Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Cha2ds2-vasc score as a novel predictor for contrast-induced nephropathy, irrespective of atrial fibrillation, after percutaneous coronary intervention in acute coronary syndrome /
المؤلف
El Gamil, Mohamed Wafik Abd El Hamid.
هيئة الاعداد
باحث / محمد وفيق عبد الحميد الجميل
مشرف / سعد محمود عمار
مشرف / محمد أحمد حمودة
مشرف / شيرين مصطفي أحمد
الموضوع
Coronary heart disease. Acute coronary syndrome.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
120 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
أمراض القلب والطب القلب والأوعية الدموية
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - القلب
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 120

from 120

Abstract

لا يزال مرض الشريان التاجي، بما في ذلك متلازمة الشريان التاجي الحادة، هو السبب الأكثر شيوعًا للوفاة في جميع أنحاء العالم. وهكذا، أصبح علاج إعادة التروية مع انحلال الفيبرين الوريدي أو التدخل الأولي عن طريق الجلد هو الهدف الأساسي في إدارة تلك الحالات.
المرضى الذين يعانون من متلازمة الشريان التاجي الحادة الذين يخضعون للتدخل التاجي عن طريق الجلد معرضون بشكل خاص لخطر الإصابة باعتلال الكلي الناجم عن استخدام الصبغة، والذي عند حدوثه، قد يتبعه تدهور مستمر في وظائف الكلى.
يعتبر اعتلال الكلي الناجم عن استخدام الصبغة سببًا مهمًا للإصابة الكلوية الحادة المكتسبة من المستشفى، ويمثل حوالي 12 ٪ من الحالات. إنه السبب الثالث الأكثر شيوعًا بعد نقص تدفق الدم الكلوي (42 ٪) وإصابة الكلى بعد الجراحة (18 ٪)، ومن المعروف أن تطور اعتلال الكلي الناجم عن استخدام الصبغة مرتبط بإقامة أطول في المستشفى، وزيادة معدلات الاعتلال والوفيات، بالإضافة إلى ارتفاع التكلفة.
في الماضي، تم اقتراح العديد من نماذج التنبؤ بالمخاطر لتوقع حدوث اعتلال الكلي الناجم عن استخدام الصبغة إلا أن التعقيد كان أحد قيودهم الرئيسية.
نظرًا لاستخدام مؤشر CHA2DS2-VASc على نطاق واسع بالإضافة لاستخدامها الأساسي في مجال الذبذبة الاذينية، كالتطور المرضى لحالات فشل عضلة القلب وقصور الشرايين التاجية وغيرها من الاستخدامات، فإن التساؤل عما إذا كان من المفيد التنبؤ باعتلال الكلي الناجم عن استخدام الصبغة ، وهو أحد أكثر المضاعفات شيوعًا في المرضى الذين يخضعون لـلتدخل الأولي عن طريق الجلد، و نهدف إلى تحديد درجة CHA2DS2-VASc كأداة أبسط للتنبؤ باعتلال الكلي الناجم عن استخدام الصبغة في المرضى الذين يعانون من متلازمة الشريان التاجي الحادة ويخضعون للتدخل الأولي عن طريق الجلد.
الهدف من الدراسة:
تهدف هذه الدراسة الي تأييد استخدام مؤشر CHA2DS2-VASc للتنبؤ بالفشل الكلوي الناتج عن استخدام الصبغة اثناء قسطرة القلب التداخلية لحالات قصور الشرايين التجي. الحادة
المرضى وطرق الدراسة:
اختيار المريض:
سوف تشتمل هذه الدراسة على ٢٠٠ مريض مصاب بقصور حاد بالشرايين التاجية وسيتم لهم اجراء قسطرة قلبية تداخلية، بقسم امراض القلب في مستشفي النصر التخصصي بالتأمين الصحي الشامل.
سوف تقسم المرضي الي مجموعتين:
-مجموعة ”أ”: مرضي تعرضوا لفشل كلوي بعد الصبغة
-مجموعة ”ب”: مرضي لم يتعرضوا لفشل كلوي بعد الصبغة
معايير اختيار المرضي:
المرضي (من الجنسين) الذين سيتعرضوا لقصور حاد بالشرايين التاجية وسيتم اجراء لهم قسطرة قلبية تداخلية.
معايير الاستبعاد:
1.المرضي الذين يبلغ اعمارهم اقل من ١٨ سنة أو أكثر من ٧٥ سنة.
2.المرضي الذين يعانون من قصور مزمن بوظائف الكلي ممن يجرون غسيل كلوي او لا، فشل حاد بوظائف الكلي او ممن تعرضوا لصبغة وريدية اثناء اي اجراء اخر في خلال ١٠ ايام من اجراء القسطرة القلبية التداخلية.
3.المرضي الذين توفوا اثناء اجراء القسطرة القلبية التداخلية او عدم توافر تحليل الكرياتينين بعد ٤٨ ساعة من القسطرة.
جميع المرضى خضعوا لما يلي:
١- التاريخ المرضى:
وذلك يشمل الاسم والسن والجنس والمهنة والعادات الخاصة والعوامل المؤدية لحدوث امراض القلب ووتاريخ العائلة المرضي لأمراض القلب
٢- الفحص الإكلينيكي الشامل:
ويشمل الوزن والطول ومساحة سطح الجسم.
العلامات الحيوية من حرارة الجسم، وعدد ضربات القلب، والتنفس، وضغط الدم.
فئة كيليب عند الحضور للكشف.
٣- اجراء التحليل المطلوبة: من كرياتينين قبل وبعد القسطرة الي جانب تحليل دم روتينية مثل صورة دم كاملة، وقياس سكر عشوائي بالدم، سكر تراكمي بالدم، صوديوم، بوتاسيوم، انزيمات القلب، سيولة الدم، وتحليل دهون صائم.
٤- رسم قلب كهربي كامل: تم رسم قلب كامل لكل مريض
٥- الموجات الصوتية على القلب: واحتساب كفاءة البطين الأيسر.
٦- احتساب مؤشر CHA2DS2-VASc لكل مريض