الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract العمل الحالي هو جزء من البرنامج الذي يتعامل مع تخليق مركبات حلقية غير متجانسه مميزة لتقييم فعاليتها البيولوجية كمضادات للأكسدة وعوامل سامة للخلايا وتلف جزئ DNA البليوميسين. فى هذا العمل تم تدوين عدة طرق فعالة لتحضير سلسلة من المركبات غير المتجانسة ثنائية وثلاثية الحلقات التي تحتوي على أنظمة حلقة بيرميدينون لتقييم نشاطها البيولوجي كمضادات للأكسدة وعوامل مضادة للسرطان.ينقسم العمل في هذه الرسالة إلى قسمين رئيسيين(1) تشييد المركبات الحلقية غير المتجانسة الحلقة الجديدة.1.1تشييد الحلقات غير المتجانسة 5-6 حيث تم تشييد مركبات البيرازولو بيريميدينون والايزوكسازولو بيريميدينون2.1تشييد الحلقات غير المتجانسة 6-6 حيث تم تشييد مشتقات البيريميدوبيريميدينون.3.1 تشييد الحلقات غير المتجانسة 7-6 حيث تم تشييد مشتقات رباعي هيدروبيريميدو أوكسازيبينون وأوكسا-ثايبينو-بيريميدينون و البيريميدو-ازيبين ثنائى اون.4.1. تخليق الباربيتورات المستبدلة وثيوباربيتورات 5.1. الحلقات غير المتجانسة والغير متصلة من بيريميدين حيث تم تشييد مشتقات البيريميدين ومشتقات البيريميدين المتصلة بحلقات غير متجانسه(2) التقييمات البيولوجية للمركبات المشيدة.1.2 نشاط المركبات كمضادات للسرطان تم تقييم التأثير السام للخلايا للمركبات المشيدة معمليا في المعهد القومي للسرطان ، القاهرة ، مصر على نوعين معروفين من الخلايا البشرية ، خلايا الكبد المسرطنه (HepG2) والخلايا الليفية الرئوية الطبيعية .(WI-38) تم تطبيق طريقة MTT اللونية لفحص التأثير السام للخلايا للمركبات المشيدة. تم استخدام دوكسوروبيسين كمعيار مرجعي للعلاج الكيميائي لمقارنة النتائج.2. تقييم النشاط البيولوجى للمركبات المشيدة كمضادات للأكسدة بطريقة ABTSتم تقييم النشاط المضاد للأكسدة للمركبات المشيدة من خلال قدرتها على تثبيط الشقوق الحرة لمركب ABTS وتم تقدير نشاط المركبات الجديدة من خلال قياس مدى الانخفاض في الامتصاصية عند 734 نانومتر. تم استخدام حمض الأسكوربيك ””فيتامين ج”” ، أحد أكثر العوامل المضادة للأكسدة فعالية ، كمعيار مرجعي لمقارنة نتائج العينات المختبرة. |