الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 166 |  |  |
| | | from | 166 | | |
Abstract
الإنتشارات الثانويه للأورام او تكرار حدوثها له عواقب غير محموده. عادة لا يتم الكشف عن الإنتشارات الثانويه فى العظام أو الأعضاء حتى تظهر الأعراض السريرية، أو خلال مرحلة البداية من السرطان عن طريق التصوير. على الرغم من أن التصوير المقطعي بالإنبعاث البوزيتروني يغطي معظم الجسم، ويقيس النشاط الأيضى للورم، ويستخدم لتدريج الاستجابة للعلاج، إلا أن التصوير المقطعي بالإنبعاث البوزيتروني قد يكون محدود بعوامل أخرى، مثل ارتفاع امتصاص الأعضاء العادية أو التباين في تتبع الامتصاص فى الأنسجه المصابه أو زيادة الجرعة الإشعاعية أو النتائج غير الدقيقه بسبب حجم الإصابه (أقل من 1 سم). ولذلك، هناك حاجة إلى طريقة التصوير التي تحقق التقييم العام للورم وكشف أماكن الإصابه بدقة دون زيادة في جرعة الإشعاع. العظم هو الموقع الأكثر انتشاراً للأورام الخبيثة الصلبة ، خاصةً سرطان الثدي والرئة والبروستاتا. في المسح الذري للعظام يتم الحصول على صور الجسم الأمامي والخلفي بالكامل. بالإضافة إلى ذلك ، يتم الحصول على التصوير المقطعي بالانبعاث الضوئي الفوتوني مع كاميرا غاما ثنائية الرأس في بعض مناطق الجسم. يتم استخدام جرعة منخفضة من التصوير المقطعي المحوسب بطريقة مستهدفة عند مراجعة نتائج تشريح العظام. يتم استخدام التصوير المستهدف والتصوير المقطعي المحوسب / التصوير المقطعي المحوسب عندما يكشف التصوير الطبقى عن نتيجة تتطلب توضيحًا أو عندما يكون هناك سؤال محدد يتعلق بمنطقة الإصابه. يتم استخدام المتابعة السريرية والإشعاعية مع التصوير الإشعاعي والتصوير المقطعي والرنين المغناطيسي لتقييم دقة نتائج التصوير الطبقى. التصوير بالرنين المغناطيسي لديه عدد من المزايا لمتابعة تدرج الأورام. يسمح التصوير بالرنين المغناطيسي بتقييم خصائص الأنسجة الوظيفية من خلال استخدام التصوير الموزون بالإنتشار دون الحاجة إلى عامل تباين. يظهر التصوير الموزن بالانتشار الإصابات الورمية عن طريق الجمع بين الوزن الثقيل ونشر الإشارات الخلفية لحجب الأعضاء والأوعية الدموية وسوائل الجسم.