![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص ملخص الدراسة باللغة العربية هدف الدراسة: هدفت الدراسة إلى الكشف عن الكفاءة الذاتية وعلاقتها بالدافعية للإنجاز لدى طلاب المرحلة الثانوية, والكشف عن الفروق في الكفاءة الذاتية والدافعية للإنجاز لدى طلاب المرحلة الثانوية وفقا لمتغير النوع. تساؤلات الدراسة: هل توجد علاقة بين الكفاءة الذاتية والدافعية للإنجاز لدى عينة من طلاب المرحلة الثانوية؟ وتنبثق من هذا التساؤل الرئيسي السؤالين التاليين: 1- هل توجد فروق بين الذكور والإناث على مقياس الكفاءة الذاتية؟ 2- هل توجد فروق بين الذكور والإناث على مقياس الدافعية للإنجاز؟ أهمية الدراسة: أ- الأهمية النظرية: 1- تقديم إطارًا نظريًا وعرض رؤى مختلفة وعدد من الدراسات السابقة حول الكفاءة الذاتية والدافعية للإنجاز للاستفادة بها في البحوث الأخرى. 2- ندرة الدراسات التي تناولت المتغيرين معا خاصة بالنسبة لهذه المرحلة (الثانوية العامة). 3- الاستفادة من نتائج هذه الدراسة في اقتراح بحوث تالية يمكن إجراؤها مستقبلاً. ب- الأهمية التطبيقية: 1- الاستفادة من نتائج الدراسة من خلال عمل برامج إرشادية لتحسين الكفاءة الذاتية لدى طلاب مرحلة الثانوية العامة. 2- العمل على تطوير المناهج والطرق التعليمية والتربوية لكي تساعد على زيادة دافعية الطلاب للإنجاز. 3- استفادة أولياء الأمور في كيفية التعامل مع أبنائهم لمساعدتهم على رفع الكفاءة الذاتية لديهم وذلك من خلال إجراء دورات تدريبية لزيادة الوعي في الأسلوب الأمثل في رعاية أبنائهم. فروض الدراسة: 1- توجد علاقة ارتباطية دالة بين الكفاءة الذاتية والدافعية للإنجاز لدى عينة من طلاب الثانوية العامة. 2- توجد فروق دالة إحصائيًا بين متوسطي درجات الذكور والإناث على مقياس الكفاءة الذاتية. 3- توجد فروق دالة إحصائيًا بين متوسطي درجات الذكور والإناث على مقياس الدافعية للإنجاز. منهج وإجراءات الدراسة: 1) منهج الدراسة: استخدمت الباحثة في هذه الدراسة المنهج الوصفي الإرتباطي المقارن. 2) عينة الدراسة ومواصفاتها تكونت عينة الدراسة من (300) طالبًا وطالبة من طلاب المرحلة الثانوية في الصفوف (الأول, والثاني, والثالث) مقسمين إلى (150) من الذكور و(150) من الإناث، تراوحت أعمارهم بين (15-18) سنة، بالمدارس الخاصة والحكومية، في نطاق مدارس المرحلة الثانوية بمحافظة القاهرة. 3) أدوات الدراسة: 1. استمارة المستوى الاجتماعي والتعليمي للوالدين (إعداد: فايزة يوسف عبد المجيد). 2. مقياس الكفاءة الذاتية (إعداد: الباحثة). 3. مقياس الدافعية للإنجاز (إعداد: الباحثة). 4) الأساليب الأخصائية: 1. معامل ارتباط بيرسون لحساب العلاقة بين الكفاءة الذاتية والدافعية للإنجاز. 2. اختبار ”ت” T-Test للمجموعات المستقلة وذلك لحساب الفروق بين متوسطات درجات العينة على مقياسي الكفاءة الذاتية والدافعية للإنجاز. 3. معامل ألفا كرونباخ لحساب ثبات المقاييس. 4. التحليل العاملى لحساب الصدق العاملى للمقاييس. 5. تحليل التباين الأحادي لتحليل فروض الدراسة. نتائج الدراسة: 1- وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة بين الكفاءة الذاتية والدافعية للإنجاز لدى عينة من الطلاب في المرحلة الثانوية حيث تم قبول الفرض. 2- وجود فروق دالة إحصائيًا بين متوسطات درجات عينة الدراسة (الذكور والإناث) في كفاءتهم الذاتية على الجانب السلوكي والانفعالي لصالح الذكور, بينما لا توجد فروق دالة بين متوسطات درجاتهم على الجانب الاجتماعي والمعرفي حيث تم قبول الفرض الثانى وتحققه جزئيًا. 3- وجود فروق دالة إحصائيًا بين متوسط درجات عينة الدراسة (الذكور والإناث) في دافعيتهم للإنجاز اجتماعيا وأكاديميًا, بينما لا توجد فروق دالة بين الذكور والإناث في المكون السلوكي والانفعالي حيث تم قبول الفرض وتحققه جزئيًا. ملخص الدراسة باللغة العربية هدف الدراسة: هدفت الدراسة إلى الكشف عن الكفاءة الذاتية وعلاقتها بالدافعية للإنجاز لدى طلاب المرحلة الثانوية, والكشف عن الفروق في الكفاءة الذاتية والدافعية للإنجاز لدى طلاب المرحلة الثانوية وفقا لمتغير النوع. تساؤلات الدراسة: هل توجد علاقة بين الكفاءة الذاتية والدافعية للإنجاز لدى عينة من طلاب المرحلة الثانوية؟ وتنبثق من هذا التساؤل الرئيسي السؤالين التاليين: 1- هل توجد فروق بين الذكور والإناث على مقياس الكفاءة الذاتية؟ 2- هل توجد فروق بين الذكور والإناث على مقياس الدافعية للإنجاز؟ أهمية الدراسة: أ- الأهمية النظرية: 1- تقديم إطارًا نظريًا وعرض رؤى مختلفة وعدد من الدراسات السابقة حول الكفاءة الذاتية والدافعية للإنجاز للاستفادة بها في البحوث الأخرى. 2- ندرة الدراسات التي تناولت المتغيرين معا خاصة بالنسبة لهذه المرحلة (الثانوية العامة). 3- الاستفادة من نتائج هذه الدراسة في اقتراح بحوث تالية يمكن إجراؤها مستقبلاً. ب- الأهمية التطبيقية: 1- الاستفادة من نتائج الدراسة من خلال عمل برامج إرشادية لتحسين الكفاءة الذاتية لدى طلاب مرحلة الثانوية العامة. 2- العمل على تطوير المناهج والطرق التعليمية والتربوية لكي تساعد على زيادة دافعية الطلاب للإنجاز. 3- استفادة أولياء الأمور في كيفية التعامل مع أبنائهم لمساعدتهم على رفع الكفاءة الذاتية لديهم وذلك من خلال إجراء دورات تدريبية لزيادة الوعي في الأسلوب الأمثل في رعاية أبنائهم. فروض الدراسة: 1- توجد علاقة ارتباطية دالة بين الكفاءة الذاتية والدافعية للإنجاز لدى عينة من طلاب الثانوية العامة. 2- توجد فروق دالة إحصائيًا بين متوسطي درجات الذكور والإناث على مقياس الكفاءة الذاتية. 3- توجد فروق دالة إحصائيًا بين متوسطي درجات الذكور والإناث على مقياس الدافعية للإنجاز. منهج وإجراءات الدراسة: 1) منهج الدراسة: استخدمت الباحثة في هذه الدراسة المنهج الوصفي الإرتباطي المقارن. 2) عينة الدراسة ومواصفاتها تكونت عينة الدراسة من (300) طالبًا وطالبة من طلاب المرحلة الثانوية في الصفوف (الأول, والثاني, والثالث) مقسمين إلى (150) من الذكور و(150) من الإناث، تراوحت أعمارهم بين (15-18) سنة، بالمدارس الخاصة والحكومية، في نطاق مدارس المرحلة الثانوية بمحافظة القاهرة. 3) أدوات الدراسة: 1. استمارة المستوى الاجتماعي والتعليمي للوالدين (إعداد: فايزة يوسف عبد المجيد). 2. مقياس الكفاءة الذاتية (إعداد: الباحثة). 3. مقياس الدافعية للإنجاز (إعداد: الباحثة). 4) الأساليب الأخصائية: 1. معامل ارتباط بيرسون لحساب العلاقة بين الكفاءة الذاتية والدافعية للإنجاز. 2. اختبار ”ت” T-Test للمجموعات المستقلة وذلك لحساب الفروق بين متوسطات درجات العينة على مقياسي الكفاءة الذاتية والدافعية للإنجاز. 3. معامل ألفا كرونباخ لحساب ثبات المقاييس. 4. التحليل العاملى لحساب الصدق العاملى للمقاييس. 5. تحليل التباين الأحادي لتحليل فروض الدراسة. نتائج الدراسة: 1- وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة بين الكفاءة الذاتية والدافعية للإنجاز لدى عينة من الطلاب في المرحلة الثانوية حيث تم قبول الفرض. 2- وجود فروق دالة إحصائيًا بين متوسطات درجات عينة الدراسة (الذكور والإناث) في كفاءتهم الذاتية على الجانب السلوكي والانفعالي لصالح الذكور, بينما لا توجد فروق دالة بين متوسطات درجاتهم على الجانب الاجتماعي والمعرفي حيث تم قبول الفرض الثانى وتحققه جزئيًا. 3- وجود فروق دالة إحصائيًا بين متوسط درجات عينة الدراسة (الذكور والإناث) في دافعيتهم للإنجاز اجتماعيا وأكاديميًا, بينما لا توجد فروق دالة بين الذكور والإناث في المكون السلوكي والانفعالي حيث تم قبول الفرض وتحققه جزئيًا. . |