Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
إطالة بناء الجملة في آيات الجنة والنار فى القرآن الكريم :
المؤلف
احمد، عواض محمد على.
هيئة الاعداد
باحث / عواض محمد على احمد
مشرف / وائل السيد البرعى السعيد
مناقش / محمد سعد محمد السيد
مناقش / إيهاب سعد عبدالفتاح شفطر
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
مصدر الكتروني (409 صفحة) :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
المناهج وطرق تدريس اللغة العربية
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - قسم اللغة العربية وادابها
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 409

from 409

المستخلص

من أهم أهداف الدراسة: دراسة آيات الجنة والنار في القرآن الكريم التي انتشرت في القرآن، وذلك من خلال استعراض آيات الجنة والنار، والتي زادت آيات الجنة فيه على أكثر من مائةٍ وخمسين موضعًا، بينما جاءت آيات النار – وما اشتق من أسمائها وكنِّي به عنها- في أكثر من مائتين وثلاثين موضعًا، واستخراج عناصر الإطالة في الجملة من خلال التركيب النحوي، مع ذكر التوجيه الدلالي لموضع الشاهد. منهج الدراسة: اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي الذي يتناولُ رصد الظواهر النحوية الدلالية في آيات الجنة والنار في القرآن الكريم وتحليلها تحليلاً نحويًّا، ودلاليًّا، وذلك من خلال إطالة بناء الجملة. حدود الدراسة: قمت بالبحث في موضوع (إطالة بناء الجملة في آيات الجنة والنار في القرآن الكريم- دراسة نحوية دلالية). أهم النتائج: بينت الدراسة أن لفظ الجنة وردَ في السياقِ القرآنيِّ على وجهينِ؛ أحدهما في سياقِ الترغيبِ، والآخرِ: كلُّ بستانٍ ذي شجرِ يسترُ بأشجارِه الأرض، فوردَ لفظُ الجنةِ في القرآنِ الكريمِ على صيغٍ متنوعة، فتارة يُجْمع ويُوصف بالجملةِ الفعليةِ الممتدةِ بوسائلِ الامتداد كالتقييد والتَبَعِيَّة، والإطالة بالتقييد كانت أكثرَ الإطالات عددًا، وذلك من خلالِ الإطالة بتقيّيد المفعول به الذي يُحددُ جهةَ حدوثِ الفعلِ، فقد تكرَّرَ بصورةٍ كبيرةٍ، وتلاه في الترتيبِ التقييد بالجارِ والمجرورِ الذي يقيدُ الفعلَ عن طريقِ إضافةِ معَانِي الأفعالِ إلى الأسماءِ، وكان التقييدُ بالمفعولِ معَه، والمستثنى أقلَّ المقيداتِ وجودًا، وجاءت في المرتبة الثانية الإطالة بالتعاقب من خلال إحلال جملة أو شبه جملة محل المفرد، وكان أكثرها تكرارًا هو تعاقب الخبر ثم يليها التعاقب بالنعت والحال، وأقلها تعاقب نائب الفاعل والمضاف إليه، وجاء في المرتبة الثالثة الإطالة بالمركب الاسمي لمكونات الجملة الأساسية، فكان أكثرها تكرارًا الإطالة بالمركب الاسمي للمبتدأ والخبر والفاعل، وأقلها الإطالة بنائب الفاعل، وجاء في المرتبة الرابعة الإطالة بالتبعية، فكان أكثرها تبعية العطف، ثم يليها تبعية النعت، وكان أقلها تبعية التوكيد والبدل، وفي المرتبة الخامسة وردت الإطالة بالتعدد، وكان أكثرها الإطالة بتعدد المفعول به، وكان أقلها تعدد الحال، والنعت، والخبر، وفي المرتبة السادسة الإطالة بالترتب، فكان أكثرها تكرارًا هو ترتب الشرط، وأقلها ترتب فاء السببية، وأخيرًا الإطالة بالاعتراض جاء في المرتبة الأخيرة، حيث وردت مرتين فقط خلال البحث.