الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 139 |  |  |
| | | from | 139 | | |
المستخلص
إذا وجد Fichos Corona حقيقة ثابتة أنه لا مجال للاستيقاظ فيها ، فسيكون فتنة دولية ، وسيصنع العباس ، وليس هناك إثارة إعلامية تؤدي إلى إثارة العالم ، بل ثبت أنها فخورة بسذاجتها وتفصيلها وإفراطها. أما عن سذاجته فقد استطاع أن يرى الناس ، واستطاع أن ينفّذ هذا الغضب وينتظره ، ومآسي حركته حتى في كل أنحاء المدينة. الأرض وقبيلة السرابيغ تجاوزها حل السلبي العلاء ، ومات المعزين أكثر من مائتي ألف شخص ، وماذا واصلت رؤية ضحايا Vicchus بطريقة منهجية في كل لحظة ولحظة ، لكنني أثبتت ذلك بالتفصيل: لقد شرحت وقد انتشرت أخبار هذه الباء في الشاس ، وانتقلت أخبارها منذ أخبار الطقس والساحل ، وحسب الأحاديث بمختلف الوسائل. ساد الوسطاء الكرماء والوقحون والحجج بين التجمعات العامة والخاصة من الناس ، وأصبح أخباره ، ومجتمع سجوده ، وموضع جهاده استعمال الاستخار ، وقد يضطرب أخباره الشيوخ والمتعجرفون والخجولون. والشدائد ، حتى صار وجوده مسألة واقع حسي ، ومشاعر المساء ، وأما ذلك فقد ثبت بالأكثر: في ما يغذي العالم. وانتقال هذا المرض بطريقة سخيفة من انسان الى اخر ثم الخزاعي الى المعالج والحج السري فيه. الأجنحة والمسارح ، وما يحيي السرابيغ بآثار مضطربة ، مع ارتفاع درجة حرارة المدينة وضيقها. الشفاد وعلاء شجيجه حتى يشتاق الدماغ لبعض السرابيغ حتى الموت ووديعا الحياة ، حتى بالاضافة الى ما رغم ذلك ، هناك آثار سياسية واقتصادية واجتماعية واجتماعية ، فضلا عن تراجع في الدعاية وتغلب على الإدارات والذخائر. والسجائر والقطاف والدجاج والأسواق مع حدوات الخيل والعصي ، وبعض هذه الروايات تكفي في إثبات صحة.