الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 109 |  |  |
| | | from | 109 | | |
Abstract
النتائج: -في هذا البحث تم ملاحظة أن نسبة مرضى سرطان الغدة الدرقية المتمايز ذي الثانويات البعيدة هي 4.1% من اجمالي عدد حالات سرطان الغده الدرقية المتمايز وان أشهر اماكن الثانويات البعيدة هو انتشارات الرئة يليها انتشارات العظم. -اغلب المرضى كانوا من الأعمار فوق 55 سنة بنسبة 65.7% من اجمالي الحالات مع تساوى نسبه الاناث الى الذكور وقد لوحظ ان معظم الحالات ذو خطورة عالية بنسبة 88.7%. -تعد ”الاعراض المتعلقة بالثانويات البعيدة” هو أشهر عرض أولي يشتكي منه المريض في أوائل الزيارات بنسبة 60% يليها ”تضخم العنق” بنسبة 37.1%. -وجد ان معظم المرضى في المرحلة الرابعة والمرحلة الثانية بنسب47.1% و32.9% على التوالي كما وجد أيضا أن 41.3% من الحالات تحمل انتشار للورم للعقد الليمفاوية بالرقبة. -لوحظ ان أشهر نوع سرطاني مجهري لمرضى الدراسة هو السرطان الحليمى بنسبة 61.4% ثم السرطان المسامي بنسبة 34.3%. -لوحظ ان جميع المرضى بعدد 70 حاله قد اجروا استئصال كامل للغدة الدرقية منهم 58 حاله تلقوا جرعات يود علاجي مشع ومعظم جرعات اليود كانت أكثر من 120 مللي كورى، وقد تلقى 80% من الحالات علاج إشعاعي تلطيفي على الثانويات بالعظم. -وصلت نسبة نجاح الاجتثاث باليود المشع بعد أول جرعة الي 8.62% في جميع الحالات. -وجد ان هناك ارتباط ذو دلالة إحصائية بين سن المريض اعلى ام اقل من 55 عام، الحالة الصحية العامة للمريض اعلى ام اقل من 1، ثانويات العظم ومعدل فشل اليود المشع. -وصل معدل البقاء العام للمرضي في هذه الدراسة الي 79.06%. -عامل العمر كان له تأثير ذو أهمية إحصائية على معدل البقاء دون ارتجاع الورم في حين لم يكن هناك ارتباط بينه وبين معدل البقاء العام. -النوع ومرحلة الورم أيضا كان لهم تأثير ذو دلالة إحصائية على معدل البقاء العام. -جرعه اليود المشع كان لها ارتباط ذو أهمية إحصائية بمعدل البقاء دون ارتجاع الورم. الخلاصة: ابرزت الدراسة فاعلية اليود المشع في علاج مرضى سرطان الغدة الدرقية المتمايز ذي الثانويات البعيدة.