Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الأَحْكَامُ النَّحْويَّةُ التَّقويميَّةُ في كُتُبِ إِعْرَابِ القُرْآنِ الكَرِيمِ حَتَّى القَرْنِ الثَّامنِ الهِجْرِيِّ:
المؤلف
إبراهيم، إبراهيم محمد نجيب
هيئة الاعداد
باحث / إبراهيم محمد نجيب إبراهيم
مشرف / أحمد إبراهيم هندي داود
مشرف / محمد عبد الفتاح العمراوي
مناقش / محمد عبد الوهاب شحاتة
مناقش / علي محمد أحمد هنداوي
تاريخ النشر
1/1/2022
عدد الصفحات
532ص؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اللسانيات واللغة
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الآداب - اللغة العربية وادابها
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 539

from 539

المستخلص

رسالة الدكتوراه: الأحكام النحوية التقويمية في كتب إعراب القرآن الكريم حتى القرن الثامن الهجري
(دراسة تحليلية)
للباحث : إبراهيم محمد نجيب إبراهيم، المدرس المساعد في قسم اللغة العربية وآدابها.
إشراف: أ.د. أحمد إبراهيم هندي داود، أستاذ العلوم اللغوية في كلية الآداب- جامعة عين شمس.
أ.د. محمد عبد الفتاح العمراوي، أستاذ النحو والصرف والعروض في كلية دار العلوم – جامعة القاهرة.
الملخص:
يَهْدُفُ هذا البحث إلى الكشف عن الأحكام النحوية التقويمية في كتب إعراب القرآن الكريم حتى القرن الثامن الهجري؛ إذ إنَّ هذه الكتب التي اتخذت من التحليل النحوي مدخلًا لتفسير النص القرآني يكثرُ فيها الآراءُ النحويَّةُ والمباحث الصرفيَّة، ويشيع فيها ظاهرة لغوية تستحق الدراسة؛ وهي ظاهرة الأحكام النحوية التقويمية؛ أعني بها اهتمام المُعْرِبِ ببيان الأوجه النحوية الضعيفة والقوية، والجيدة والرديئة، والحسنة والقبيحة، والمُطردة، والغالبة، والكثيرة، والقليلة، والنادرة، والشاذة؛ وذلك بهدف تنزيه القرآن الكريم عمَّا هو ضعيف أو خارج عن القياس.
واعتمدتُ في دراستي هذه على المنهج الوصفي التحليلي، فمن خلال هذا المنهج يَتَمَكَّنُ الباحث من الوقوف على الظاهرة، ويحللها، وينقدها، إذن يقوم الباحث في هذه الدراسة على استقراء الأحكام النحوية التقويمية الموجودة في كتب إعراب القرآن الكريم حتى القرن الثامن الهجري، ودراستها، وتحليلها، وبيان المعايير التي اعتمد عليها معربو القرآن الكريم في إصدارهم تلك الأحكام.
وقد اقتضى الموضوع ومنهجه أنْ تأتي الدراسة في مقدمةٍ، وتمهيدٍ، وبابين، وخاتمةٍ تتضمن أهم نتائج الدراسة، وتفصيل ذلك على النحو الآتي:
المقدمة: ضمنتها أهمية البحث، وأهدافه، وأسباب اختياره، ومنهج الدراسة، والدراسات السابقة، وحدود الدراسة، والخطة التفصيلية للبحث. أمَّا التمهيد: فوقفتُ فيه على أهمية النحو بوصفه مدخلًا لتفسير النص القرآني، وتوضيح المقصود بالأحكام النحوية التقويمية، والتعريف بكتب عينة الدراسة وأهميتها، وقد قَسَّمْتُهُ على مبحثين: الأول- النحو بوصفه مدخلًا لتفسير النص القرآني. والثاني- الأحكام النحوية التقويمية.

وتناول الباب الأول: الأحكام النحوية التقويمية الكمية في كتب إعراب القرآن الكريم، وتتضمن فصلين: جاء الفصل الأول بعنوان:”أحكام الكثرة في كتب إعراب القرآن الكريم”، وهو يُعَبِّرُ عن مستويات الكثرة، ويدخل تحته ثلاثة مباحث، وهي على النحو الآتي: المُطَّرِد، والغالب، والكثير. وجاء الفصل الثاني بعنوان:”أحكام القلة في كتب إعراب القرآن الكريم”، وهو يُعَبِّرُ عن مستويات القلة، ويندرج تحته ثلاثة مباحث، وهي على النحو الآتي: القليل، والنادر، والشاذ. ثم جاء الباب الثاني بعنوان:”من صور الأحكام النحوية التقويمية النوعية في كتب إعراب القرآن الكريم”، وقد اهتمَّ فيه الباحث بإبراز صور الأحكام النحويَّة التقويميَّة النوعيَّة في كتب إعراب القرآن الكريم، وفيه ثلاثة فصول: الفصل الأول- ”الوجوب النحوي في كتب إعراب القرآن الكريم”، يشتمل على مبحثين: الأول- مصطلح الوجوب النحوي في كتب إعراب القرآن الكريم. الثاني- صور أخرى للتعبير عن الوجوب النحوي في كتب إعراب القرآن الكريم. والفصل الثاني- ”الجواز النحوي في كتب إعراب القرآن الكريم”، يشتمل على أربعة مباحث: الأول- القوي والضعيف. والثاني- الجيد والرديء. والثالث- الحسن والقبيح. والرابع- الأَوْلََى وخلاف الأَوْلَى. والفصل الثالث- ”الممنوع نحويًّا في كتب إعراب القرآن الكريم”، ويشتمل على أربعة مباحث: الأول- الممنوع. والثاني- المحال. والثالث- الخطأ. والرابع- الغلط.
ثم جاءت الخاتمة تتضمن أهم النتائج التي توصل إليها الباحث.