الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract الغرض من البحث تهدف الدراسة الحالية إلى معرفة ما إذا كانت إضافة ال كارنيتين إلى عقار كلوميفين سترات في ضعف التبويض ستحسن التبويض ومعدل الحمل أم لا. الجزء العملى / والطرق المستخدمة: تم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين ؛ تضمنت المجموعة (أ) 93 مريضًه تناولن عقار كلوميفين سترات بجرعة 100 مجم يوميًا بالإضافة إلى الكارنيتين بجرعة 2 جرام يوميًا ، وشملت المجموعة ( ب) 93 مريضًه تناولن عقار كلومينيفين وحده بجرعة 100 مجم يوميًا. أجريت الدراسة في العيادات التابعة لقسم النساء والتوليد بمستشفى جامعة المنصورة. النتائج :لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين فيما يتعلق بالعمر ومؤشر كتلة الجسم. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين فيما يتعلق بالسكن. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين فيما يتعلق بالتاريخ الطبي أو الجراحي. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بينهما فيما يتعلق بنوع العقم ومدته وتاريخ دورات تحريض الإباضة والإباضة والآثار الجانبية والنتيجة وعدد الأكياس حسب الاشعة التلفزيونية والإجهاض المبكر. المجموعة (أ) التي تلقت عقار كلوميفين سترات بالإضافة إلى إل-كارنيتين كان لديها عدد الاجربة البويضية أعلى بشكل ملحوظ ، وحجم الجريب السائد في اليوم 10 ، وسماكة بطانة الرحم في اليوم 10 ، ونسبه هرمون الاستروجين في اليوم 10 واليوم المحدد لحقن HCG. -الملخص والاستنتاج: أظهرت الدراسة الحالية أن إعطاء الكارنيتين كعلاج مساعد لتحفيز المبيض بواسطة كلوميفين كان مرتبطًا بـ: ارتفاع عدد البصيلات وزياده حجم الجريب السائد في اليوم 10 ، وكذلك في سمك بطانة الرحم في اليوم 10 وزياده في نسبه هرمون الاسترادايول في اليوم 10. ومع ذلك ، فإن كل هذه التحسينات في علامات الدورة لم تؤد إلى زيادة كبيرة في معدلات الحمل او التبويض. |