Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
استخدام الفيديوهات الساخرة بشبكات التواصل الاجتماعى للتعبير عن اتجاهات الشباب المصرى نحو القضايا المجتمعية /
الناشر
إيمان نور الدين عبدالعزيز عطيه إسماعيل :
المؤلف
إيمان نور الدين عبدالعزيز عطيه إسماعيل
هيئة الاعداد
باحث / إيمان نور الدين عبدالعزيز عطيه إسماعيل
مشرف / وليد فتح الله بركات
مشرف / وليد فتح الله بركات
مشرف / وليد فتح الله بركات
تاريخ النشر
2021
عدد الصفحات
291ورقة ؛ :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اعلام تربوى
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية الإعلام - قسم الإذاعة و التليفزيون
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 305

from 305

المستخلص

هدفت هذه الدراسة إلى دراسة الفيديوهات الساخرة بشبكات التواصل الاجتماعى؛ و ذلك من أجل الوقوف على أسباب الاستخدام: و إلى أى مدى تعبر الفيديوهات الساخرة عن اتجاهات الشباب المصرى نحو القضايا المجتمعية: و كذلك إلى أى مدى يستخدمها الشباب المصرى للتعبير عن اتجاهاتهم نحو القضايا المجتمعية. و قد اعتمدت الدراسة على المنهج المسحى بشقيه الميدانى و التحليلى: و ذلك باستخدام صحيفة الاستبيان كأداة بحثية بالتطبيق على 418 مفردة تم اختيارها بطريقة عمدية؛ و كذلك باستخدام استمارة تحليل مضمون تم تحليل كافة الفيديوهات المنشورة خلال الفترة من 1يناير 2020 و حتى 30 يونيو 2020 بإجمالى 596 فيديو: فى محاولة للتعرف على ملامح و أبعاد الصورة الإعلامية التى تنشرها فيديوهات العينة تجاه القضايا التى تتناولها و القيم المتضمنة بها: و فيما يلى أهم نتائج الدراسة الميدانية: أظهرت نتائج الدراسة الميدانية أن غالبية المبحوثين يعبرون عن اتجاهاتهم نحو القضايا المجتمعية من خلال الفيديوهات الساخرة بدرجة متوسطة بنسبة 79.7%. اتفقت كل من الدراسة التحليلية و الميدانية على أن القضايا الطبية كانت على قائمة أولويات الاهتمام الجماهيرى و الإعلامى خلال النصف الأول من عام 2020. أظهرت نتائج الدراسة التحليلية احتواء الفيديوهات الساخرة على العديد من القيم الإيجابية تأتى فى مقدمتها ”كشف التجاوزات”: يليها ”الترفيه و الفكاهة” و تتفق هذه النتيجة مع ما توصلت إليه الدراسة الميدانية. أظهرت نتائج الدراسة التحليلية احتواء الفيديوهات الساخرة على العديد من القيم السلبية تأتى فى مقدمتها ”عدم احترام الآخر”: يليها ”العنف”: تتفق هذه النتيجة مع ما أظهرته الدراسة الميدانية