![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص مع ظهور فن الوسائط المستحدثة في الميديا الجديدة، أصبح الإعلان أمام تحدى الثورة الرقمية التي عملت على تغيير شكل ومحتوى الإعلان نتيجة تطور التكنولوجيا الحديثة ومن ثم استخدام المؤثرات البصرية بشكل متزايد في الإعلان المتحرك، اصبحت تُستخدم المؤثرات البصرية الآن على نطاق واسع في أي نوع من أنواع الأفلام والبرامج والإعلانات التلفزيونية لمواكبة هذة التطورات، وتوضيح كيف تؤثر التأثيرات البصرية جيدة الصنع بشكل طبيعي على اهتمام المشاهد وترك انطباعا جيد في ذهنه وزيادة تفاعله من ثم زيادة مبيعات المؤسسة. وايجاد طرق مساعدة لتنمية الفكرة الابداغية لدي المصمم فالمؤثراث البصرية تساعد في وصف الصوة التي تم إنشاؤها أو معالجتها أو تحسينها لأي إعلان أو وسائط متحركة أخرى لا يمكن أن تحدث أثناء تصوير الحركة الحقيقية، وليس فقط لإنشاء صور مذهلة ولكن أيضًا توضيح المعلومة والتغلب على قيود الإنتاج وتقليل التكاليف. أهداف البحث: يهدف البحث إلي: - تسليط الضوء علي أهمية المؤثرات البصرية و معرفة تاريخها. - توضيح كيف تؤثر التأثيرات البصرية جيدة الصنع بشكل طبيعي على اهتمام المشاهد و طرق انطباعا في ذهنه فكلما طال نظر الشخص الي الإعلان، كان تأثيره افضل و تفاعله اعلي و من ثم زيادة مبيعات المؤسسة. - دراسة طرق مساعدة لتنمية الفكرة الابداغية لدي المصمم فالمؤثراث البصرية تساعد في وصف الصور التي تم إنشاؤها أو معالجتها أو تحسينها لأي إعلان أو وسائط متحركة أخرى لا يمكن أن تحدث أثناء تصوير الحركة الحية. - التعرف علي الادوات المتاحة لتكوين المؤثرات البصرية حتي اصبحت اكثر وضوحا وأقل تكلفة من المؤثرات الخاصة وذلك بفضل تقديم وانتشار الرسوم المتحركة المذهلة والبرمجة التركيبية واستخدام التصوير بشاشات خضراء (كروما). |