![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تحدث البحث عن تعدد الرواية فى الشعر من العصر الجاهلى حتى نهاية العصر الأموى: و أثر ذلك فى المعنى من الناحية النحوية و الصرفية. و قد احتوى البحث على مقدمة: و تمهيد: و بابين: تناولت فى المقدمة عن أسباب اختيار الموضوع و أهميته: ثم الدراسات السابقة: ثم منهج البحث: و خطته: و تحدثت فى التمهيد عن نطاق الدراسة: و أسباب تعدد الرواية فى الشعر: و عن النحو و علاقته بالمعنى: و قد ورد الباب الأول بعنوان: التعدد النحوي: و اشتمل على ثلاثة فصول: جاء الفصل الأول بعنوان: الإعراب: و الفصل الثانى بعنوان: التركيب: و الفصل الثالث بعنوان: الجمل. و أما الباب الثاني فجاء بعنوان: التعدد الصرفى: و احتوى على أربعة فصول: جاء الفصل الأول بعنوان: بين الأسماء: و الفصل الثانى بعنوان: بين الأفعال: و الفصل الثالث بعنوان: بين الحروف: و الفصل الرابع بعنوان: بين الأسماء و الأفعال و الحروف. و قد أظهر البحث أن تعدد الرواية فى البيت الواحد قد نتج عنه ثراء لغوى؛ فنجد أن وجود روايتين أو أكثر لبيت واحد أعطى ثراء فى توسع المعانى التى يحلِّق فيها التفكير اللغوى الذي يُبْرِز الإبداع النحوى من خلال الأدوار الدلالية التى تؤديها الوظائف النحوية و الصيغ الصرفية فى كشف تكامل المعانى و اتساقها و اتساعها: و هذا يعين على دقة الفهم: و استنباط المعانى: مما ينجلى معه فهم دقائق الشعر: و إدراك مواطن الجمال فيه |