Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Evaluation of interactive binocular treatment in amblyopia /
المؤلف
El-shayeb, Samar Adel Ahmed.
هيئة الاعداد
مشرف / سمر عادل احمد الشايب
مشرف / طاهر محمد جمال الدين الدسوقي
مشرف / منال علي حسين قاسم
مشرف / رشا مجدي الزيني
مناقش / ابراهيم طه العدوي
مناقش / احمد محمد رضا عوضين
الموضوع
Amblyopia. Eye - Movement disorders.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
online resource (85 pages) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الطب
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - قسم طب وجراحة العيون
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 116

from 116

Abstract

المقدمة يعرف كسل العين على انه ضعف بحدة الابصار بإحدى العينين او بكلاهما في غياب امراض العين العضوية او التشريحية. يعد كسل العين من الامراض المنتشرة طبقا للتقارير الوبائية. تقسم درجات كسل العين الي بسيطة ومتوسطه وشديده طبقا لمدي تأثر حدة الابصار. رغم تعدد المقترحات العلاجية لكسل العين، تعد تغطيه العين القوية اهمهم علي الاطلاق ولكن انخفاض استجابة الأطفال، وضرورة تغطيه العين لمده طويله، وكذلك انخفاض معدل النجاح في الحالات الشديدة يمكن اعتبارها بعض عيوب تغطيه العين بالإضافة إلى ذلك، تؤدي تغطيه عين واحدة إلى تعطيل الرؤية بالعينين معا، وقد يظهر الحول نتيجة لذلك. لذلك، تم تقديم طريقة حديثة لعلاج كسل العين تسمى العلاج التفاعلي بالعينين بناءً على آليات مختلفة منها. تقديم حافز متحرك للعين الكسولة والأهداف الثابتة للعين القوية. عرض نصف الصورة لكل عين في وقت واحد. إظهار صور متطابقة لكلتا العينين مع تباين صغير في الشبكية. استخدام مكعبات متحركة في لعبه فيديو مع ارتداء نظارات خاصه. اهم ما يميز نظام العلاج التفاعلي بالعينين هو امكانية تعديل الإضاءة والتباين بالصورة حسب حدة الابصار للطفل المريض وكذلك تقديم صوره منفصلة لكل عين يحافظ علي استثاره الرؤية بالعينين معا. في دراسات مسبقة تم استخدام نظام العلاج التفاعلي بالعينين كوسيله مساعده لتغطيه العين السليمة وقد اوضحت تلك الدراسات عدم تراجع مستويات تحسن حدة الابصار بعد توقف استخدام النظام. الهدف من الرسالة تقييم فاعليه النظام التفاعلي بالعينين في علاج كسل العين في مقارنه مع تغطيه العين السليمة. تصميم الدراسة: دراسة مستقبلية تحليليه. تم اجراء الدراسة في مركز طب وجراحة العيون بجامعة المنصورة على 20 مريضًا لكل مجموعة، لاكتشاف الاختلاف في تحسين حدة الابصار في مجموعتين من المرضي ذوي الكسل الوظيفي المتوسط والملائمين للمعاير المتضمنة بالرسالة: المجموعة 1: تغطيه العين السليمة. المجموعة 2: استخدام النظام التفاعلي للعينين بدون تغطيه العين السليمة. طريقة البحث: قد خضع جميع المرضى لفحص شامل متضمنا قياس حدة الابصار. 2- فحص الجزء الأمامي للعين. 3- فحص الجزء الخلفي من العين. 4- قياس قوة انكسار العين 5- تقييم الرؤية بالعينين معا. اختبار جميع حركات العين. 7- تم متابعه الحالات لمده 6 أشهر. نتائج البحث خلال فترات المتابعة لم يحضر 3 حالات من المجموعة الاولي لميعاد متابعه الشهر الرابع والسادس في حين تخلفت حاله واحده من المجموعة الثانية عن ميعاد الفحص بالشهر السادس. لم تظهر فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين حسب البيانات الديموغرافية (العمر والجنس). كان هناك انتشار أعلى لحالات طول النظر بين مجموعات الدراسة يمثل 80٪ من الحالات في المجموعة 1 (متوسط 2.55 والانحراف المعياري 1.691) و55٪ من الحالات في المجموعة 2 (متوسط 3.90 والانحراف المعياري 2.515) مع عدم وجود فرق معتد به إحصائيًا بين المجموعتين. وجد تحسن معتد به إحصائياً في حده الابصار المصححة لكلا المجموعتين بعد 6 اشهر من العلاج مقارنة ببيانات قبل بدا العلاج. لوحظ تحسن ذو دلالة إحصائية في نتائج اختبار (نقاط وورث الاربعه) في كلا المجموعتين عند 6 أشهر من العلاج مقارنة ببيانات ما قبل العلاج. ومع ذلك، لم يكن هناك فرق ذو دلالة إحصائية في نتائج الاختبار بين الحالات في المجموعتين بعد شهرين، بعد 4 أشهر وبعد 6 أشهر من العلاج. تم تسجيل تحسن معتد به إحصائيًا في اختبار (لانج) وتحقيق نتائج إيجابية في حالات المجموعة الاولي بنسبه (29.4٪ من الحالات) والمجموعة الثانية بنسبه (10.5٪ من الحالات) عند 6 أشهر للعلاج مقارنة ببيانات ما قبل العلاج مع زيادة النسبة المئوية للحالات ذوي نتائج لانج المشكوك فيها في المجموعتين خلال فترة الدراسة.