الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص الدولة العثمانية فى عهد السلطان سليمان الأول أوج مجدها و عظمتها وذروة قوتها و أصبحت دولة عالمية تمتد حدودها فى ثلاث قارات {u٢٠١٣}آسيا و أفريقيا و أوروبا- فكان عصره بمثابة العصر الذهبى لحضارة بنى عثمان. و كان السلطان سليمان الأول ”القانونى” رجلاً واسع الثقافة: قارئاً : شاعراً: خطاطاً: فكان كثير الإهتمام بالحياة الأدبية و العلمية و الفنية: حيث بلغت الدولة فى عصره قمة التمكين فى الأرض فإزدهرت الحياة الفنية فى عصره إزدهاراً كبيراً و تقدمت العلوم و الفنون فى عهده تقدماً كبيراً لم تبلغه الدولة العثمانية من قبل: فكان السلطان سليمان رائد نهضة أدبية علمية هى أسمى نهضة عرفها الترك فى الآداب و العلوم و الفنون |