Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
محددات بناء و تشكيل التداولية للخطاب الصحفى المتعلق بقضايا الإصلاح السياسى و الاقتصادى داخل خطابات رؤساء الدولة فى الصحف المصرية /
الناشر
مروه محمد على :
المؤلف
مروه محمد على
هيئة الاعداد
باحث / مروه محمد على
مشرف / محمــود خليل
مشرف / مارجريت ساويرس
مناقش / محمد شومان
تاريخ النشر
2019
عدد الصفحات
469 ورقة :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
8/10/2019
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية الإعلام - الصحافة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 519

from 519

المستخلص

تجئ أطروحة الدراسة كمحاولة جادة للتحليل الحجاجى التداولى كبناء لمحددات الخطاب التداولى الإقناعى فى تشكيل خطابات رؤساء الدولة فى الصحف المصرية: سعياً إلى التماس أصول الحجاج فى خطاب قضايا الإصلاح السياسى والاقتصادي: وتبين أساليبه اللغوية والفكرية والإيديولوجية الكامنة. و فى إطار مجموعة المؤشرات التى أفرزها نموذج التداولية للمحاججة لتحديد درجة كفاءة الحجج كعامل رئيسى مؤثر فى الخطاب أى داخل المادة الصحفية. تفترض هذه الدراسة وجود عدد من الجوانب التى يتجلى من خلالها مكونات التحليل الحجاجى للخطاب الصحفى المتعلق بقضايا الإصلاح السياسى و الاقتصادي: و تتمثل هذه الجوانب فى تحليل آليات التداولية و تحليل مقاصد الخطاب داخل المواد الصحفية. استخراج و تحليل الاستراتيجيات الخطابية و الاستراتيجيات الحجاجية من خلال تحليل الغايات التأثيرية. شرح و تحليل الغايات التأثيرية للخطاب الصحفى التداولى. استخدمت الدراسة منهج المسح الإعلامى و المنهج المقارن فى عينة الصحف المصرية. كما استخدمت الدراسة نموذج تحليل الحجاج. خلصت الدراسة إلى حدة قصدية تداول صحيفة الأهالى حيث كانت تتجاهل ردود فعل الخطاب الرسمى بينما اتسمت المصرى اليوم بتداول الحجاج الإقناعى فى قضايا الإصلاح بعرض جميع الآراء المؤيدة و المعارضة و رد الفعل الرسمى مرة أخرى. اتسمت الأهرام باعتدال أطروحاتها بين الحدة و البساطة من خلال قبول أو رفض الاتفاقية. فى فترة مبارك و عدلى. كما اتسمت الأهرام بالتفسير و الشرح و بعدت تماما عن الحدة فى فترة السيسى و لكن اتسمت بالحدية فى فترة مرسى. قوة الحجج المستخدمة فى خطاب جريدة المصرى اليوم و جاء ذلك من خلال الاستراتيجيات الخطابية والإحالات المرجعية. اعتمدت المقاصد على حجج متنوعة و جاءت أيضا ردود الخطاب الرسمى مرة أخرى لتدعيم حجته من خلال استراتيجية الرضى و الاتفاق