Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Predictors of myocardial viability in patients with coronary artery chronic total occlusion by myocardial perfusion imaging /
المؤلف
Konsowa, Abdullah Mohammed Abdullah.
هيئة الاعداد
باحث / عبدالله محمد عبدالله قنصوه
مشرف / هشام خالد رشيد
مشرف / نعمه على المليجى
مشرف / أحمد محمد عز الدين
الموضوع
Heart diseases diagnosis. Myocardial perfusion imaging standards.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
127 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
أمراض القلب والطب القلب والأوعية الدموية
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - القلب
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 127

from 127

Abstract

أمراض الشرايين التاجية لا تزال من أكثر الأسباب المؤدية للوفاة فى كثير من الدول حول العالم وتمثل حوالى 17 مليون حاله وفاة علي مستوى العالم .
ويعتبر انسداد الشرايين التاجية المزمن واحد من الاكتشافات المشتركة فى المرضى الذين يخضعون لاجراء قسطرة تشخيصيه غير عاجله للشرايين التاجيه و ذلك مع عدم وجود سابقه لزراعه الشرايين التاجيه او مع هؤلاء الذين يعانون من جلطه بالشريان التاجى.
أيضا يعتبر الانسداد الكلي المزمن للشريان التاجى واحدا من اصعب الاصابات التى تحتاج تدخلا بالقسطرة العلاجية وذلك لانها تعتبر من التدخلات المعقدة.
وتعتبر اعادة توزيع المسار الدموي في مرضي الانسداد الكلى المزمن للشريان التاجي واحدة من التدخلات التى تحمل نتائج محموده من حيث تحسين وظيفه عضلة القلب وذلك أيضا على المدى الطويل , ولكن على الرغم من ذلك فاستخدام القسطرة التداخلية يحمل نسبة نجاح من 51الى 74% وهى نسبة لا تزال قليله الى الان , ولكن أيضا التكنولوجيا والوسائل الحديثة قد حسنت من نسب النجاح الان.
ويحدث العديد من التحورات فى هؤلاء المرضي الذين يعانون من الانسداد الكلى المزمن حيث تبدأ الكثير من الشرايين الجانبية بامداد الجزء المصاب من عضلة القلب نتيجة انسداد الشريان الرئيسى بالدم للمحافظة على وظيفتها.
ويقوم المسح الذرى على عضلة القلب بتوفير المعلومات الكافيه عن مدى نضج جزء معين من عضلة القلب.
أيضا عن طريق المسح الذرى يمكننا معرفة الجزء المستفيد من هذه الشرايين الجانبية والتى تحمل اهمية قصوى لاتخاذ القرار تجاه استخدام القسطرة العلاجية او عملية زرع الشرايين فى هؤلاء المرضى .
لذلك المسح الذرى على عضلة القلب أصبح ذا أهمية قصوى فى هؤلاء المرضى من لأجل تحديد الطريقة المناسبة للعلاج والتعامل معهم .
الهدف من العمل:
هذة الرسالة تهدف إلي التنبؤ بمدى قابليه الحياة لعضلة القلب بمرضى انسداد الشريان التاجي الكلي المزمن باستخدام المسح الذرى لعضلة القلب .
الأشخاص والأساليب:
شملت هذه الدراسة عدد مائة مريض ممن قاموا باجراء قسطرة تشخيصية على القلب وتم التاكيد بان لديهم شريان او اكثر يعاني من اسداد كلي مزمن. وقد تم تقسيم المرض الى مجموعتين:
المجموعة 1: عضلة القلب قابلة للحياة
المجموعة 2: عضلة القلب غير قابلة للحياة
معايير الإستبعاد
1.أي موانع لعمل المسح الذرى على عضلة القلب .
2.مرضى احتقان وضعف عضلة القلب.
3. مرضى الصدمة القلبية .
وقد خضع جميع المرضي الي:
١.التاريخ المرضى.
٢.الفحص الإكلينيكي.
٣.التحاليل المخبرية .
4.رسم تخطيطي للقلب (سطحي).
5.الموجات فوق الصوتية علي القلب .
6.قسطرة تشخيصية للشرايين التاجية .
7.مسح ذرى على عضلة القلب
وقد اظهرت النتائج الاحصائية ما يلى :
• تضمنت هذه الدراسة 100 ذكر بدون إناث. كان متوسط أعمارهم 56 سنة.
• فيما يتعلق بعوامل الخطر في المجموعة المدروسة ؛ 85٪ من المرضى كان يعانون من زيادة دهون الدم ، 61٪ من المرضى كانوا يعانون من ارتفاع ضغط الدم ، 96٪ من المرضى كانوا مصابين بمرض السكري ، 74 ، 69٪ كانوا من المرضى مدخنون ، 27٪ مدخنون سابقون ، و 4٪ فقط ليسوا مدخنين.
• فيما يتعلق بالفحص السريري في المجموعة المدروسة ؛ 64٪ من المرضى يعانون من آلام في الصدر أثناء الحركة ، و 57٪ من المرضى يعانون من ضيق التنفس ، و 75٪ من المرضى يعانون من متلازمة الشريان التاجي الحادة ، فيما يتعلق بضغط الدم ؛ كان 79 ٪ من المرضى طبيعيين ، و 4 ٪ يعانون من انخفاض ضغط الدم ، و 17 ٪ يعانون من ارتفاع ضغط الدم. بخصوص النبض كان 77٪ من المرضى طبيعيين ، و 23٪ يعانون من سرعة نبضات القلب. و 52٪ من المرضى لديهم أصوات قلب إضافية. 58 ٪ من المرضى لديهم م تخطيط القلب غير طبيعى ، و 61 ٪ من المرضى لديهم تروبونين إيجابي.
• تم تقسيم المرضي إلى مجموعتين واحدة عضلة القلب فيها قابله للحياه واخرى غير قالبة الحياة
• فيما يتعلق بقدرة عضلة القلب: 66٪ من المرضى كانت لدى عضلة القلب قابلية للحياة ، بينما أظهر 34٪ أن عضلة القلب غير قابلة للحياة.
• كان هناك فرق إحصائي بين المجموعات فيما يتعلق بالعمر ، وجود دهون بالدم ، والتدخين ، بينما لم يكن هناك فرق إحصائي بين المجموعات فيما يتعلق بوجود ارتفاع ضغط الدم أو مرض السكري.
• كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعات القابلة للحياة وغير القابلة للتطبيق فيما يتعلق بالفحص السريري. تخطيط القلب ، تروبونين المصل وتخطيط صدى القلب.
• كان هناك فرق إحصائي بين المجموعات القابلة للحياة وغير القابلة للحياة فيما يتعلق بتصوير الأوعية التاجية، و الجدار المتضرر ، و نتيجة المسح الذرى لعضلة القلب.