الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتألف الدراسة من خمسة فصول تسبقها مقدمة و تنتهى بخاتمة يليها أهم النتائج و التوصيات التى توصلت اليها الدراسة و يليها ملاحق الرسالة - علاوة على قائمة للمراجع العربية و غير العربية. و قد تناول الفصل الأول: عرض المقومات الجغرافية المؤثرة على السياحة الأوغندية و يحتوى على المقومات الطبيعية منها الموقع بنوعيه: (الفلكى و الجغرافى) و تأثيرها على النشاط السياحى فى دولة أوغندا حيث ساعد على تنمية بعض المناطق و إنشاء الطرق بين المناطق السياحية. ثم دراسة المظاهر الطبيعية لسطح الأرض و الأقاليم التضاريسية لدولة أوغندا (هضاب - بحيرات...ألخ): و البيئة الطبيعية هى الإطار الخارجى الذى يحتوى على العناصر و الهبات التى وهبها الله للإنسان دون تدخل منه: و يتحدد ذلك نتيجة الإعاشة من قبل الإنسان و تطوره مع الحياة البرية و الحيوانية و يترتب عن ذلك أثر أو ظروف تجعل السياحة دورا: يتأتى دور المسح السيحى للبيئة (رسم خريطة سياحية) و يتم ذلك من خلال مسح المواقع السياحية من حيث تحديد العناصر التى تؤثر على البيئة و خصوصا العوامل الطبيعية من مناخ و الحياة النباتية و الحيوانية و بحار و أنهار و شلالات و عيون و أبار |