الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهداف البحث تسعى الدراسة الحالية إلى تحقيق ما يأتى: التعرف على مدى علاقة شبكات التواصل الاجتماعى بمهارات التفكير الإيجابى لدى طلاب الجامعة. التعرف على مدى علاقة شبكات التواصل الاجتماعى بوجهة الضبط (الداخلى - الخارجى) لدى طلاب الجامعة. أهمية البحث تتبلور أهمية البحث الحالة فى التعرف على العلاقة بين استخدام الشباب من طلاب الجامعة لشبكات التواصل الاجتماعى و مدى اكتسابهم للتفكير الايجابى من خلال النقاط التالية: إرتفاع درجة التأثير التى تحدثها شبكات التواصل الاجتماعى على مستخدميها فى النواحى المختلفة نتيجة الاستخدام المتزايد و المتنامى لها مما يتطلب معرفة تأثيراتها و خاصة النفسية. أهمية المرحلة العمرية التى تتناولها الدراسة الحالية و هى: مرحلة الشباب و قدرة هذه المرحلة على تحقيق النمو و التقدم للفرد و لمجتمع: و كون الشباب من طلاب الجامعة أكثر الفئات العمرية استخداما و تفاعلا لشبكات التواصل الاجتماعى. أهمية استخدام التفكير الإيجابى بصفة عامة و للشباب الجامعى بصفة خاصة للإرتقاء بهم و مساعدتهم على إستثمار عقولهم و مشاعرهم و سلوكهم و تغير حياتهم نحو الأفضل. أهمية معرفة مدى توافر وجهة الضبط (الداخلى / الخارجى) لدى الشباب الجامعى لمعرفة مدى احساسهم بالمسئولية عن أفعالهم و تحمل تبعاتها. معرفة مدى تأثير شبكات التواصل الاجتماعى و علاقتها بمهارات التفكير الإيجابى لدى الشباب الجامعى. معرفة مدى تأثير شبكات التواصل الاجتماعى و علاقتها بوجهة الضبط (الداخلى / الخارجى) لدى الشباب الجامعى |