of the relationship between immune system and bone have been accounted in humans affected by bone disease, such as osteoporosis and bone metastasis.
Objective: To study possible relation between serum level of IL-17 and postmenopausal osteoporosis.
Patients and Methods: This was a case control study that was conducted at Physical Medicine, Rheumatology and Rehabilitation department at Ain Shams University hospital including thirty postmenopausal females’ study will be diagnosed as having primary post-menopausal” type I”. The duration of the study ranged from 6-12 months.
Results: There was high statistically significant difference between with and without osteoporosis groups regarding Estrogen, IL-17, DEXA Score and FRAX and there was no statistically significant difference as regard ESR, CRP and PTH. There was high significant positive correlation between FRAX and Age and significant positive correlation between FRAX and Duration of menopause. There was no statistically significant difference between history and Examination parameters as regard IL-17. There was no statistically significant difference between history and Examination parameters as regard DEXA Score. There was no statistically significant difference between history and Examination parameters as regard FRAX.
Conclusion: Serum IL-17 was significantly elevated in osteoporotic postmenopausal women when compared to healthy postmenopausal women, increased IL-17A serum levels are associated with postmenopausal osteoporosis, aggravating the bone-resorptive processes.
هشاشة العظام هي حالة عظمية تجعل العظام أرق وأكثر هشاشة بسبب انخفاض كثافة العظام، ويعرض الأشخاص لخطر الكسور، وخاصة الورك والفقرات الشوكية والمعصم. الشكل الأكثر شيوعًا لهشاشة العظام في هشاشة العظام بعد انقطاع الطمث؛ سببها الرئيسي هو نقص هرمون الاستروجين. في السنوات الأخيرة، تم احتساب أدلة جديدة على العلاقة بين الجهاز المناعي والعظام لدى البشر المصابين بأمراض العظام، مثل هشاشة العظام ونقيلة العظام.
انترلوكين 17 هو سيتوكين مؤيد للالتهابات يفرزه خلايا تي منشط. قد تلعب اللجينات والمستقبلات دورًا مهمًا في توازن الأنسجة في الصحة والمرض خارج الجهاز المناعي. يعتبر انترلوكين 17 الآن محفزًا جديدًا لفقدان العظام في هشاشة العظام بعد انقطاع الطمث، ويمثل عبر العلاقة بين الحرمان من هرمون الاستروجين وزيادة التفاعل المناعي.
قد تكون هشاشة العظام أساسية أو ثانوية لسبب محدد (أي دواء أو مرض أو حالة). معظم حالات هشاشة العظام هي حالات أساسية، خاصة عند كبار السن. ما يقرب من 20 ٪ من النساء و 40 ٪ من الرجال المصابين بهشاشة العظام لديهم سبب ثانوي، ويشمل هشاشة العظام الأولية هشاشة العظام من النوع الأول (بعد انقطاع الطمث) ونوع هشاشة العظام الثاني (الشيخوخة).
هشاشة العظام بعد انقطاع الطمث هو مرض تدريجي جهازي صامت يتميز بانخفاض في كتلة العظام لكل وحدة حجم. هذه الحالة تضعف القوة الجسدية للهيكل العظمي وتزيد من قابليتها للكسور في الصدمات الطفيفة. من المعروف أن عدم التوازن بين تكوين العظام وامتصاص العظام مسؤول عن فقدان العظام بعد انقطاع الطمث. يساهم نقص الأستروجين في فقدان العظام عن طريق زيادة إنتاج السيتوكينات المؤيدة للالتهابات عن طريق نخاع العظام وخلايا العظام. تشير الأدلة السريرية والجزيئية إلى أن السيتوكينات الخاضعة للتنظيمات الاستروجين لها آثار تنظيمية على دوران العظام التي تنطوي على دورها باعتبارها الوسطاء الأساسيين لفقدان العظام المتسارع عند انقطاع الطمث.
الهدف من العمل هو دراسة العلاقة المحتملة بين مستوى مصل انترلوكين 17 وهشاشة العظام بعد انقطاع الطمث.
كانت هذه دراسة حالة ضبط حالة تم إجراؤها في قسم الطب الطبيعي والروماتيزم والتأهيل بمستشفى جامعة عين شمس بما في ذلك ثلاثين دراسة للإناث بعد انقطاع الطمث على أنها من النوع الأول بعد انقطاع الطمث، وتراوحت مدة الدراسة بين 6 -12 شهر.
أظهرت النتائج الرئيسية للدراسة ما يلي:
 كان متوسط عمر الحالات المدروسة 59.31 ± 6.38 مع النطاق (46.6-71)، وكان متوسط مدة انقطاع الطمث 11.27 ± 4.92 مع النطاق (5-22)، وكان متوسط مؤشر كتلة الجسم 32.20 ± 5.12.
 لم يكن هناك فرق يعتد به إحصائياً بين مع أو بدون مجموعات هشاشة العظام فيما يتعلق بالبيانات الديموغرافية وتاريخ التدخين.
 لم يكن هناك فرق معتد به إحصائياً بين مع أو بدون مجموعات هشاشة العظام فيما يتعلق بالبيانات الحيوية والفحص.
 كان متوسط مستوى معامل الترسيب 10.18 ± 2.86، وكان متوسط البروتين التفاعلي سي 1.94 ± 0.67، وكان متوسط مستوى باراثيرويد هورمون 42.19 ± 14.91، وكان متوسط مستوى الأستروجين 87.5 (20 - 240).
 كان معدل انترلوكين 17يتراوح من (45-480).
 كان متوسط درجة ديكسا هو 1.03 ± 0.27 مع النطاق (0.62-1.7)
 كان هناك فرق معتد به إحصائياً بين مع أو بدون مجموعات هشاشة العظام فيما يتعلق بالاستروجين، انترلوكين 17، نقاط ديكسا و فراكس ولم يكن هناك فرق يعتد به إحصائياً فيما يتعلق معدل الترسيب، البروتين التفاعلي سي و باراثيرويد هرمون.
 كان هناك ارتباط إيجابي كبير بين درجه فراكس والعمر وارتباط إيجابي كبير بين درجة فراكس ومدة انقطاع الطمث.
 لم يكن هناك فرق ذو دلالة إحصائية بين التاريخ ومعايير الفحص فيما يتعلق بانترلوكين 17
 لم يكن هناك فرق يعتد به إحصائياً بين التاريخ ومعايير الامتحان فيما يتعلق بدرجات ديكسا.
 لم يكن هناك فرق ذو دلالة إحصائية بين التاريخ ومعايير الفحص فيما يتعلق ب درجة فراكس.
بناءً على نتائجنا، نوصي بإجراء مزيد من الدراسات حول النطاق الجغرافي الكبير وعلى النطاق الجغرافي الأكبر وعلى حجم العينة الأكبر للتأكيد على استنتاجنا.