Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
وصــف الحيــوان فــي الشــعر الأندلسي :
المؤلف
محــمــد، نصــيب عـاشـــــور نصــيب.
هيئة الاعداد
باحث / نصــيب عـاشـــــور نصــيب محــمــد
مشرف / أحــمــد يــوســف
مشرف / ســليمان محــمــد
مناقش / فريد عبد الظاهر سعيد
مناقش / عبدالعاطي سيد حرب
الموضوع
الشعر العربي. الشعر الأندلسي.
تاريخ النشر
2023 م.
عدد الصفحات
393 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 404

from 404

المستخلص

جاءت الدراسة في مقدمة ومدخل تمهيدي وبابين كانت المقدمة عن أسباب اختيار الموضوع وأهدافه والدراسات السابقة ومنهج البحث، ثم التمهيد للدراسة إذ يقوم على توضيح المقصود بوصف الحيوان وأنواعه في الشعر الأندلسي وسماته، ثم جاء البحث في بابين عرض الباب الأول للدراسة الموضوعية لوصف الحيوانات المختلفة ومدي محاكاة شعراء الأندلس لشعراء المشرق العربي في تلك الأوصاف والصفات التي وصفوا بها تلك الحيوانات وينقسم هذا الباب لأربعة فصول كان الأول منهم عن الحيوانات المستأنسة ذوات الحوافر مثل الخيل والبغال والحمير والغزلان، وقد وضح الباحث في هذا الفصل صفات هذه الحيوانات وأوصافها، ومدي تآثر شعراء الأندلس بهذه الحيوانات وبين الباحث - أيضا - العلاقة الرمزية والنفسية بين هذه الحيوانات وبين الشعراء الأندلسيين، أما الفصل الثاني ” من وصف للحيوانات الأليفة ذوات الخف والأظلاف” مثل الفيل والأبل، والزرافة والضأن وأبرز الباحث أهم صفات هذه الحيوانات وعلاقتها بالشاعر وبيئته وأسباب تناول الشعراء لهذه الحيوانات في أشعارهم، أما الفصل الثالث فعن وصف الحيوانات الأليفة والضارية والمفترسة ذوات المخالب على اختلاف أنواعها مثل: الكلاب و الأسد والذئب والثعلب وبين الباحث أوصاف هذه الحيوانات وصفاتها ومدى تخيل الشعراء لصفات هذه الحيوانات وأوصافها علي الرغم من ندرة بعضها في بلاد الأندلس، ثم اختتمت الباب الأول بالفصل الرابع الذي أبان عن وصف شعراء الأندلس لوصف الحيوانات المائية والبرمائية، أما الباب الثاني (من السمات والخصائص الفنية لشعر وصف الحيوانات) فجاء في أربعة فصول تتبعت فيها تصوير الحيوان في صور فنية موحية بالدلالة وكان الفصل الأول تحت عنوان الفصل الأول (لغة شعر الوصف الحيواني، الألفاظ والمعاني والمعجم الشعري) والثاني بعنوان (الأساليب وظواهرها الفنية) والفصل الثالث بعنوان (التصوير الفني والخيال) الفصل الرابع (الإيقاع الموسيقي) ثم كانت الخاتمة وفيها أهم النتائج التي توصل إليها البحث.