الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract 1-المقدمة : تعريف بمرض التهاب القولون التقرحى والكرونزالكبد وعوامل الخطورة وطرق التشخيص والعلاج. 2-الغرض من البحث :هو بحث دور الرنين المغناطيسى للامعاء في تقييم نشاط التهاب الامعاء و مدى استجابته للعلاج. 3- الجزء العلمي / و الطرق المستخدمة : اشتملت الدراسه على 50 حالة بمرض التهاب الأمعاء (التهاب القولون التقرحي أو مرض كرونز) و 50 حالة من الأصحاء كمجموع ضابطة.خضعت جميع الحالات لأخذ التاريخ الكامل ، والفحص البدني الشامل ، والفحوصات الإشعاعية الروتينية. وإجراء الفحوصات المخبرية الروتينية مع قياس مستوى الريسيستين و الكالبروتكتين .وعمل منظار قولونى واخذ عينات لجميع الحالات. تم إخضاع جميع المرضى المسجلين للفحص باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي. تم اختبار الحالات بعد العلاج. 4- النتائج : حيث أظهرت الدراسة انه لا توجد فروق فى البيانات الديمغرافيه بين الحالات و المجموعه الضابطه.الاسهال هو العرض الرئيسى للمرضى .كان الهيموجلوبين وتعداد كرات الدم البيضاء وحجم الصفائح الدمويه اقل احصائيا بين المجموعتين. رتفاع مستوى الكالبروتكتين والرسستين بين الحالات المرضيه. هناك فروق واضحه فى نتائج الفحص بالرنين بين المجموعتين. 5- الملخص و الاستنتاج: 1- أمراض الأمعاء الالتهابية هي حالات شائعة نسبيًا مع عوامل خطر متعددة والعديد من المضاعفات المرتبطة بها.2- يمكن استخدام التصوير بالرنين المغناطيسي كطريقة تشخيصية جيدة في تحديد الآفات المعوية المختلفة لمرض التهاب الأمعاء.3- يمكن استخدام الريسيستين كمؤشر حيوي حساس للتشخيص المبكر لمرض التهاب الأمعاء. |