الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 291 |  |  |
| | | from | 291 | | |
المستخلص
وقد تناول الباحث في مقدمة الرسالة :
وقد تناول الباحث في المقدمة أهمية منصب الوزارة وأهم الوزراءفي عصر الرعامسة، وكذلك النظام الإداري في عصر الدولة الحديثة وبين إختلافه عن النظام الإداري في عصر الدولتين القديمة والوسطى.
وقد عالج الطالب في الفصل الأول وعنوانه :
الوزارة وأهميتها في عصر الرعامسة
لقد كان عهد ملوك الأسرة التاسعة عشرة وخاصة ملوك الرعامسة بداية عصر جديد في تاريخ مصر القديمة من الوجهتين السياسية والدينية، كما كان كذلك عهد رخاء وإصلاح داخلي من ناحية الإدارة والعمارة، ثم عرض الباحث ظهور لقب الوزير وأهم وزراء الرعامسة وألقابهم وأدوارهم المختلفة في مختلف مؤسسات الدولة.
أما الفصل الثاني وعنوانه:
الوزير نفر-رنبت
وعالج الباحث في هذا الفصل الأشكال المختلفة التي كتب بها إسم نفررنبت ثم معني إسم نفررنبت ونطقه ، وعائلتة الوزير نفررنبت، ثم الألقاب التي حملها والأدوار المختلفة طوال حياته الوظيفية في عصر الملك رمسيس الثاني .ثم قدم الباحث أهم ألقاب الوزير نفررنبت الإدارية والدينية، والشرفية والقضائية، ثم ناقش الباحث أهم مهمات وواجبات الوزيرحيث كانت تُعرض عليه كل القضايا الجنائية، ويُشرف على الضرائب وشئون بيت المال، ويقدم تقاريرعن إرتفاع منسوب النيل، وُيشرف على تلقى الجزية من الدول التابعة لمصر، كما كان مشرفا على أمور القصر الملكى. وقدم الباحث أهم الشخصيات التي حملت إسم نفر- رنبت، في عصر الدولة الحديثة وفي عهد ملوك الرعامسة .
أما الفصل الثالث وعنوانه:
الأثار المنقولة للوزير نفر-رنبت
و قدعالج الباحث في هذا الفصل أهم الأثار الخاصة بالوزير نفررنبت والتي كانت من الأهمية في إثبات شخصية الوزير في بلاط الملك رمسيس الثاني ، ومن تلك الأثار لوحة النذور التي إكتشفها العالم مارييت عام 1880، ثم إنتقل الباحث إلي عرض أهم اللوحات المختلفة التي كان لها طابع ديني وسياسي و فيها تسجيل الإحتفال بست من أعياد اليوبيل الثلاثيني للملك رمسيس الثاني، وكان الوزير نفررنبت من المكلفين بقيام الإحتفال ببعضها، وقدم الباحث اللوحات التي قدمها الوزير تكريساً لبعض الآلهة ، ثم أهم التماثيل وتماثيل الأوشبتي والأختام وأثار أخري متنوعة .
الفصل الرابع من الرسالة وهو بعنوان:
الأثار الثابتة للوزير نفررنبت –المقبرة رقم TT178- نقوش مقصورة الملك حورمحب
وقد عالج الباحث في هذا الفصل أهم نقوش جبل السلسلة التي بها أسماء وألقاب الوزير نفررنبت المقترنة بالملك رمسيس الثاني، وقد كانت منطقة جبل السلسلة منطقة مقدسة عند المصريين القدماء، ثم قدم الباحث مقبرة الوزير نفررنبت رقم 178 التي أسفرت حفائر الدكتور سيد توفيق فى الفترة من ١٩٨٣-١٩٨٦م عن الكشف عن العديد من المقابر التى تعود إلى فترة الرعامسة، ومن بينها مقبرة الوزير الملكى نفر-رنبت. وعالج الباحث أيضا أهم تصميمات المقبرة التي تميزت بها مقابر عصر الدولة الحديثة وعصر الرعامسة.