الفهرس 
الإطار النظرييوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 328 |  |  |
| | | from | 328 | | |
المستخلص
وتتألف الدراسة من ستة فصول وفى نهايتها الخاتمة ، ثم قائمة بالمراجع وأخرى بالملاحق وأخيراً الملخص العربي والإنجليزي ، وجاء ترتيب الفصول على النحو التالي:
الفصل الأول : الإطار النظري للدراسة، وقد تم دراسة موقع وحدود منطقة الدراسة ، ودراسة أسباب اختيار موضوع ومنطقة الدراسة ، ودراسة مشكلة الدراسة ، ودراسة تساؤلات الدراسة، ودراسة أهداف الدراسة ، ثم دراسات سابقة.
الفصل الثاني :الإجراءات المنهجية بمنطقة الدراسة ، وقد تم دراسة مناهج وأساليب ووسائل الدراسة واعتمدت الدراسة على عدة مناهج من بينها المنهج الوصفي التحليلي والمنهج الموضوعي والمنهج الإقليمي والمنهج الوظيفي كما اعتمدت على عدة أساليب ومنها أسلوب التحليل الكارتوجرافي وأسلوب التحليل الكمي والأسلوب المعملي وأسلوب نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد ، ودراسة أسس الدراسة في الجيومورفولوجية التطبيقية ، بالإضافة إلي دراسة المراحل التي مرت بها الدراسة والتي تمت فيها على عدة مراحل وهي كالتالي ، المرحلة الأولى ”تجميع المادة العلمية”، والمرحلة الثانية ”الدراسة الميدانية والعمل الحقلي” ، والمرحلة الثالثة ”ما بعد العمل الحقلي ومعالجة البيانات والكتابة” ، والخلاصة .
الفصل الثالث : الخصائص الطبيعية لمنطقة الدراسة ، وقد تم دراسة الخصائص الجيولوجية تناولت فيها التكاوين الجيولوجية حيث انقسمت إلي تكوينات العصر الأركي ”زمن ما قبل الكمبري ”وتكاوين الزمن الجيولوجي الأول وتكاوين الزمن الجيولوجي الثاني وتكاوين الزمن الجيولوجي الثالث ورواسب الزمن الجيولوجي الرابع ، فتكاوين الزمن الجيولوجي الأول والذي شمل ثلاثة تكاوين جيولوجية بمنطقة الدراسة تتمثل في تكوين أبو الدرج وتكوين روض الحمل وتكوين أحيمر وتنتمي جميعهم إلي عصر الكربوني الأعلى ، وتكاوين الزمن الجيولوجي الثاني والذي تتمثل في تكوين قصيب ”الترياسي” وتكوين الجوراسي وتكوين مالحة ”الكريتاسي الأسفل” وتكوين الجلالة ”الكريتاسي الأعلى” ، بالإضافة إلي تكاوين الزمن الجيولوجي الثالث والذي تتمثل في تكوين أبو رمث ”الأيوسين الأسفل” وتكوين المقطم ”الأيوسين الأوسط” وتكوين المعادي ”الأيوسين الأعلى” وتكوين جبل الأحمر ”الأوليجوسين” وتكوين حجول ”الميوسين الأعلى” ورواسب البلايوسين ”البلايوسبن” ، بالإضافة إلي رواسب الزمن الرابع والذى انقسمت إلى رواسب الأودية ورواسب المراوح الفيضية أو رواسب الدلتاوات الفيضية ”الهولوسين والبلايستوسين ” ، كما تم دراسة مواد السطح ، ودراسة البنية الجيولوجية والذى انقسمت إلى الانكسارات والالتواءات ، بالإضافة إلي دراسة الخصائص المناخية بمنطقة الدراسة من( الحرارة الرياح التبخر والرطوبة النسبية المطر) ، ثم دراسة العمليات الجيومورفولوجية وتم تقسيمها إلي عمليات التجوية وعمليات حركة المواد على المنحدرات ، ثم دراسة خصائص السطح والتي تناولت فيها القطاعات التضاريسية و الخصائص الانحداريه واتجاهات الانحدار بالإضافة إلي التضرس المحلي ، والخلاصة.
الفصل الرابع : المجمعات الأرضية بمنطقة الدراسة ، وقد تم دراسة التصنيف الأرضي وتقسيمها إلى أسلوب سطح الأرض أو صورة السطح ، والأسلوب الباراميتري أو أسلوب النظائر الأرضية ، بالإضافة إلي نتائج عملية التصنيف الأرضي وتناولت فيها نتائج أسلوب سطح الأرض أو صورة السطح ، والخلاصة.
الفصل الخامس : الأشكال الأرضية وخصائص التربة والنبات الطبيعي بمنطقة الدراسة ، وقد تم دراسة الأشكال الأرضية بمنطقة الدراسة وقد تم تصنيفها إلى الأشكال الناتجة عن فعل التجوية والأشكال الأرضية الناتجة عن ظاهرات بنيوية والأشكال الأرضية الناتجة عن النحت والأشكال الأرضية الناتجة عن الإرساب ، بالإضافة إلي دراسة خصائص التربة بمنطقة الدراسة من خلال تصنيف التربة حسب الخواص والمعايير السائدة ودراسة أنواع تربة منطقة الدراسة ، بالإضافة إلي دراسة تصنيف النبات الطبيعي بمنطقة الدراسة وتم تقسيمه إلي بيئة المناطق الساحلية والمستنقعات وبيئة المناطق الرملية وبطون الأودية وبيئة المناطق الصخرية ، والخلاصة .
الفصل السادس : إمكانات تنمية منطقة الدراسة ، وقد تم دراسة الأشكال الأرضية ودورها في مشروعات التنمية بمنطقة الدراسة حيث يتمثل مشروع تعمير منطقة الدراسة في المحاور التالية إنشاء مدينة الجلالة وطريق العين السخنة¬ الزعفرانة الجبلي ”طريق هضبة الجلالة البحرية ووصلاته الفرعية” ومخرات واستغلال مياه السيول والمنطقة الصناعية وإعذاب مياه البحر ، بالإضافة إلي دراسة أنواع التنمية المختلفة بمنطقة الدراسة وتم تصنيفها إلي التنمية الزراعية والتنمية الصناعية والتنمية السياحية ، ودراسة اختيار المواقع المثلى لمشروعات التنمية المختلفة ، والخلاصة.