Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
خطاب الصحافة المصرية تجاه قضايا الصراعات المسلحة فى الدول العربية فى الفترة من 2014إلى 2017/
الناشر
جمال محى الدين مصطفى إسماعيل محمد :
المؤلف
جمال محى الدين مصطفى إسماعيل محمد
هيئة الاعداد
باحث / جمال محى الدين مصطفى إسماعيل محمد
مشرف / نيرمين نبيل الأزرق
مناقش / نيرمين نبيل الأزرق
مناقش / جمال محى الدين مصطفى إسماعيل محمد
تاريخ النشر
2020
عدد الصفحات
401 : 29ورقة ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
24/12/2020
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية الإعلام - الصحافة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 458

from 458

المستخلص

سعت هذه الدراسة للتعرف على تناول الصحافة المصرية: بمختلف أنماطها و اتجاهاتها لقضايا الصراعات المسلحة فى الدول العربية: من خلال دراسة تحليلية مقارنة لخطابات الرأى لعينة من الصحف المصرية ممثلة فى ”الشروق - الأهرام - الوفد” خلال الفترة الزمنية من شهر يونيو 2014 حتى شهر فبراير 2017: بهدف تحديد أبرز الأليات التى استخدمتها صحف الدراسة فى تناولها لقضايا الصراعات المسلحة عينة الدراسة بالتطبيق على ”سوريا: اليمن: المملكة العربية السعودية”: و استعانت الدراسة بمنهج تحليل الخطاب: و مدخل النظم: و نظرية الصراع و الأزمات: و كشفت الدراسة تبنى خطاب صحيفة ”الاهرام” القومية عينة الدراسة اتجاها مغايرا عن صحف الدراسة ”الشروق” الخاصة و ”الوفد” الحرية” تمثل فى الدفاع عن النظم الحاكمة فى دول الصراع بشكل حمل تناقضات بين ما تعكسه الصحيفة فى خطابها: و بين الواقع الذى يعشه شعوب تلك الدول سواء كانوا فى سوريا أو اليمن. و قد خلصت اىدراسة إلى أن الصحف عينة الدراسة ”الشروق: الأهرام: الوفد” إتفقت على أن السبب الرئيسى للصراع فى المنطقة العربية: هو الصراعات الإقليمية و الدولية على النفوذ و السيطرة مثل المنافسة بين المملكة العربية السعودية و ايران: و أنه يتم تأطير ذلك الصراع فى إطار طائفى ”سنى - شيعى” يتمثل فى الحلف السنى بقيادة المملكة العربية السعودية بدعم أمريكى و الحلف الشيعى بقيادة إيران بدعم روسى لتبرير المواقف السياسية أمام الرأى العام الدولى و الإقليمى و الحصول على دعم الشعوب سوء كانت السنية منها أو الشيعية: و كان الهدف من هذه المعالجة تحقيق مكاسب سياسية و فرض النفوذ و الهيمنة على المنطقة: كما أن صراع النفوذ الغربى فى المنطقة بين روسيا ”الاتحاد السوفيتى سابقاً” و الدول الأوربية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية التى لها اليد العليا فى تأجيج صراعات المنطقة عبر دعم الجماعات و المنظمات الإرهابية المنتشرة فى تلك الدول: و كل هذا لإثارة الصراعات الطائفية و المذهبية و العرقية