الفهرس 
مقدمة
أديرة النطرونيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 418 |  |  |
| | | from | 418 | | |
المستخلص
تهدف الدراسة أيضًا إلى إبراز أسباب اختيار الفنان لعناصره الزخرفية بهدف إكمال وإبراز المشهد المصور، وأيضًا للتحديد الزمني للمراحل التطورية الفنية واستنتاج العلاقة التي تربط بين العنصر الزخرفي والموضوع المصور، وأيضًا استنتاج ما إذا كان هناك صله تربط بين نوع الزخرفة ومكان وجود الأثر أو الغرض من استخدامه، كما توضح كيف أن استخدام الزخارف المتنوعة قد عبر عن فلسفة وفكر المجتمع القبطي في تلك الفترة.
تنقسم الدراسة بعد المقدمة والتمهيد إلى بابين:
الباب الأول: زخارف أديرة وكنائس شمالي مصر؛ وينقسم إلى فصلين:
• الفصل الأول يعرض بالتفصيل الزخارف النباتية والحيوانية بدير السريان، وينقسم الفصل لجزأين؛ الجزء الأول خاص بمقدمة تعريفية تقوم الباحثة بها بعرض نشأة أديرة النطرون، والحملات الاسكتشافية لتلك الأديرة، أما الجزء الثاني تهتم الباحثة بدراسة تفصيلية لعدد من النماذج للزخارف النباتية والحيوانية، وتطور كل منها على حدة.
• الفصل الثاني يعرض بالتفصيل الزخارف النباتية والحيوانية بدير الأنبا آرميا بسقارة، وينقسم الفصل لجزأين؛ الجزء الأول خاص بمقدمة تعريفية تقوم الباحثة بها بعرض نشأة دير آرميا بسقارة، والحملات الاسكتشافية للدير، أما الجزء الثاني تهتم الباحثة بدراسة تفصيلية لعدد من النماذج للزخارف النباتية والحيوانية، وتطور كل منها على حدة.
الباب الثاني: زخارف أديرة وكنائس جنوبي مصر؛ وينقسم إلى فصلين:
• الفصل الأول يعرض بالتفصيل الزخارف النباتية والحيوانية بدير الأنبا أبوللو بباويط، وينقسم الفصل لجزأين؛ الجزء الأول خاص بمقدمة تعريفية تقوم الباحثة بها بعرض نشأة دير أبوللو بباويط، والحملات الاسكتشافية للدير، أما الجزء الثاني تهتم الباحثة بدراسة تفصيلية لعدد من النماذج للزخارف النباتية والحيوانية، وتطور كل منها على حدة.
• الفصل الثاني يعرض بالتفصيل الزخارف النباتية والحيوانية بدير الأنبا بيشوي أي الدير الأبيض، وينقسم الفصل لجزأين؛ الجزء الأول خاص بمقدمة تعريفية تقوم الباحثة بها بعرض نشأة دير الأنبا بيشوي، والحملات الاسكتشافية للدير، أما الجزء الثاني تهتم الباحثة بدراسة تفصيلية لعدد من النماذج للزخارف النباتية والحيوانية، وتطور كل منها على حدة.
• الفصل الثالث يعرض بالتفصيل الزخارف النباتية والحيوانية بدير الأنبا شنودة أي الدير الأحمر، وينقسم الفصل لجزأين؛ الجزء الأول خاص بمقدمة تعريفية تقوم الباحثة بها بعرض نشأة دير الأنبا شنودة، والحملات الاسكتشافية للدير، أما الجزء الثاني تهتم الباحثة بدراسة تفصيلية لعدد من النماذج للزخارف النباتية والحيوانية، وتطور كل منها على حدة.
وأخيرًا الدراسة التحليلية وتعرض أهم التحليلات والنتائج التي توصلت إليها الدراسة، ثم قوائم المصادر والمراجع العربية والأجنبية وأيضًا الدوريات والمقالات العلمية، يليه قائمة بأشكال وصور الدراسة.