الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تناولت الدراسة موضوع ”مظاهر الحياة الثقافية بالقيروان فى عهد الأغالبة 184-296هـ/800-908م” لتبرز أثر الإسلام في مجتمع القيروان: و كيف كان الإسلام راسخًا فى بلاد المغرب: وتشمل الدراسة يمهيد و أربعة فصول على النحو التالى: جاء التمهيد بعنوان ”مظاهر الحياة الثقافية فى إفريقية فى عصر الولاة” تناولت فيه الباحثة مصطلح إفريقية و عصر الولاة فيها إلى قيام دولة الأغالبة. و أما الفصل الأول فقد جاء بعنوان ”العوامل المؤثرة فى الحياة الثقافية تحت حكم الأغالبة” ناقشت فيه الباحثة أثر تلك العوامل التنى ساعت على النهضة الثقافية الإسلامية فى إفريقية. أما الفصل الثانى فجاء تحت عنوان ”دور العلم و النظم التعليمية بالقيروان فى عهد الأغالبة” ليبرز دور العلم و مؤسساته فى مجتمع إفريقية إبان عهد الأغالبة. لتنتقل الباحثة إلى الفصل الثالث الذى يحمل عنوان ”العلوم و أهم العلماء بالقيروان فى عهد الأغالبة” لتبرز دور العلماء فى مجتمع إفريقية و أهم العلوم التى درسوها و كتبوا فيها. و تختتم الباحثة بحثها بالفصل الرابع الذى يحمل عنوان ”الصلات الثقافية للقيروان فى عهد الأغالبة”: و هو تتويج لدور القيروان الحضارى: و إبراز لمصادر ثقلفتها و لمواطن إشعاعها و ازدهارها فى نفس الوقت |