Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
عناصر الربط النَّصِّيّ فى شِعْر ”ابن مُجْبَرٍ الأندلسي” ت(588هـ) /
المؤلف
مَنَّاع، محمود عبد الحميد علي أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / محمود عبد الحميد علي أحمد
مشرف / حازم عليّ كمال الدين
مشرف / إبراهيم عوض إبراهيم حسين
مناقش / فتوح أحمد خليل
مناقش / عبدالناصر محمود عيسى
الموضوع
الشعر العربي - تاريخ ونقد.
تاريخ النشر
2023 م.
عدد الصفحات
243 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 263

from 263

المستخلص

الملخص باللغة العربية
يقوم هذا البحث على منهج علم لغة النص، وهو علم جديد في الدراسة يبحث في خصوصية النص، ويقدم نتائج دقيقة، وواضحة، ومناسبة. وهو ينطلق من كون النص بنية لغوية كبرى، وهذه البنية الكبري يندرج تحت طياتها بنيات لغوية صغرى يكشف من خلالها عن علاقات النص الداخلية وخصوصيته وتميزه عن غيره من النصوص الأخرى. وتعد قضية ”الربط النَّصِّيّ”، وعناصره من القضايا المهمة التي اعتنى بها علم اللغة النَّصِّيِّ؛ لأن الربط النَّصِّي يتحد مع مجموعة من الأنظمة النصية الأخرى للوصول إلى ما يطٌلق عليه كلية النص .وتتمثل هذه الوسائل في السبك والحبك، اللذين يمثلان العصب الأساس لنحو النص مع مجموعة المعايير الأخرى، وستقوم الدراسة بتوضيح هذه الوسائل من خلال دراسة تطبيقية على ديوان ”ابن مُجْبَر الأندلسيّ”.
وتنقسم الدراسة إلى مقدمة، وتمهيد، وثلاثة فصول، وخاتمة، وثبت للمصادر والمراجع، وهي كالآتي:
التمهيد: ويشتمل على:
1- نُبْذة عن الربط النَّصِّيّ.
2- نُبْذة عن مكانة الشِّعْر الأندلسيّ، وحياة ” ابن مُجْبَر” وشِعْره.
الفصل الأول: ويتناول (عناصر السَّبْك النحويّ)
ويتكون من المباحث التالية:
الــمبحث الأول: الإحالة.
الــمبحث الثاني: الوصل.
المبحث الثالث: الحذف.
المبحث الرابــع: الاستبدال.
الفصل الثاني: ويتناول (عناصر السَّبْك المعجميّ)
ويتكون من مبحثين على النحو الآتي:
المبحث الأول: التَّكْرار.
المبحث الثاني: المصاحبة المعجمية، أو التضام.
الفصل الثالث: ويتناول(عناصر الحبك)
ويتكون من المباحث التالية:
الــمبحث الأول: السياق.
الــمبحث الثاني: الربط بين القضايا.
المبحث الثالث: معرفة موضوع الخطاب.
المبحث الرابـــع: معرفة البنية الكبرى.
إلى الخاتمة التي لخصت فيها أهم النتائج التي توصلت إليها الرسالة، والتي أوضحت عدم وجود دراسة تجمع كل ما يخص هذا الموضوع وصفًا، وتقويمًا، واستعراض أمثلةٍ؛ ولهذا قمت بدراسة آراء اللغويين، والبلاغيين من مسألة الربط النَّصِّيّ وبيان آرائهم والإشارات التي ذكرت عند القدامى منهم، والتي أصبحت الأساس في تكوين هذا النوع من الدراسة؛ فخلصنا إلى وضع تعريفٍ يغطي مصطلح (الربط النَّصِّيّ), بعد الرجوع الى اقوال العلماء التي وجدتها متباينة في تسمية هذا المصطلح, ومفهومه, حيث اطلق عليه تارة بالتماسك, واخرى الاتساق, وثالثة بالسبك، وعمدنا إلى ترجيح مصطلح (الربط) لدقته وشموله للأنواع التي ذكروها.