Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المناسبات بين القراءات القرآنية :
المؤلف
محمد، عمر ماضي أمين.
هيئة الاعداد
باحث / عمر ماضي أمين محمد
مشرف / وجيه محمود أحمد
الموضوع
الشريعة الإسلامية.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
340 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
5/1/2023
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - الدراسات الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 352

from 352

المستخلص

ساد الاعتقاد بأن الإعجاز القرآني يكمن في شدة تماسكه، واتساق عناصره ووحدة عضويته، فهو كالكلمة الواحدة، وتعد القراءات - مع تعدد ألفاظها - لا تخرج عن هذا الاعتقاد، فهناك مناسبات بينها، تجعلها مترابطة ومتماسكة ومتكاملة، لذا جاءت من أسباب البحث ما يلي:
1- الوقوف على القراءات القرآنية وتدبر المعاني التي اشتملت عليها والتناسب والانسجام بينها.
2- تعد القراءات إحدى الوسائل التي تعين على فهم وتفسير القرآن، ومعرفة مراد الله -  - منه، كما أنها إحدى الوسائل التي تعين على استخراج الحِكم والعبر منه.
3- التأكيد على أنه لا يوجد تعارض بين أوجه القراءات القرآنية، وإنما جاءت للتسهيل على القارئ ولاتساع المعني.
من أهدافه ما يلى:
1- نقل القراءات من كونها محصورة في التلاوة واللفظ المنطوق في ذلك العصر إلى أبحاث ذات صلة بالتناسب والانسجام بينها جميعاً.
2- إثارة انتباه الباحثين، وتوجههم إلى التعمق والتدبر في القراءات القرآنية.
3- ذكر بعض صور الإعجاز القرآني، وبيان شيء من فصاحته التي أعيت الفصحاء والأدباء والبلغاء من العلماء.
أما عن خطة البحث فهي: جاءت خطة البحث مشتملة على: مقدمة، وخسة فصول علي النحو التالي :
• وجاء في المقدمة: أسباب اختيار الموضوع، وأهدافه، والمنهج المتبع، والدراسات السابقة.
الفصل التمهيدي: يشمل على تعريف مفردات العنوان (تعريف القرآن والقراءات – الفرق بين القرآن والقراءات – القراءات والأحرف السبعة، والقراء- تعريف التناسب وحكمه وأقوال بعض العلماء فيه -التناسب في القراءات).
• الفصل الأول : مناسبــــات الإعجــــام
• الفصل الثاني : مناسبـــات اسم الفاعـــل
• الفصل الثالث : المناسبـــات البلاغيـــة
• الفصل الرابع : مناسبات الوقف والابتداء.
وجاء في الخاتمة أهم النتائج التي توصلت إليها من خلال البحث في هذا الموضوع، ويليها ملحق معجم الكلمات الفرشية الخاصة بالتناسب والمصادر والمراجع ثم الفهارس.