Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
آراء يـوسـف بـن عبـد الهـادي الحنبلي(ت909هـ) الأصولية :
المؤلف
أبو زيـد، ندا عمر عبـدالجليـل.
هيئة الاعداد
باحث / ندا عمـــر عبــــد الجليــــل أبو زيـــــد
مشرف / عـــزت شحــــــــاتة كـــــــــرار
مناقش / عبدالله محمد يوسف
مناقش / آمال محمد عبدالغنى
الموضوع
الفقه الإسلامى، أصول.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
297 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - الدراسات الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 298

from 298

المستخلص

تناولت هذه الدراسة ” الآراء الأصولية لابن عبد الهادي الحنبلي دراسة مقارنة ، ولقد قسمت الدراسة إلى فصل تمهيدي ترجمة ابن عبد الهادي الحنبلي وعصره ومنهجه ، والفص الأول : الأحكام الشرعية عند ابن عبد الهادي الحنبلي ، والفصل الثاني : الأمر والنهي عند ابن عبد الهادي الحنبلي ، والفصل الثالث : العموم والخصوص عند ابن عبد الهادي الحنبلي ، والفصل الرابع : آراء ابن عبد الهادي الحنبلي ) المطلق والمقيد والموافقة والمخالفة والحقيقة والمجاز ، والفصل الخامس: النسخ والترجيح والعلة عند ابن عبد الهادي الحنبلي ، والفصل السادس : الأدلة المتفق عليها عند ابن عبد الهادي الحنبلي ، والفصل السابع : الأدلة المختلف فيها عند ابن عبد الهادي الحنبلي
أولا: أهمية الدراسة
 الحاجة إلى معرفة الملكة الأصولية عند ابن عبد الهادي؛ وذلك لعدم شهرته بالرغم من تبحره في العلم وكثرة مصنفاته.
 إنّ استعراض الآراء الأصولية لابن عبد الهادي الحنبلي ، وبيان من وافقه ومَن خالفه فيها يُعد جهداً متواضعا في سبيل الله تعالى
ثانيا : منهج الدراسة
لقد استخدمت المنهج الاستقرائي في محاولة استقراء ابن عبد الهادي الحنبلي الأصولية ، والمقارنة مي غيره من الأصولية
ثالثا : الخاتمة
 كشفت الدراسة عن الجانب الأصولي لدى يوسف بن عبد الهادي الحنبلي
 أبرزت الدراسة بجلاء معالم الأدلة المعتمدة عد الحنابلة والتي بنى عليها الحنابلة مسائلهم الفقهية
 توصي الدراسة بتتبع كتب الفقه القديمة ، ذات المنهج الاستدلالي ، وملاحظة كيفية استثمار الأدلة وتوجيهها والاستدلال بها على مسائل الفقه وذلك للاستفادة منها في معالجة النوازل والقضايا الفقهية المستجدة
 توصي الدراسة بضرورة تجديد الفقه ، في إطار التقيد بالقواعد الأصولية والفقهية، وضرورة عدم الخلط بين التجديد وبين التغيير والتبديل والإلغاء.