الفهرس 
Table of ContentOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 105 |  |  |
| | | from | 105 | | |
Abstract
الهدف من الدراسة : الغرض من هذه الدراسة هو التحقق من تأثير المعالجة السطحية المختلفة بفترات تخريش مختلفة ولواصق راتنجيه مختلفة على قوة رابطة السيراميك الزجاجي المخروط. المواد والاساليب : تم تصنيع عدد اربعه وستون عينه من الخزف الزجاجي القابل للخرط باستخدام تقنية التصميم والتصنيع باستخدام الحاسوب وفقا للأبعاد المحدده)عرض 10 طول × مم 12 سمك × مم 3.5 مم. تم تقسيم العينات الخزفية إلى مجموعتين رئيسيتين كل مجموعه تحتوي على 32 عينه وفقًا للمعالجة السطحية للخزف : المجموعة الاولى حمض الهيدروفلوريك > 5 ٪ مع اضافه المبطن والمجموعة الثانية احادي التخريش والمبطن. ( تبعا لمدة التخريش : المجموعة الاولى تم فيها التخريش لمدة 60 ثانيه بينما تم التخريش في المجموعة الثانيه لمدة 120 ثانية. تم تصنيع اربعه وستون قر ص من مركب الراتنج ضوئي الطبخ وفقا للأبعاد المحدده )قطر 4 سمك × مم 3 مم. تم تقسيم كل مجموعة فرعية إلى قسمين فرعيين )كل مجموعه تحتوي على 8 عينا ت( وفقًا لنوع الاسمنت الراتنجي المستخدم. تم لصق 8 عينات من كل مجموعة فرعية باستخدام أسمنت راتينجي لاصق متعدد الخطوات، بينما تم لصق العينات الثمانية الأخرى باستخدام أسمنت راتين جي ذاتي اللصق. تم تخزين العينات الملصقه في حمام مائي عند 37 درجه مئوية لمدة 5 أشهر ثم تعريضها ل 10000 دورة حرارية. تم استخدام آلة اختبار عالمية لتسجيل قيم قوة رابطة القص لكل عينة. النتائج : تراوحت قيم اختبار رابطة القص بين 11.9 و 15.1 ميجا باسكال في المجموعات المعالجة بحمض الهيدروفلوريك والمبطن وبين 13.9 و 15.8 ميجا باسكال في المجموعات المعالجة ب احادي التخريش والمبطن. ظهرت فروق ذات دلالة إحصائية بين عاملي التخريش المستخدمين للمعالجة السطحية بالإضافة إلى عامل اللاصق المستخدم في اللصق، بينما لم يكن لعامل وقت التخريش فرق ذو دلاله إحصائية علاوة على ذلك التفاعل بين العوامل. الاستنتاجات : ضمن حدود هذه الدراسة، تم استخلاص الاستنتاجات التالية : 1- اللاصق الراتنجي متعد د الخطوات أعطى قوة ربط أكبر من اللاصق الراتنجي ذاتي الإلصاق بغ ض النظر عن تقنية ووقت التخريش. 2- احادي التخريش والمبطن نتج عنه قوة ارتباط عالية قابلة للمقارنة مع مزيج حمض الهيدروفلوريك والمبطن. 3- لم يكن لوقت التخريش تأثير على نتائج قوة الارتباط بين الخرف والاسمنت الراتينجي.