الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يتلخص موضوع بحثى و هو: الإعراب التقديرى فى القرآن الكريم. دراسة تطبيقية فى عدة محاور رئيسية قد اشتملت على نماذج تطبيقية لتحليل المفردات المعربة اعرابا تقديريا: و التى وردت في القرآن الكريم: و قسمتها إلى خمسة فصول: بدأت بمقدمة و تمهيد للموضوع: ثم الفصل الأول : عن الإسم المقصور؛ فالفصل الثانى: و احتوى على الإسم المنقوص المعرب إعرابا تقديريا: و يليه الفصل الثالث: و فيه الإسم المضاف لياء المتكلم الصحيح الآخر: و الفصل الرابع: عرضت فيه للفعل المضارع المرفوع المعتل الآخر: ثم ختمت بالفصل الخامس: المعربات تقديريا بعد حروف الجر الزائدة (حروف الصلة) ف مصطلح نحاة الكوفة: و ألحقت بكل فصل جداولا جمعت فيها المفردات التى وردت فى القرآن الكريم التابعة لعنوان الفصل: و ذكرت فى نهاية بحثى أهم النتائج التى توصلت إليها خلال البحث؛ و منها: إن عدم ظهور العلامة الإعرابية على اواخر المفردات يؤدى آلى تعدد الأوجه الإعرابية للكلمات موضوع البحث مما يفتح مجالا لتعدد الدلالة و المعانى فى الآيات الكريمة: و كذلك اقوال المفسرين الذين أعربوا القرآن الكريم: و ايضا من أهم النتائج: لاحظت قلة الأسماء المنقوصة المعربة تقديريا فى القرآن الكريم فجاء الجدول الخاص بها فى صفحات قليلة؛ و ذلك بالمقارنة بباقى جداول البحث: و استنتجت من خلال بحثى أن معظم الكلمات المضافة لياء المتكلم وقعت منادى مضاف: و اوصيت أن يلتفت طلاب البحث لأبعاد جديدة بهذا الموضوع: الإعراب التقديرى فى القرآن الكريم. دراسة تطبيقية. فهو موضوع يحتاج لمزيد من البحث الذى لا تتسع له رسالتى: و هذا تلخيص لمحتوى رسالتى فى نقاط مختصرة: و الله الموفق من قبل و من بعد |