الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهمية الدراسة: تبحث الدراسة في اختلاف حرفية التمثيل والاخراج ما بين المسرح والتليفزيون من خلال العناصر والتقنيات التكنولوجية التي تعمل على تأطير وتحجيم العمل المسرحي وتحويل عنصر الفرجة الى فرجة ديكتاتورية من وجهة نظر الكاميرا بدلا من الفرجة الديمقراطية في المسرح، وقد تكون سببا في نجاح العرض المسرحي او فشله. أهم ما ورد في الفصل الأول في : - عرض الخطة المنهجية التي سار عليها الباحث - عرض لأهم المصطلحات التي يعتقد الباحث في انها ضرورية لاستكمال البحث. وننتقل للفصل الثاني والذي نعرض به أهم الايجابيات والسلبيات التي رصدناها في النقل التليفزيوني للعرض المسرحي. - قم تناول الفصل الثاني حرفية الاخراج التليفزيوني للمسرح في الالفية الثانية : الإيجابيات والسلبيات وتم فيه سوى رصد أثر التطور التكنولوجي في الألفية الثالثة على تطوير الاخراج التليفزيوني للعرض المسرحي بعد أن أثبت أهميته القصوى والتي تزداد في الألفية الثالثة من خلال وسائل الاتصال التفاعلية. - ثم تناول الفصل الثالث أثر التطور التكنولوجي في حرفية الاخراج التليفزيوني للمشهد المسرحي في الالفية الثالثة ورؤية نقدية للإخراج التليفزيوني لنماذج تطبيقية مختارة عالميا وعربيا ( يرصد من خلالها النقلة النوعية والتقنية التي حققها التطور التكنواوجي في البث التلبيفزيوني للعرض المسرحي وذلك من خلال تسيد خصائص الرقمنه مثل التفاعلية والتفتيت واللاتزامية والحركة والمرونة والانتشار...الخ ويركز الفصل على عوامل أنجاح العمل المسرحي تليفزيونيا من خلال التطبيق على العروض المصورة ثم خاتمة بأهم النتائج. |