Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Graphene- derived MOF nanocomposite for enhanced photoresponse activity /
المؤلف
El-Sayed, Omnia Ali Ebrahim.
هيئة الاعداد
باحث / أمنية علي إبراهيم السيد
مشرف / عمرو عوض إبراهيم
مشرف / رانيا مجدي الطبي
مناقش / محمد رشاد الشربيني
مناقش / السيد عبد العظيم الشرقاوي
الموضوع
Chemistry.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
online resource (117 pages).
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الكيمياء
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية العلوم - قسم الكيمياء
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 117

from 117

Abstract

ينقسم العمل الاصلى للرسالة الى ثلاثة اجزاء:الجزء الأول: مقدمة عن عنوان الرسالة أصبحت قلة المياه المعدنية و نقص الطاقة من أهم التحديات العالمية الأساسية حاليا. فعلى الرغم من أن المياه تمثل ثلاثة أرباع سطح الأرض إلا أن 97.5٪ من هذه المياه عبارة عن مياه غير صالحة للاستخدام مثل مياه البحر، مياه الصرف و المياه قليلة الملوحة. و يرجع السبب فى نقص المياه العذبة في جميع أنحاء العالم إلى النمو السكاني الهائل، التلوث البيئي، الأنشطة الزراعية، التوسع الصناعي وإساءة استخدام المياه. و لحل هذه المشكلة كان لابد من وجود مصادر جديدة لتوفير المياه العذبة. فى الآونة الأخيرة، استخدمنا العديد من تقنيات تحلية مياه البحر ، بما في ذلك التقطير متعدد التأثير ، الفصل الكهربائي ، التقطير متعدد المراحل، التناضح العكسي. و لكن هذه الاستراتيجيات تتطلب طاقة كهربائية تزيد عن 0.4٪ من قدرة توليد الكهرباء في جميع أنحاء العالم و لهذا السبب كان لابد من ابتكار تقنيات تحلية جديدة غير مكلفة مثل تقنية التبخير الشمسي التي تستخدم الطاقة الشمسية الوفيرة و المتجددة لإنتاج المياه العذبة من مياه البحر والمياه الملوثة. تعتبر الطاقة الشمسية أهم مصادر الطاقة المتجددة و المتوفرة دائما و التى يمكن استخدامها فى تحلية مياه البحار بأقل التكاليف. عادة ما يتكون النظام المستخدم فى عملية توليد البخار الشمسي (SSG) من طبقتين؛ أحدهما تكون ملامسة مباشرة للماء و تسمى الطبقة السفلية للنظام أما الأخرى تكون على السطح مقابلة للطاقة الشمسية و تسمى الطبقة العلوية للنظام. بالنسبة للطبقة السفلية فهى لابد أن تكون مادة ذات مسامية عالية حتى تسمح بضخ المياه من الداخل إلى السطح لتتم عملية التبخير كذلك لابد أن تكون ذات توصيلية حرارية قليلة حتى تقلل من فقدان الطاقة الشمسية داخل المياه حتى تتركز الحرارة على السطح فقط و تستخدم كل الطاقة فى عملية التبخير. أما الطبقة العليا و التى تسمى بالممتص الحرارى فهى مادة تستخدم لتعزيز امتصاص أشعة الشمس و تحسين كفاءة التحويل الحرارى الشمسى فلابد أن تكون هذه المواد لها القدرة العالية على امتصاص كمية كبيرة من أشعة الشمس و كذلك تحويلها إلى حرارة. من أشهر المواد المستخدمة كممتصات حرارية فى عملية التبخير الشمسى هى المعادن البلازمونية التى تحتوى على الكترونات حرة يمكن اثارتها بالطاقة االشمسية إلى مستويات طاقة أعلى و عند رجوعها إلى مستوياتها الأصلية تفقد هذه الطاقة على هيئة حرارة. بالإضافة إلى المعادن البلازمونية، فقد تم مؤخرًا استخدام المواد التى يدخل الكربون فى تركيبها الكيميائى بنسبة كبيرة مثل أكسيد الجرافين (GO) والأنابيب النانوية الكربونية أحادية الجدار في تحويل الطاقة الضوئية إلى حرارة نظرًا لقدرتها على امتصاص الضوء المرئى من الطيف الكهرومغناطيسي وتحويل هذا الضوء إلى حرارة بخصائص نقل حرارية ضوئية ممتازة.الجزء الثانى: تحضير المواد الممتصة لأشعة الشمس .فى هذا الجزء تم شرح الطرق المختلفة فى تحضير المواد الممتصة لأشعة الشمس مثل الفضة المحملة على سطح أكسيد النحاس المحمل على سطح الخشب بنسب مختلفه، سبيكة النحاس و أكسيد النحاس المحمل على سطح الجرافين المطعم بالبولى أنيلين. كذلك تم دراسة التحاليل المختلفة لاثبات تحضير هذه المواد.الجزء الثالت: النتائج و دراستها.وأخيرا فى هذا الجزء تم شرح نتائج التحاليل المختلفة و كلها أثبتت نجاح تحضير المواد الممتصة لأشعة الشمس. كذلك تم تفسير نتائج عملية التبخير بالطاقة الشمسية و التى أثبتت أن المواد المستخدمة نجحت فى تبخير كمية كبيرة من الماء. تمت عملية التبخير على كل من الماء العذب و الماء المالح و كذلك تحت أشعة الشمس الحقيقية. تمت تفسير نتائج عملية التبخير للماء الملوث بالأصباغ و الزيوت و كل النتائج أثبتت أن عملية التبخير تنتج ماء صالح للاستخدام الآدمى.