Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
حرية الاختيار و الضرورة فى أسطورة ”إير” الجزء العاشر من محاورة ”الجمهورية” لأفلاطون :
الناشر
فكرية مصطفى محمود :
المؤلف
فكرية مصطفى محمود
هيئة الاعداد
باحث / فكرية مصطفى محمود
مشرف / محمد حمدى إبراهيم
مشرف / هدى الخولى
مناقش / منيرة كروان
مناقش / انور مغيث
تاريخ النشر
2018
عدد الصفحات
100ص ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
27/11/2018
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية الآداب - الدراسات اليونانية واللاتنية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 116

from 116

المستخلص

تتناول تلك الدراسة موضوعًا من الموضوعات الفلسفية التى تهتم بتفسير المفاهيم و الإشارات الفلسفية والأدبية معًا: و لأن الأدب اليونانى القديم متنوع الفكر و الصور: فكان اختيار موضوع فلسفى أدبى يجمع بين تفسير الأسطورة و تأويل مغزاها و الهدف منهما: بحيث نربط بين الفكر و الخيال فى إطار ذات خطوات ممنهجة. كان تساؤل الفصل الأول عن لماذا يستخدم الشعراء و الفلاسفة الأسطورة للتعبير عن فكرهم: فوجدت أن الفيلسوف يستخدم الأسطورة للتعبير عن الأفكار التي عجز المنطق عن شرحها و تفسيرها: فلجأوا إلى التمثيل القصصى لخلق الحُجة الفلسفية: أما الشعراء فقد استخدموا الأسطورة بهدف التعبير عن فكرهم و مرحلتهم العصرية و الفكرية و تطورهم و أيضًا لأهداف سياسية: وهى التعبير عن حرية فكرهم بطريقة غير مباشرة لكى لا يتم الصدام مع الدولة. الفصل الثاني يشمل تعريفًا كاملًا للاختيار و الضرورة عند الفلاسفة السابقين على أفلاطون و علاقتهما بعالم المثل عند أفلاطون: و كانت أسطورة الكهف رمزًا لأن هناك شخصًا اختار أن يتحرر من القيود لكى يرى عالم الحقيقة. الفصل الثالث فقد كُتب على الهيئة الأفلاطونية؛ لأنه بمثابة ملخص يجسد ما ذكرناه في الفصل الأول و الفصل الثاني: فجاء الفصل الثالث لكى يتحدث عن أسطورة (إير) فمن ناحية كونها أسطورة درست كل شخصية تم ذكرها و عددهم ثمانية شخصيات و هى من التراث الإغريقى: و قمت بتحليل الصور الميكانيكية التى ذكرتها: و هى متمثلة فىي محور الضرورة و المكون من ثماني حلقات و عمود معدني لامع فى المنتصف: و من الناحية الفلسفية فقد قمت بتحليل المغزى الفلسفي من محور الضرورة: الذى يجسد فكرة تنوع الاختيار و المغزى السياسي لفكرة العدالة و المغزى الاخلاقى عندما ذكر دور المعرفة فى تحديد مصير الإنسان و فى تجديد الحياة مرة أخرى