Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فعالية برنامج تدريبي للعب الموجه في الحد من بعض مشكلات التفاعل الاجتماعي :
المؤلف
داود، راندا محمد عادل.
هيئة الاعداد
باحث / راندا محمد عادل داود
مشرف / عبدالرحمن سيد سليمان
مشرف / رضا الحسيني على
مشرف / عبدالرحمن سيد سليمان
الموضوع
التوحد. التفاعل الاجتماعي.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
96 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
الناشر
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة الزقازيق - كلية علوم ذوى الإعاقة والتأهيل - قسم الإعاقة العقلية (البرنامج التربوي)
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 176

from 176

المستخلص

الأطفال ذوى أضطراب التوحد يعانوا من صعوبات في أداء المهارات الاجتماعية فهم معرضين لخطر الأستبعاد الاجتماعي بسبب سلوكهم لذا هدف البحث الحالي إلى التعرف على فعالية برنامج تدريبي للعب الموجه لحل بعض مشكلات التفاعل الاجتماعي لدى الأطفال ذوى أضطراب التوحد، من خلال تهيئة بيئة إجتماعية مصغرة داخل غرفة التدرب للّعب مع الطفل المشارك، وتكونت عينة البحث من (12) طفلاً من الأطفال ذوى اضطراب التوحد، قسمت الى مجموعتين، تكونت المجموعة الضابطة من (6) أطفال (3 إناث، 3 ذكور) و المجموعة التجريبية من (6) أطفال (5 ذكور و بنت)، وتمثلت أدوات البحث في ” مقياس ”جيليام3” التقديري لتشخيص اضطراب التوحد (ترجمة و تعريب عبير أبو المجد وعادل عبد الله،2020)”، إختبار ستانفورد بينيه الصورة الخامسة تقنين وتعريب صفوت فرج (2010) ، ”مقياس تقدير التفاعلات الاجتماعية للأطفال ذوى اضطراب التوحد ” إعداد أ.د عبد الرحمن سليمان، أ.د رضا الحسيني، والباحثة راندا عادل” ، توصلت النتائج إلى : وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية و متوسطي رتب درجات أفراد المجموعة الضابطة في القياس البعدي للتفاعل الاجتماعي للأطفال ذوى اضطراب التوحد لصالح المجموعة التجريبية، و توجد فروق ذات دلاله إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياس القبلي و البعدي للتفاعل الاجتماعي للأطفال ذوى اضطراب التوحد لصالح القياس البعدي، كما لا يوجد فروق ذات دلاله إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجمعة التجريبية في القياس البعدي و التتبعى للتفاعل الاجتماعي لدى الأطفال ذوى اضطراب التوحد، مع ظهور تحسن ملحوظ في طرق لعب الأطفال ذوى اضطراب التوحد مع الطفل المشارك واستمر هذا التحسن في المواقف الاجتماعية المختلفة.