![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتكون الدراسة من أربعة فصول تسبقها مقدمة وتليها خاتمة وذلك على النحو الآتي:- المُقدمة: تناولت التعريف بمنطقة وزمن الدراسة، وأسباب اختيار الموضوع، أهداف الدراسة، أهم الدراسات السابقة التي تناولت منطقة وموضوع الدراسة، مناهج وأساليب الدراسة، محتوى الدراسة. الفصل الأول: بعنوان(التطور التاريخي للعمران في إقليم أسيوط)، وخصص لدراسة التطور الإداري لإقليم أسيوط منذ العصر الفرعوني وحتى القرن التاسع عشر، ونشأة وتطور المحلات العمرانية، ودلالات أسمائها في منطقة الدراسة. الفصل الثاني: بعنوان (العوامل الجغرافية المؤثرة في العمران)، وخصص لدراسة أهم العوامل الجغرافية الطبيعية والبشرية المؤثرة في العمران في مركز ومدينة أسيوط خلال القرن التاسع عشر وهي الموقع والموضع، والملامح التضاريسية، خصائص التربة، المناخ، الموارد المائية، السكان، الهجرات العربية القديمة، الروابط الاجتماعية والدينية، شبكة النقل والمواصلات. الفصل الثالث: بعنوان (العمران الريفي)، وخصص لدراسة توزيع المحلات العمرانية وارتباطها بالمظاهر الفزيوجرافية، تصنيف المحلات العمرانية حسب الحجم السكاني والمساحة، ومعامل التجمع والتبعثر، وحسب وظائفها، بالإضافة إلى دراسة السمات المورفولوجية للقرية، والأساس الإقتصادي للعمران الريفي. الفصل الرابع: بعنوان (العمران الحضري)، وخصص لدراسة نشأة المدينة ونموها العمراني، السمات المورفولوجية ممثلة في خطة المدينة، طرز المباني، شبكة الشوارع، ضواحي المدينة، فضلا عن دراسة استخدام الأرض من حيث الإستخدام السكني، والمنشآت التجارية والصناعية، المؤسسات الدينية والثقافية، والحمامات. الخاتمة: تعرض أهم ماتوصلت إليه الدراسة من نتائج ممثلة في التغيرات الإدارية التي لحقت بأسيوط وما ارتبط بها من تطور المحلات العمرانية التي كونت خريطة منطقة الدراسة ودلالات مسمياتها، وتباين المحلات العمرانية في حجمها السكاني ووظائفها، ومساحتها ومدى التجمع والتبعثر، وكذلك ماتوصلت له الدراسة من المراحل التي مرت بها مدينة أسيوط خلال نشأتها وخريطة استخدام الأرض فيها. |