الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص قد كان سبب تصنيف الإمام المنبجي لهذا الكتاب ، هو الرد على القول الذي يقول : إن فقه الأحناف يعتمد على الرأي والنظر المجردان من الدليل من القرآن والسنة . وقد قام الإمام المنبجي في هذا الكتاب برد جميع مسائل الفقه الحنفي إلى أصولها من القرآن والسنة ، وأقوال التابعين والأئمة المتبوعين . وقد ناقش الإمام المنبجي خلال هذا الكتاب أقوال المخالفين له في المذاهب الأخرى فأجاد وأفاد. وتكون البحث من فصل تمهيدي وبابين : أولًا: التمهيد بينت فيه ترجمة الإمام المنبجي ، وبينت فيه المنهج العام الذي سار عليه في كتابه اللباب . الباب الأول : بينت فيه المنهج الفقهي للإمام المنبجي تفصيلًا وتحته ثلاثة فصول: الفصل الأول : منهج الإمام المنبجي في التعامل مع نصوص القرآن الكريم. الفصل الثاني : منهج الإمام المنبجي في التعامل مع نصوص السنة النبوية. الفصل الثالث: منهج الإمام المنبجي في المقارنة الفقهية. الباب الثاني: بينت فيه المنهج الأصولي للإمام المنبجي وتحته خمسة فصول: الفصل الأول : التعريف بعلم أصول الفقه ونشأته. الفصل الثاني: الأحكام التكليفية بين الإمام المنبجي والأصوليين. الفصل الثالث: الأدلة الشرعية المتفق عليها. الفصل الرابع : الأدلة المختلف فيها. الفصل الخامس: التوفيق بين النصوص التي ظاهرها التعارض ثم الخاتمة وفيها: أهم النتائج والتوصيات أولاً: أهم النتائج التي توصل إليها الباحث من خلال البحث. ثانياً: المقترحات والتوصيات. |