الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تناولت فى هذه الرسالة توظيفَ الفقهاء للشواهد الشعرية فى كتب الفقه بإعتبارها دليلا من الأدلة التى اعتنى بها الفقهاء: و ذلك على المستوى النحوى و المستوى الدلالى: فقد وظف الفقهاء هذه الشواهد توظيفا نحويا: و كذلك وظفوها توظيفا دلاليا. و قد جمعت الشواهد الواردة فى كتب الفقه المشهورة: و كتب المذاهب الفقهية: ثم درستها و وقفت على المسائل التى وظف فيها الفقهاء هذه الشواهد: و حاولت الوقوف على فلسفة الفقهاء فى توظيفهم للشواهد الشعرية: و كيف وظفوها لتخدم الاستنباط أو الترجيح أو التوجيه الفقهى لديهم. و قد جاءت الرسالة من مقدمة و تمهيد و أربعة فصول و خاتمة: ثم الفهارس الفنية: ثم قائمة المراجع و المصادر التى رجعت إليها و عتمدت عليها فى هذه الرسالة. و فى الفصل الأول تناولت توظيف الفقهاء للشواهد الشعرية فى باب الجملة العربية و توابعها: و وقفت على أبرز المسائل التى وقع فيها توظيف للشاهد الشعرى: و بينت المواضع التى ورد فيها هذا الشاهد فى كتب الفقه: ثم عَنوَنت للمسالة النحوية بعنوانها فى كتب الفقه: ثم أدرجت تحتها الشواهد الشعرية الواردة فى المسألة. و فى الفصل الثانى تناولت توظيف الشواهد الشعرية فى باب الأدوات و الحروف: و جمعت ما وقفت عليه من شواهدَ شعرية عند الفقهاء تحت هذا الباب: ثم درستها و صنفتها تحت العنوان النحوى للمسألة. و فى الفصل الثالث تناولت الشواهد الشعرية التى وظفها الفقهاء توظيفا دلاليا: و عنونت لكل موضع بعنوان دِلالي يعبر عن المسألة الفقهية التى ورد فيها توظيف هذا الشاهد. و فى الفصل الرابع حاولت الوقوف على فلسفة الفقهاء في توظيف الشاهد الشعرى: حيث تناولت أغراض توظيف الشواهد الشعرية لدى الفقهاء: و مواقفهم منها: و كيف أوردوها و وثقوها: و كيف كان موقفهم من شعر المولدين و الشعر المصنوع |